أنباء عن قيام مجموعة من الشبيحة الجامية بأداء (العرضة النجدية) في دمشق !!! كعرفان وشكر للحكومة السعودية . على #منع _جمع _ التبرعات !!! #منع _ التبرع _ لسوريا !!! #تحديد مدة للقنوت !!! ومن المعلوم شرعاً أنه لا حدود في العبادات . فصل كيفما شئت وصم مثلها وحج و أعتمر و و و و و و كما تريد وأعظم العبادات وأقربها إلى الله الدعاء وهو مخ العبادة لم يروى ولا حديث حدد فيه الله لنا العبادة و حتى في الأحاديث المكذوبة انه صلى الله عليه وسلم حدد في عبادة من عبادات الله بل يقول : (تزودوا فأن خير الزاد التقوى ) . إلا ضباع الحكم بنوجام وهم على وزن بنو قريضة لعائن الله و غضبه وسخطه وعذابه عليهم إلى يوم الدين . فأنهم جعلوا لهذه العبادة حدود والآمر الذي من الوزارة فقط لفتح الباب جزاء الله حكومتنا خير بذلك ولكن بنوجام كرافضة في بدايتهم لم يكونوا بهذا الشرك ولكن تطوروا بعد مئات السنين . وهؤلاء القوم بنوجام والرافضة وجهان للعملة واحدة . لكن الجامية سوف يختصروا الوقت ولان يتعبوه بهذا التوجه لأنه متأصل فيهم والذي لا يرضاه الله ولا من هم يعبدون من الحكام من دون الله . سأذكر لكم قصة لي مع أحد الجامية وهو أمام لمسجد من مساجد المسلمين ومن الذين قنتوا 30 يوماً وتوقف !!! فبعد مجزرة الحولة قلت أذكر له قصة الطفل الذي أخذه الشبيحي الجامي الملعون يريد أن ينحره لعل وعسى يرق قلبه ويرجع للقنوت بجماعته لعل الله أن يعجل بهم ويرينا فيهم مايسرنا فذكرت له أنه عندما أقتاده بيده و رفاقه ينحرون أمامه قال ( عمو ) سن السكين حتى لا أتعذب في موتي أنزل رأسه قليلاً ثم رفعه وهز ذيله وقال سأرى !؟!؟!؟!؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف ترى أعم الله بصرك وبصيرتك يافاجر هل لمثله من بني قريضة وجام قلوباً يدركون بها مثل هذا الزنديق الجامي يرق قلبه لذكر الله ؟؟؟ ف علي والحسين وفاطمة الزهراء رضون الله عليهم لا يرضى بفعل الرافضة . والله و قسماً بالله لو خرج أمير المؤمنين علي من قبره لقاتلهم وقتلهم حتى يفنيهم عن بكرة أبيهم لا أبا لهم هؤلاء الرا فضة ! وبنوجام سوف يجعلون من توجههم دين يتبع إلى يوم الدين وسوف يتحملوا ذنوبهم وذنوب من اتبعهم في غلوهم وتقديم آمر الحاكم على آمر الله إلى يوم الدين . ودينهم هذا مبني على الذل والخنوع لحد الاستعباد وجل متبعي هذا التوجه من جنسيات أصولها ليست من أهل البلد أما يمنيون أو باكستانيون أو مصريون او من أفارقة وهؤلاء هم الغالب . أستغلهم إبليس الرجيم في ذلك وراء أن الفضل للحاكم عندما أعطي الجنسية و إما إنسان تقطعت به السبل يبحث عن وظيفة واما واما واما وبعد حصولهم على ما أرادوا لم يشكروا الله الذي هيأ لهم ما حصلوا عليه من جنسية او وظيفة بل يجتمعون يثنوا على من يسر لهم ما هم فيه وعلى الأمن والخير وتوافر الأرزاق والخير عليهم وعلى البلد ولم يعلم هؤلاء القذرين أنهم يكفرون بالله الحليم الكريم . و نحمد الله أن حكامنا أهل دين و أهل عقيدة فلو كانوا كهذا النصيري لعبدوهم كشبيحة المشركين والله أن تجد الجامي يسجد للحاكم من دون الله والكن الحمد لله وتوجه دين الجامية يقوم على تقديم قول الحاكم على قول الله و رسوله صلى الله عليه وسلم . ول يعلم الجميع أن هؤلاء الخنازير المشركين الشبيحة توجههم كتوجه الجامية والدليل أنظر كيف يعبدون رئيسهم بل يأمرون العباد أن يسجدو له نعم فهم جامية لعائن الله عليهم وعلى الجامية . وهذا التوجه لا يرضي حكامنا من توجههم توحيد الله في القول والعمل وإقامة شرع الله فحسبنا الله ونعم الوكيل ... لمتابعة تغريداتي على التويتر أتبع هذه الرابط