أبو يوسف الإسرائيلي الذي دخل فلسطين سمع من النبي هذا الحديث الصحيح

قبل 3 أشهر

عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ سَلاَمٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ عَلَى الْمِنْبَرِ فِي يَوْمِ الْجُمُعَةِ: ( مَا عَلَى أَحَدِكُمْ لَوِ اشْتَرَى ثَوْبَيْنِ لِيَوْمِ الْجُمُعَةِ سِوَى ثَوْبِ مِهْنَتِهِ ).

(رواه ابن ماجه وصححه الألباني (1095))
(كتاب إقامة الصلاة والسنة - باب ما جاء في الزينة يوم الجمعة)
((مِهْنَتِهِ)): المهنة: الخدمة .
____
أبو يوسف عبدالله بن سلام من الصحابة الكرام وهو من ذرية يوسف عليه السلام وقد شارك في فتح القدس مع عمر رضي الله عنه .
ابن سلام والصحابة رضي الله عنهم معروفون بطهارة قلوبهم من الشرك والكفر والبدع طهارة في الباطن وفي الظاهر يروي بعضهم أحاديث تدعو للنظافة في الأبدان والملابس والأماكن كأحد أماكن العبادة في هذا الحديث في العيد الأسبوعي .

من الجميل لو تصرِف بعضُ المؤسسات الخاصةِ للنظافة أو لمثل البناء والتشييد ملابس نظيفةً يلبسها العمالُ إذا دخلوا المسجد لأي غرض للصلاة والراحة أو لغيرها .

أبو يوسف الإسرائيلي الذي دخل فلسطين سمع من النبي هذا الحديث الصحيح
عندك أي منتج؟
الكل: 5

( سجن المعاق وذوي الهمم بالعراق ) .
تفرجت على قناةٍ عراقية تأخذ لقاءات مع مبتلين على كراسيهم بثياب رثة وسخة في الشوارع
كانت الشكوى من السجن المتكرر
للمبتلى بأنواع من البلاء ثم يستغرب المذيع قائلاً ما معناه بدلاً من مساعدتهم والعطف عليهم تُرمى هذه الفئة بالسجن .
الفارق كبير جداً بين رحمة أهل التوحيد ببلاد الحرمين وقسوة مشركين عند القبور في العراق وفي بلدان عديدة قسوة واضحة على ذوي الهمم دون وجود عطاء شهري ولا يجدون ما في بلاد التوحيد مثل بطاقة الأولوية لهم على غيرهم ومثل وجود أماكن مخصصة لسياراتهم وإعفاءات وتخفيضات وأمورٍ كثيرة .
في الحديث الصحيح قال الرسولُ صلى الله عليه وسلم ( مَن لا يَرحم لا يُرحم ) .
الشكر لله على ما يجده أهلُ بلاد الحرمين جميعُهم من خير ونعمة .

عبدالله بن سلام لم يكن من الجنس العربي وليست فلسطين عربية لكن عبدالله بن سلام مسلم موحد .
فلسطين من ديار المسلمين الذين يفرحون بالأخبار الطيبة التي حدثت لبعضهم مثل فتح عمر رضي الله عنه ونجاة تلك الديار من الظلم ومثل نجاة موسى من فرعون يوم عاشوراء .
اتبع اليهودي عبدالله ابن سلام المسلمَ موسى عليه السلام بدون انحراف عندما اتبع النبي العربي - عليه الصلاة والسلام - فكان على ما كان عليه الرسل الناجون وأتباعهم الموفقون وهم سالمون من الخرافات العقدية وما تبعها من كبائر وجرائم بعد ذلك ، ولله الحمد والفضل .

الفرح بنجاة موسى ونجاة بعض المستضعفين في بلدان عدة هو شعور رفي القلب أما صيام يوم عاشوراء فهو اقتداء بخاتم الأنبياء والرسل عليه الصلاة والسلام سواء اقتدى وتأسى بموسى عليه السلام أو لم يتأس به فقد بشر موسى في عصره بقدوم الرسول الخاتم الذي لا نبي بعده ومثل بشارة موسى كان كل نبي ورسول يبشر بالرسول محمدٍ صلى الله عليه وسلم وهو رسول للناس كآفة على اختلاف أجناسهم وألوانهم .

الفرح بنجاة موسى ونجاة بعض المستضعفين في بلدان عدة هو شعور في القلب أما صيام يوم عاشوراء فهو اقتداء بخاتم الأنبياء والرسل عليه الصلاة والسلام سواء اقتدى وتأسى بموسى عليه السلام أو لم يتأس به فقد بشر موسى في عصره بقدوم الرسول الخاتم الذي لا نبي بعده ومثل بشارة موسى كان كل نبي ورسول يبشر بالرسول محمدٍ صلى الله عليه وسلم وهو رسول للناس كآفة على اختلاف أجناسهم وألوانهم .

الرسول صلى الله عليه وسلم بذاته ونفسه هداية ، ويهدي إلى صراط مستقيم ولا أسوة نتأسى به في العبادات ومثل الصوم والعمرة ؛ إلا هو عليه الصلاة والسلام .

أضف رداً جديداً..