السلام عليكم ورحمة الله وبركآته ..
اترك بصمتك ب آيه ، حديث ، دعآء ،
مقتطفات دينية .. الخ ..
بفتتح الموضوع بسورة الفاتحه :
بسم الله الرحمن الرحيم .
( الحمد لله رب العالمين ، الرحمن الرحيم ، مالك يوم الدين ، إياك نعبد وإياك نستعين ،
إهدنا الصراط المستقيم ، صراط اللذين أنعمت عليهم ، غير المغضوب عليهم ولا الضآلين )
أتمنى التفآعل
آية الكرسي {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ}
(255) سورة البقرة
هذه الآية الكريمة أعظم آيات القرآن وأفضلها وأجلها، لذالك اخترتها..
استغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
قال الحبيب صلى الله عليه وسلم: (( الدين حسن الخلق ))...كلام موجز ولكنه عميق جدا جدا جدا....
للحيطة الرجاء من الأخوة التأكد من ان ذلك حديث صحيح....
،
دعاء الرُسُل:
لا إله إلا الله وحده لا شريك له
له الملك
وله الحمد
وهو على كل شيء قدير
سبحانك ربي اني كنت من الظالمين
استغفر الله الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب الية
عدد خلقة ورضا نفسة وزنة عرشة ومداد كلماته
﴿ يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا(41)وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا(42)هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنْ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ وَكَانَ بِالْمُؤْمِنِينَ رَحِيمًا(43)﴾
( سورة الأحزاب )
أول نقطة أن كلمة الذكر تدور مع الإنسان في كل شؤونه، وفي كل أحواله، وفي كل أزمانه، وفي كل وقائعه، مثلاً إذا قرأت القرآن الكريم فأنت ذاكر، وإذا قرأت حديث رسول الله فأنت ذاكر، وإذا أمرت بالمعروف فأنت ذاكر، وإذا نهيت عن المنكر فأنت ذاكر، وإذا دعوت إلى الله فأنت ذاكر، وإذا قرأت كتاب فقه تتعلم الأحكام الشرعية كي تطبقها فأنت ذاكر، وإذا استغفرت فأنت ذاكر، وإذا سبحت فأنت ذاكر، وإذا حمدت فأنت ذاكر، وإذا هللت فأنت ذاكر، وإذا وحدت فأنت ذاكر، وإذا ناجيت ربك فأنت ذاكر، وإذا تأملت في خلق السماوات والأرض فأنت ذاكر، وإذا تفكرت في خلق السماوات والأرض فأنت ذاكر.
على المؤمن أن يُكثر من ذكر الله عز وجل