5 أنماط صحية تسهم في الحد من “الخرف

قبل 9 سنوات

تواصل – وكالات:
سلطت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية الضوء على أبرز العوامل الصحية التي تسهم في الحد من خطر الإصابة بتدهور وظائف الإدراك، مؤكدين أن اتباع نمط حياة صحي، قد يسهم في الحد من خطر الإصابة بمرض الخرف بنسبة الثلث تقريباً، وذلك حسب توصيات مجموعة من خبراء الصحة البريطانيين.
وخلص الباحثون إلى أن نمط حياة الإنسان يؤثر بنسبة 75% تقريباً في احتمالية الإصابة بأمراض تدهور الذاكرة من عدمها مع التقدم في العمر، والتي تشمل “فقدان الذاكرة، وتدهور سرعة التفكير”.
وأضاف الباحثون أن الأشخاص الذين قاموا باتباع خمسة أنماط صحية انخفضت فرص إصابتهم بتدهور وظائف الإدراك، كما قلل من خطر الإصابة بمرض الخرف بنسبة 36%، وهو ما يعد أمراً مثيراً للغاية.
وتشمل هذه العوامل الصحية المثيرة: ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، والابتعاد عن التدخين، والتمتع بوزن صحي، واتباع حمية البحر المتوسط، والابتعاد عن الخمور.
وتقتضي الحمية الغذائية للبحر المتوسط تناول كميات كبيرة من الخضراوات، والفواكه، والأسماك، والمكسرات، والبقوليات، والحبوب الكاملة، وزيت الزيتون، والحد في الوقت نفسه من تناول اللحوم الحمراء، ومنتجات الألبان، والأطعمة الغنية والمشبعة بالدهون.

5 أنماط صحية تسهم في الحد من “الخرف
عندك أي منتج؟
الكل: 3

بارك الله فيك .... أحسنت النقل والطرح .... وفقك الله وكتب أجرك ووالديك

خبر تناقلته بعض الصحف في عام 1410 من الهجرة الموافق 2010 أو 2009
قال الخبر
( سيتوصل العلماء قبل انتهاء العام 2012 الى انتاج عقاقير تؤخر عملية الشيخوخة، وتم تشخيص ما يقارب من 10 جينات تطيل عمر الفئران بمقدار 50% ولدى البشر أيضًا هناك بعض التغيرات في الجينات ذات علاقة بإطالة العمر، واتضح ان هناك متغيرًا جينيًا يؤثر على نمو الهورمونات.

يزعم العلماء أنهم قبل انتهاء العام 2012 سيكونون قد توصلوا إلى إنتاج عقاقير تؤخر عملية الشيخوخة. وجاءت هذه المزاعم خلال فترة انعقاد مؤتمر يحمل يافطة "إعادة عقارب الساعة". وجرى خلال هذا الأسبوع بتنظيم من الجمعية الملكية في لندن. وتكلم بعض الباحثين عن التقدم الذي تم تحقيقه في مجال علم الشيخوخة
قال البروفسور بارزيالي : "حينما يموت هؤلاء الأشخاص فإنهم يموتون وهم في السبعينات أو الثمانينات من أعمارهم. وهذا لن يحدث لهم مستقبلاً إلا بعد ثلاثين سنة أخرى )
مستقبلا أي قبل انتهاء العام الذي ذكروه 2012
ونحن الآن في عام 1415
لو سَلِم الناس من شر مخلوق واحد لا غير لرأينا الناس كلهم ستة مليارات أو أكثر في القارت كلها وهم في المساجد يوحدون الله موقنين مخلصين متحابين لا ينظرون إلى العمر بقدر ما يتوقون إلى الحياة العظيمة بعد الممات
هذا المخلوق الشرير هو الذي أحرفهم وجنّد الجنود من الجن والإنس للإستكثار والإستزادة من أتباعه إنه الشيطان الذي يحضر بنفسه في بعض الميادين والأماكن أو يُنيب له مَن يخدمه من الجن والإنس
ولا ينفع معه أن اللعن والسب لكننا نستعيذ بالله منه
نعوذ بالله من الشيطان الرجيم .

خبر تناقلته بعض الصحف في عام 1430 من الهجرة الموافق 2010 أو 2009
( لا أستعمل التأريخ الميلادي في عملي بتاتا ولا أعرفه ، ولأني لا أستعمل تأريخهم القديم المخرف إذا قارنته بعمر التأريخ الهجري القوي فسأقع في نتيجة الجهل بهذا التأريخ وما يعادله ، فالمعذرة إذا وقعت بسببه في خطأ ) .
--------------------
قال الخبر
( سيتوصل العلماء قبل انتهاء العام 2012 الى انتاج عقاقير تؤخر عملية الشيخوخة، وتم تشخيص ما يقارب من 10 جينات تطيل عمر الفئران بمقدار 50% ولدى البشر أيضًا هناك بعض التغيرات في الجينات ذات علاقة بإطالة العمر، واتضح ان هناك متغيرًا جينيًا يؤثر على نمو الهورمونات.

يزعم العلماء أنهم قبل انتهاء العام 2012 سيكونون قد توصلوا إلى إنتاج عقاقير تؤخر عملية الشيخوخة. وجاءت هذه المزاعم خلال فترة انعقاد مؤتمر يحمل يافطة "إعادة عقارب الساعة". وجرى خلال هذا الأسبوع بتنظيم من الجمعية الملكية في لندن. وتكلم بعض الباحثين عن التقدم الذي تم تحقيقه في مجال علم الشيخوخة
قال البروفسور بارزيالي : "حينما يموت هؤلاء الأشخاص فإنهم يموتون وهم في السبعينات أو الثمانينات من أعمارهم. وهذا لن يحدث لهم مستقبلاً إلا بعد ثلاثين سنة أخرى )
مستقبلا أي قبل انتهاء العام الذي ذكروه 2012
ونحن الآن في عام 1436 من الهجرة
لو سَلِم الناس من شر مخلوق واحد لا غير لرأينا الناس كلهم ستة مليارات أو أكثر في القارت كلها وهم في المساجد يوحدون الله موقنين مخلصين متحابين لا ينظرون إلى العمر بقدر ما يتوقون إلى الحياة العظيمة بعد الممات
هذا المخلوق الشرير هو الذي أحرفهم وجنّد الجنود من الجن والإنس للإستكثار والإستزادة من أتباعه إنه الشيطان الذي يحضر بنفسه في بعض الميادين والأماكن أو يُنيب عنه مَن يخدمه مِن الجن والإنس
ولا ينفع معه اللعن والسب لكننا نستعيذ بالله منه
نعوذ بالله من الشيطان الرجيم .

أضف رداً جديداً..