يبتعد المسلمُ عن شتم الحيوان وسبه ولعنه

قبل 8 أشهر

قال رسول الله ﷺ عن ناقةٍ لُعِنت: دعوها فإنها ملعونة .
قال ابنُ باز رحمه الله .
استنبط منها العلماء: أن الدابة إذا لعنَت فالمشروع تركها ، وعدم ركوبها في ذلك الجيش في ذلك المكان ، ولكن لا تخرج عن ملك صاحبها ، بل هي تحت ملكه ويتصرف فيها بالبيع وغيره ، ولكن لا تصحب الرفقة ؛ لأن الرسول ﷺ قال : لا تصحبنا ناقة ملعونة يعني : يخرجها من الرفقة، ويتصرف فيها بعد ذلك ببيعها، نحرها ، أو استعمالها في وقت آخر .
المقصود : تلك الرفقة التي لعنت فيها الدابة، تخرج منها لا تصحبهم، هذا هو المشروع .

يبتعد المسلمُ عن شتم الحيوان وسبه ولعنه
عندك أي منتج؟
الكل: 3

من النصائح التي يمكن أن تقال في المجالس ؛
الأب يكرم ابنته ويدلعها حين ينشئها في الحلية والإكسسوارات وما تحبه البنات في حدود المباح ويحرم ضربها إلا في حالة واحدة إذا تعمدت ترك الصلاة ثم يليها بالكرم يكرم ابنه ولا يذله دون أن ينشئه في الدلع والميوعة .

يحسن إلى من يصاحبهم في الحياة كالأم فهي أحق الناس بالصحبة ثم الأب وليس للأم فضل على الأب فهو يبره ويحسن إليه كالأم تماماً لكن في الصحبة والمصاحبة يقدم الأم - كما جاء في الحديث - قد يكون السبب حاجتها إليه أكثر من حاجة الأب في الغالب .

ويكرم زوجته ومن تجب صلته ويؤدي حقوق الناس
وإذا كف أذاه عن الخلق والمخلوقات من الناس والبهائم فهو على خير ولو لم يقدم للناس خيراً .
----
قد يحضر شخص في مجلس ويكون لأبيه أو لبعض أجداده جرائم من سلب وقتل قبل الحكم الحالي
أيام الغزو ثم يتكلم هذا الشخص فينبغي إذا تكلم عن هذا التأريخ أن يبرأ من أي جريمة لربعه أو قريبه ولا يشاركهم بحرف واحد أو يتعاطف معهم بل يكون مع أعدائهم وخصومهم إذا كان الخصم على حق وهذا شيء معروف
وهو كذلك من باب الحذر من عاقبة التحيز مستقبلاً فقد يُحاسب مثلهم يوم القيامة ويكون من الناصرين لهم فمن تعمد القيام بجريمة ولم يستطع لحاجز زمني أو لعجز ولمانع من الموانع فإنه يؤاخذ إلا إذا عفا الله عنه .
الحمد لله على نعمه التي لا تحصى .

(تم حذفه بواسطة صاحبه)

من النصائح التي يمكن أن تقال ؛

الأب يكرم ابنته ويدلعها حين ينشئها في الحلية والإكسسوارات وما تحبه البنات في حدود المباح ويحرم ضربها إلا في حالة واحدة إذا تعمدت ترك الصلاة وقد تجاوز عمرها عشر سنين ، ثم يليها بالكرم ابنه يكرمه ولا يذله دون أن ينشئه في الدلع والميوعة وضربه ضرب تأديب لا تعذيب إذا تعمد ترك الصلاة بعد العشر سنين أو أخطأ في أمرٍ يستحق التأديب قبل أن يعتاد الخطأ وينتقل إلى منكر أكبر منه .
الأم أحق الناس بالصحبة ثم الأب وليس للأم فضل على الأب فهما سواء يبره ويحسن إليه كالأم تماماً لكن في الصحبة والمصاحبة تُقدم الأم - كما جاء في الحديث - قد يكون السبب أن حاجة الأم إلى ولدها أكثر من حاجة الأب في الغالب .
ويكرم زوجته ومن تجب صلته ويؤدي حقوق الناس

وإذا كف أذاه عن الخلق والمخلوقات من الناس والبهائم فهو على خير ولو لم يقدم للناس خيراً .
----
قد يحضر شخص في مجلس ويكون لأبيه أو لبعض أجداده جرائم من سلب واعتداء قبل الحكم الحالي ثم يتكلم هذا الشخص يسولف فينبغي إذا تكلم عن هذا التأريخ أن يبرأ من أي جريمة لربعه أو قريبه ولا يشاركهم بحرف واحد أو يتعاطف معهم بل يكون مع أعدائهم وخصومهم إذا كان الخصم على حق وهذا شيء معروف
وهو كذلك من باب الحذر من عاقبة التحيز مستقبلاً فقد يُحاسب مثلهم يوم القيامة ويكون من الناصرين لهم فمن تعمد القيام بجريمة ولم يستطع لحاجز زمني أو لعجز ولمانع من الموانع فإنه يؤاخذ إلا إذا عفا الله عنه .
الحمد لله على نعمه التي لا تحصى .

أضف رداً جديداً..