يعد ان هزاء ايران بعقر دارهم بالدعاء لابوبكر وعمر وعثمان وعلي رضي الله عنهم اجمعين وسحبه للسفير المصري من اسرائيل ومواقفه الشجاعه مع القضيه الفلسطينيه والسوريه ياخوفنا عليه من كثر حبنا له فقد ايقض فينا بعض الغيره الدينيه ليس الغيره القوميه حماك الله ياسد العرب والمسلمين والسنه ذكرتني بفيصل ابن عبدالعزيز رحمه الله