كيف يهتمّ الزوج بزوجته

قبل 5 سنوات

إنّ السعادة الزوجيّة التي يسعى لها الجميع، والتي هي غاية ومبتغى الأزواج ليست مسؤولية الزوجة فقط، وإنما هي أمرٌ مشتركٌ بين الزوجين، تقوم على المَحبّة، والتّسامح، والثقة، والتعاون بين أفراد الأسرة، وبغير هذه القِيَم الراقية والأخلاق النبيلة تضعف ركائز البيت السعيد، وقد يتهاوى ويتساقط يوماً ما، ولذلك هناك بعض الأساليب والطرق التي على الزوج الاهتمام بها في تعامله مع زوجته، ليُظهر لها التعاون في بناء الأسرة والمحبة التي يمتلكها في قلبه لها، ومن هذه الأساليب
إحسان المعاملة إلى الزوجة؛
فعلى الزّوج أن يُشعر زوجته بأنّه يُفضلها على نفسه، وأنّه دائماً حريصٌ على إسعادها، ويهتم بصحتها، ومُستعدٌ للتّضحية من أجلها.
عدم إهانة الزوجة؛
فالإهانةُ لها مهما صغُرت تظل راسخةً في عقلها وقلبها، وكثيراً ما يَتهاون الأزواج في هذا الأمر، ويوجّه أقوى أنواع الشتائم وأرذلها إلى زوجته ورفيقة دربه، فيشتمها ويضربها، ويسبُّ أباها وأمها؛ كلّ هَذه الأمور وإن اختلفت أشكالها فهي إهاناتٌ من الزّوج لزوجته من الصّعب جداً نسيانها أو التسامح معه فيها، وإن أظهرت عكسَ ذلك.
عدم تَذكير الزّوج بعيوب زوجته التي صدرت منها قولاً أو فعلاً،
وعلى الزّوج عدم استغلال مثل هذه الأخطاء أو العيوب لمُعايرتها والتقليل من شأنها أمام الآخرين. تقويم الزّوج لسلوكه وتصرّفاته باستمرار؛ فلا يَكتفي الزوج بانتقاد تصرّفاتِ زوجته، وكلّ ما يصدر منها من أقوالٍ أو أفعال.
تجنّب الغَضب أثناء الحديث مع الزوجة والالتزام بالسكينة والهدوء؛
فالغضب أساس الشحناء بين الأزواج وسببٌ في زيادة التباغض بينهما، وقسوة القلوب على بعضهما. الاعتِذار للزّوجة في حال أخطأ الزوج في حقها، فالاعتذار ليس انتقاصٌ من حقّ الزوج أمام زوجته، ويجب عَدم ترك الزّوجة حزينة باكية من أفعال وأقوال الزوج المُؤذية، وعلى الزّوج أن يتذكّر أنّ الانفعال والتسرّع في الأحكام عواقبه دائماً سيئة، فعليه أن يستعيذ بالله، ويتذكر أنّ الهدوء والسكينة أساس العَلاقة بين الأزواج، وعلى أحدهما أن يَتنازل للآخر، ويُضحّي من أجلِه حتى تَستقيم الحياة الزوجيّة.
منحُ الزوجة الثقة بنفسها، وعدم جعلها تابعةً للزوج أو لغيره، أو مجرّد أداة لتنفيذ الأوامر التي تصدر منه، بل عليه تَشجيعها والاهتمام بكيانها وتفكيرها، وأخذ رأيها ومشاورتها في أمور حياته ومستقبل الأسرة.
الثناء على الزوجة عندما يصدر منها عمل يستحقّ الثناء؛
فهذا الثناء يُدخل إلى قلب الزوجة السعادة، ويدفعها لمواصلة عملها الذي أسعد زوجها بالدرجة الأولى، كما يُشعرها بتقديره لها، واهتمامه ومحبته، وأنّها في نظرهِ هي الأفضل من بين جميع النساء. عدم التجريح أو التوبيخ بالقول أو الفعل وخصوصاً أمام الآخرين وازدراء تصرّفاتها، أو مقارنتها بغيرها من الأقارب النساء اللواتي يُثرن إعجاب الزوج وقناعاته.
على الزوج أن يُشعر زوجته بالأمان والاستقرار من أي خطرٍ قد يهدّدها؛ فهي تحت رعايته، ومن الواجب أن يُنفق مهما كانت هي ميسورة الحال، فهو لا يَطمع في مالٍ تمتلكه أو ورثته، فعليه أن يُشعرها بأنّه الرجل الذي تستندُ عليه، وتَعتمدُ عليه في أمورِ حياتهِ كلها. إعطاء الزّوجة القسط الوافر من الرّعايةِ والاهتِمام، والتّرفيه خارج أسوار المنزل، وتَغيير النمطيةِ في الحياة، وكسر الروتين اليومي، والخروج في رحلاتٍ وإجازاتٍ يُجدّد فيها الزوجان روابط المحبةِ، ولا بأس بشيءٍ من المَرحِ الراقي أمام الآخرين، ووصف الزوجة بصفاتٍ هي تُحبها وترغب في سماعها.

كيف يهتمّ الزوج بزوجته
عندك أي منتج؟
الكل: 11

اللهم إني عبدك، ابن عبدك، ابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحدا من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أن تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني، وذهاب همي . فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن هذا الدعاء ما قاله أحد إلا أذهب الله همه، وأبدله مكان حزنه فرحا، قالوا: يا رسول الله ينبغي لنا أن نتعلم هؤلاء الكلمات؟ قال: أجل، يَنْبَغِي لمن سمعهن أن يتعلمهن.

عندما نُحِب نَشعُر أنّها المرةِ الوحيدة التي أحببنا فيها. الحبّ ليسَ عاطِفةً وحَسب، بَل هوَ فَن أيضاً. كَم أُحِبكِ يا صديقَتي، فأنتِ الوحيدة القادِرة على جعلي أبتَسِم في ضيقي، وتستمعين لي دائماً، أُحِبُكِ فأنت جُزءٌ مِني تُشاركيني أفراحي، وهمومي، وتحاوِلين دائماً أن تُبعدي الهُموم عنّي، أُحِبُكِ لأنَّكِ لست كالبقية؛ فالنقاء رِداؤكِ، والطيبةِ عنوانك. هل هُناكَ أجمَل مِن وجودِ صديقة تُهَوِّن عَليك قسوةِ الحياة، وتَتَصَنَّع لأجلك آلاف الضِحكات العفويّة، أُحِبك يا بسمة عُمري، أُحِبكِ صديقتي. أنا أعشق المصعد، لا أستعمله بدافِع الكسل، وإنَّما من أجلِ التأمّل، تضع إصبَعك على الزِر دون أي جهد، تَصعد إلى الأعلى أو تنزل إلى الأسفل، قد يتعطّل وأنت قابعٌ فيه، إنّه كالحياةِ تماماً لا يخلو من العُطبِ، تارةً أنت في الأعلى، وتارةً أنتَ في الأسفلِ.

من أسباب السعادة للزوجين إظهار الزوج لزوجته بإنها هي السند وهي الأم وهي سبب رزقه وفرحه ،،
والبعض تلد زوجته وينسى رحمة الله له ،، فيلعن اليوم الأسود التي أنجبت له عدة بنات ،، وانها النكد من دخلت بيته ،، فنسيا أن الله لطيف بعباده ويمهل ولا يهمل
الزوج هو بشخصيته إن أراد البيت يعيش بنعيم سيعيش
وإن أراد عكس ذلك سيعيش في جحيم وعلى صفيح ساخن.،، وهو النكد الذي تزوج امرأه ولوث حياتها بسبب
حماقته ووبخله ،،
سنعيش بالدنيا حياة واحده وسنتركها لغيرنا ،، اصنع البسمه لاتدقق على كل شي صغير وتافه.،،. جدد حياتك
لاتنتظر المرأة تفاجئك.،، بادر بكل ماهو جميل
الحياة لاتخلو من المشاكل.،،.
المرأة تريد شخص (. يحس فيها )
من يستحق الكلام الجميل زوجتك
ربت أولادك سهرت غسلت. تطبخ تكرف
لو إن أحد أصدقائك ،، جاب عشا من مطعم أو حلا من برا
لا اسمعوه المدح والكفو. ووووووو
بينما المسكينه تكد وبالعه موس وساكته
ويجيها كأنه رجال يسولف بالعرس ،، اي مريض انت
انت حرام تكون عالوجود ،،

رفقاً بالقوارير ،،

‏.

ﺇﻥ ﻗﺼّﺮَﺕْ لا ﺗﻠُﻤْﻬﺎ ﺇﻧّﻬﺎ ﺑﺸﺮٌ
ﻣﻦ ﺫﺍ ﻳﻌﻴﺶُ ﺣﻴـﺎﺓً ﺩﻭﻥ ﺗﻘﺼﻴـﺮِ

ﻭﺇﻥْ ﻋﺘَﺒْﺖَ ﻓﻼ ﺗﺠﺮَﺡ ﻣﺸﺎﻋﺮﻫﺎ
ﻳـﺎ ﻃﻴّﺐَ ﺍﻟﻘﻠﺐِ ﺭِﻓﻘًـﺎ ﺑﺎﻟﻘﻮﺍﺭﻳـﺮِ

.
.
‏الأنثى تريد أن تعيش في ظِلِ رجل وليس في ذل رجل ..


.
موضوع قييم

كل مرأة لها تعامل خاص
وعندنا كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ( لو أحسنت إلى إحداهن الدهر كله ثم رأت منك شيئا قالت : ما رأيت منك خيرا قط ) يعني مهما فعلت المرأة لا تقدر إلا ما ندر

مثل الرجل مهما فعلت المرأة من تضحيات وتنازلات عن أشياء من حقها لا يقدرها الرجل الا ماندر بل ويخونها ولا يحترمها

لكن الرسول صلى الله عليه وسلم قال الكلام عن المرأة لأنها في الغالب هي التي تنكر الجميل أما الرجل فالنادر هو من ينكر الجمبل ... لا تغضبي أختي فهذا كلام من لا ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى

نّ السعادة الزوجيّة التي يسعى لها الجميع، والتي هي غاية ومبتغى الأزواج ليست مسؤولية الزوجة فقط، وإنما هي أمرٌ مشتركٌ بين الزوجين، تقوم على المَحبّة، والتّسامح، والثقة، والتعاون بين أفراد الأسرة، وبغير هذه القِيَم الراقية والأخلاق النبيلة تضعف ركائز البيت السعيد، وقد يتهاوى ويتساقط يوماً ما، ولذلك هناك بعض الأساليب والطرق التي على الزوج الاهتمام بها في تعامله مع زوجته، ليُظهر لها التعاون في بناء الأسرة والمحبة التي يمتلكها في قلبه لها، ومن هذه الأساليب

إحسان المعاملة إلى الزوجة؛ فعلى الزّوج أن يُشعر زوجته بأنّه يُفضلها على نفسه، وأنّه دائماً حريصٌ على إسعادها، ويهتم بصحتها، ومُستعدٌ للتّضحية من أجلها. عدم إهانة الزوجة؛ فالإهانةُ لها مهما صغُرت تظل راسخةً في عقلها وقلبها، وكثيراً ما يَتهاون الأزواج في هذا الأمر، ويوجّه أقوى أنواع الشتائم وأرذلها إلى زوجته ورفيقة دربه، فيشتمها ويضربها، ويسبُّ أباها وأمها؛ كلّ هَذه الأمور وإن اختلفت أشكالها فهي إهاناتٌ من الزّوج لزوجته من الصّعب جداً نسيانها أو التسامح معه فيها، وإن أظهرت عكسَ ذلك. عدم تَذكير الزّوج بعيوب زوجته التي صدرت منها قولاً أو فعلاً، وعلى الزّوج عدم استغلال مثل هذه الأخطاء أو العيوب لمُعايرتها والتقليل من شأنها أمام الآخرين. تقويم الزّوج لسلوكه وتصرّفاته باستمرار؛ فلا يَكتفي الزوج بانتقاد تصرّفاتِ زوجته، وكلّ ما يصدر منها من أقوالٍ أو أفعال.

جنّب الغَضب أثناء الحديث مع الزوجة والالتزام بالسكينة والهدوء؛ فالغضب أساس الشحناء بين الأزواج وسببٌ في زيادة التباغض بينهما، وقسوة القلوب على بعضهما. الاعتِذار للزّوجة في حال أخطأ الزوج في حقها، فالاعتذار ليس انتقاصٌ من حقّ الزوج أمام زوجته، ويجب عَدم ترك الزّوجة حزينة باكية من أفعال وأقوال الزوج المُؤذية، وعلى الزّوج أن يتذكّر أنّ الانفعال والتسرّع في الأحكام عواقبه دائماً سيئة، فعليه أن يستعيذ بالله، ويتذكر أنّ الهدوء والسكينة أساس العَلاقة بين الأزواج، وعلى أحدهما أن يَتنازل للآخر، ويُضحّي من أجلِه حتى تَستقيم الحياة الزوجيّة. منحُ الزوجة الثقة بنفسها، وعدم جعلها تابعةً للزوج أو لغيره، أو مجرّد أداة لتنفيذ الأوامر التي تصدر منه، بل عليه تَشجيعها والاهتمام بكيانها وتفكيرها، وأخذ رأيها ومشاورتها في أمور حياته ومستقبل الأسرة. الثناء على الزوجة عندما يصدر منها عمل يستحقّ الثناء؛ فهذا الثناء يُدخل إلى قلب الزوجة السعادة، ويدفعها لمواصلة عملها الذي أسعد زوجها بالدرجة الأولى، كما يُشعرها بتقديره لها، واهتمامه ومحبته، وأنّها في نظرهِ هي الأفضل من بين جميع النساء.

والله كلامك درر وين اللي يقدر ويحس 🙄

أضف رداً جديداً..