مازال السؤال حائرا : لمصلحة من أوقف هذا القرار ؟؟

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الرابط لا يعمل عندي. آمل التأكد من صحة الرابط

الرابط عبارة عن ملف بي دي إف

تحتاج برنامج أكروبات ريدر

شكرا على التنبيه يا أخي ,,

وفي انتظار تعليقك عليه ,,

نعم، عذراً، لقد وجدته يعمل بالفعل ولكن بواسطة متصفح آخر. يبدو أن هناك خللاً في المتصفح الآخر.

المهم. لقد قرأت أكثر الكتيب وقد أعجبتني الصفحة 25 جدا

ولكني استغربت أن المادة 160 في الصفحة 29 لم تلزم صاحب العمل بإجازة عِدة للمتوفى عنها زوجها سوى 15 يوماً فقط!! بينما العدة الشرعية لها هي أربعة أشهر وعشرا فما هذا الكلام العجيب؟! أين مراعاة العدة الشرعية؟!

أشكرك يا أخي على القراءة الجيدة للضوابط والتعليق

المتصفح فاير فوكس ممتاز مع أكثر المواقع


وبالفعل صفحة 25 واضح جدا كتبها متخصص في الشريعة عاد التطبيق والمراقبة الله العالم بحالها

بالنسبة للمادة 160

هو لا يتكلم عن مدة الإجازة بل يتكلم عن استحقاقها لأجر كامل فيها

فمثلا عاملة مات زوجها تقعد في بيتها أربعة أشهر - أو حسب حالها - من الأربعة أشهر 15 يوم تاخذ راتبها كامل وكأنها تشتغل والباقي ينقص أو يوقف ,,,

http://www.alriyadh.com/net/article/649736

الله يقدر لنا الخير في هذا القرار

القرار يطبق الآن ولله الحمد

http://www.alriyadh.com/2011/11/17/article683800.html


اللهم اقسم لنا ولأخواتنا المسلمات من خشيتك ما يحول بيننا وبين معصيتك

بعض المحلات يجعل العاملات يبعن مع عمال

وفي هذا الشيء ولا كأن القرار واضح بالخصوصية

عموما الله يميز الخبيثات من الطيبات

اخراج المرأة للعمل هدف بحد ذاته , ثم تتلاشى الضوابط الشرعية واحداً بعد الآخر كما نرى بداياته منذ الآن .
وإذا تقبل المجتمع خروج نسائه إلى العمل ومخالطة الرجال فقد هدم أكبر عائق لإلحاق نساء السعودية بغيرهن من نساء المسلمين , ولئن كتب لنا العيش إلى عشر سنوات من الآن في ظل ( الظروف الحالية ) فلن نرى فارقاً بين وضع نساء السعودية مع نساء الشام ومصر والمغرب العربي .

في تلك الدول كان للاستعمار دوره الابرز في التغيير أما عندنا فلم يحتج الأمر إلى استعمار .

خروج المرأة لحاجتها لا شيء فيه

المكروه هو خروجها لغير حاجة

بعض الناس يتشدد حتى يقول أنها لا تخرج إلا للضرورة وليس لمجرد الحاجة

وهذا نتائجه عكسية

فهي بشر عندها متطلبات حياة مثل الرجل ولا يتوفر لها رجل متى شاءت

النهي في الآية الكريمة هو عن الخروج والتبرج

وإذا لم يكن تبرج ( والذي هو دلالة رغبة المنكر عندها ) فلا مانع من خروجها لحاجتها وحاجة اهلها

لا نتهم النوايا ولكن الشوهد تقول لو صلحت النية لكان حل مشكلة بطالة الرجال اجدى وأنفع للبلد وأهله .

وحاجة النساء نموذج حلها ( الإسلامي ) مشاهد عياناً في تجربة حافز التي أخذها من يستحق ومن لا يستحق

هل يصعب - لو كان الهدف ستر النساء المحتاجات - رصدهن ومنحهن رواتب تكفي حاجتهم كما لم يصعب الامر في حافز

الهدف والغاية معروفة ولا أظن أنور يجهلها ولكنها مشكلة الالتزام بالدفاع عن الموقف ايا كان .

المشكلة - حتى تقر بلابل أنور - ليست فيمن يتخذ القرارات بل فيمن يقنعه بها

ولا نقول إلا .... الله يستر

صعب احصاء الناس المحتاجة

لأنه باختصار ضيع بعض من أولياء الأمور عوائلهم

ما احد ينفع أحد وقل التكافل الاجتماعي

ولكن بفتح مجالات العمل لن تعمل إلا محتاجة

وأبو بلاش ما ينفع لبناء مجتمع بل يسخر لعلاج مريض أو فك عاني

لا حاجة لاحصاء الناس المحتاجة

يكفي النساء الذين وظفوهن بدعوى مساعدتهن وأجبروهن على الخروج من منازلهن والاختلاط بالرجال

وأجزم أن أنور يعرف كما يعرف ابنه ان الغرض الحقيقي من برنامج توظيف النساء ليس ما يعلن عنه

ولكنها كما ذكرت مشكلة الإلتزام بالدفاع عن الموقف أياً كان

وهي حقاً مشكلة عويصة

الله اعلم بالنوايا ولا أزكي احدا على الله سبحانه

ومن سعى في حاجة الفقيرة والمحتاجة سعى الله في حاجته

جزاهم الله خيرا