بعد السلام واجمل وارق تحيه . اسأل الله القبول والرحمه لي ولكم في شهر الخير والغفران بعد ان تاب الله علينا من مشاكل بعض الاندونيسيات جاءنا الان بعض ان لم يكن اكثر الاثيوبيات وغيرهم من الافريقيات وهم اشد اجراما وخطوره علىنا فيجب الحذر منهم وعند الضروره عدم السماح لهم برعايه الاطفال او كبار السن وان يكون عملهم محدد ومعروف في المنزل . نسأل الله ان يحمي الجميع . مقتل عائشه على يد خادمتها . اعترفت القاتلة بأنها بيتت النية وعقدت العزم على قتل المجني عليها عائشة الفيلكاوي بعد أن أعدت العدة وجهزت أدوات الجريمة وهي آلة حادة «طبر وسكين» وقالت بكل وقاحة بأن اختيارها لتنفيذ الجريمة في تلك الليلة هدفه حرق قلوب ذويها كونها تعلم بأنها سيعقد قرانها في الليلة نفسها حينما استغلت عدم وجود أحد في المنزل وتسللت إلى غرفتها أثناء استغراقها بالنوم وحاولت الإجهاز عليها من أول مرة إلا أن المجني عليها استيقظت وحاولت الدفاع عن نفسها فسددت لها الجانية أول طعنة ومع ذلك استطاعت عائشة مقاومتها وعضها، ولكن القاتلة جثمت عليها بإحكام وسددت لها بعض الطعنات حتى خارت قوى المجني عليها ولم تكتف القاتلة بذلك بل قامت بعد ذلك بنحرها من الوريد إلى الوريد قاصدة التمثيل بجثتها، وبعد أن تمكنت منها خرجت من غرفتها وتوجهت إلى سطح المنزل وهناك أخفت أدوات الجريمة ولاذت بالفرار حتى استطاع رجال مباحث الأحمدي ضبطها في مطار الكويت قبل هروبها من البلاد. ويستمر مسلسل جرائم الاثيوبيات في صباح اليوم الثلاثاء فجعة عائله في حفر الباطن بقتل الخادمه الاثيوبيه لابنتهم ذات الاربع سنوات باربع وعشرين طعنه وهي البنت الوحيده بعد خمسه من الاولاد حسبي الله ونعم الوكيل فيهم لنطهر منازلنا من هؤلاء المريضات والمجرمات ارجو الدعاء لوالديها بالصبر والثبات كفانا الله واياكن شر المصائب والفاجعه يارب من دون مقدمات ولا سابق انذار استيقظ الطفل فيصل البالغ من العمر 10 سنوات من نومه ليشاهد خادمتهم الاثيوبية وهي تجهز بسكين حادة على شقيقته الكبرى مرام، البالغة من العمر 12عاما وتسدد لها الطعنات في عنقها، ولم يكن امامه سوى الاستغاثة من هول ماشاهده، الا ان الخادمة وسددت اليه طعنة نافذة لكنه تمكن من الهرب والمراوغة والاستغاثة بشقيقه مبارك البالغ من العمر 14 عاما، الذي تمكن وبشجاعة كبيرة من السيطرة على الخادمة الاثيوبية، بينما توجه الطفل فيصل للاستغاثة بالجيران من اجل انقاذ شقيقته الغارقة في دمائها. ما سبق لم يكن مشاهد من فيلم بوليسي، بل كان جريمة بشعة دارت احداثها في منطقة ام الهيمان صباح امس، ورواها رب الاسرة المواطن «ج ع»، الذي قال انه تلقى اتصالا هاتفيا من جيرانه ابلغوه فيه ان خادمته الاثيوبية شرعت في قتل ابنته مرام، واصابت ابنه فيصل بجرح سطحي. جريمة غريبة ويضيف رب الاسرة قائلا: لم استوعب ماقاله الجيران، حيث كنت في زيارة لزوجتي في المستشفى حيث كانت قد وضعت مولودا امس الأول، ولم ارغب في ابلاغها بما حدث، وتوجهت فورا الى المنزل وعندما وصلت ابلغني الجيران ورجال الامن ان ابنائي في المستشفى وان الخادمة المتهمة سلمت للشرطة واضاف المواطن انه توجه الى المستشفى للاطمئنان على ابنته مرام، حيث ابلغه الاطباء بأنها مصابة بـ3 طعنات نافذة في الرقبة، وان حالتها مستقرة، وان ابنيه مبارك وفيصل في حالة جيدة، نافيا ان تكون الخادمة ارتكبت جريمتها بدافع الانتقام من سوء المعاملة، مشيرا الى انها تعمل في منزله منذ عام ونصف العام تقريبا ولم تبدر منها اي تصرفات مريبة، وكان الجميع في المنزل يعاملونها بشكل جيد ويعتبرونها من افراد الاسرة. تحقيقات مكثفة من جانب اخر، لم تذكر المتهمة اي سبب لرجال المباحث يدفعها لارتكارب الجريمة، لافتا الى ان رجال المباحث احالوها الى النيابة العامة، فيما تم استدعاء رجال الادلة الجنائية الذين تحفظوا على اداة الجريمة كما تم رفع البصمات والاثار المادية من الموقع.