لما رغب الله تعالى في الجنة قال: {وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة} {سابقوا..}، ولما أباح طلب الدنيا قال: {فامشوا في مناكبها}، فلا يصلح أن يكون العكس؛ فيكون الإسراع والمسابقة للدنيا، ومشي الهوينا للآخرة!