ينبغي اتخاذ ثلاثة إجراءات حيال تصرف ماكرون ومَن هم على شاكلته

قبل 3 سنوات

ماذا يجب على المسلم والمسلم تجاه سخرية ماكرون والمستهزئين على الكامل القدوة محمد صلى الله عليه وسلم .
يجب الآتي : - 1 - تجاهل عمل الكافر ورسمه بعدم نشره فلا يعلم به الشخص البعيد عنهم . لو لم يُنشر الخبر لما تجاوز مدينتهم بفرنسا على غالب الظن ، فالنار إذا لم تُنقل أكلت نفسها وخمدت بغيظها . 2 - سبق لبعض العلماء أن ذكر أن الرد على هذه التعديات الكبرى هي من اختصاص الكبار كبار العلماء وليس للعامة والمجهولين أن يتظاهروا أو يقوموا بأعمال تخدم أهداف العدو والباطل إلا العمل الذي يخدم الحق بعد توقيع كبار العلماء الربانيين وموافقتهم .3 - للشباب والشابات من عامة من الناس في ديارهم وخارجها أن يعلنوا لهؤلاء الكفار عبر الوسائل عند وجود مثل هذه التصرفات فرحهم بالتمسك ببعض السنن النبوية ليس من الرياء والتسميع ولكن كبيان أن مثل أعمالهم هذه لا تزيدهم إلا قرباً لخالق البشر وحباً لخليله محمدٍ صلى الله عليه وسلم من هذه الأمور المطلوب من المسلم عملها الأكل باليمين والنوم بوضوء والحفاظ على الصلاة
أما أخطر ما يدمر نفسية مثل هذا الكافر أن يعلن شاب وشابة براءته من شيء يشجعون عليه بقوة يعلن براءته من زيارة القبور والأضرحة لطلب الحاجات منها قائلاً اللهم إني أتوب إليك من دعاء غيرك أشهد ألا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله .

ينبغي اتخاذ ثلاثة إجراءات حيال تصرف ماكرون ومَن هم على شاكلته
عندك أي منتج؟
الكل: 3

يحذر الهايم بحياة الغرب الفوضوي في الجانب الشخصي المولع بتقليدهم في أحوالهم الليلية المعجب بألفاظهم وألبستهم أن يقلدهم في موضوعهم هذا فيمكن يتشدق عن خليل الله محمد صلى الله عليه وسلم وهو بين المسلمين الحاكمين المسيطرين ثم حكم الرسول صلى الله عليه وسلم بقتل بعض المؤذين له بألسنتهم في المدينة النبوية دولته التي يحكم فيها بشرع الله ، ولم يقتل أحداً في مكة عندما كانت القوة والغلبة الظاهرة للكفار .
الحمد لله ؛ الذي يظهر من بعض الشباب أن هؤلاء الكفار قد سقطوا من أعينهم وأصبحوا مستحقَرين ، وهو أمر يريده بعض الدعاة والخطباء حيث يبينون معاناة النصارى في أحوالهم الشخصية ولوجود تأريخ من الهزائم يمنعهم من الكبرياء الطاغي الطارئ بسبب وفرة المادة عند بعضهم ؛ هزائم كثيرة منها معركة المنصورة بمصر قبل قرون هزِم فيها الفرنسيون فاستعبد المسلمون آلافاً من النصارى قيل إنهم ثلاثين ألف شاب عسكري فرنسي ونساء. تم استزراع كثير منهم في المنصورة نفسها مع عبدات لبيع إنتاج العبيد والعبدات من أولادهم . ولا يزال دم بنات المنصورة وأبنائها إلى اليوم يحمل الدم الفرنسي المختلف عن الأكثرية من أهل مصر . في بنات المنصورة وأبنائها جمال بالنسبة للمصارية لاختفاء ظلمة الكفر الذي يشوه الوجه البشري فقد توالدت أجيال لم تعرف إلا الإسلام في تلك البقعة .
بعض السياح إذا زار مصر زار آثار الفراعنة الأهرامات وآثار الفرنسيين الآثارَ الجينية المنقوشة ببعض أهل المنصورة .
ملاحظة
يجب غض البصر عن الحرام .

الحذاء هي النعل وفي النعال نعالٌ سيئة ؛ أسوأ الموجود ما كان جلده كوجه ماكرون الفرنسي - أكرمكم الله - ولو كان النعل مصنوعاً من جلد جرذي المجاري لكان مصنوعاً من مخلوق أرفع منه .
______
كما سبق مطلوب من المسلم تطبيق السنة
كان الشيخ ابن باز رحمه الله يشرح حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( لا يمشي أحدُكم في نعلٍ واحدة، ليُنعِلْهما جميعًا، أو ليَخلعْهما جميعًا. ) ؛ أخرجه مسلم، فسأله سائل فقال: لو كانت النعل الثانية بعيدة عني خُطوة أو خطوتين، أفأمشي إليها بنعلٍ واحدةٍ
؟
فقال الشيخ: إن استطعتَ ألا تخالفَ السُّنة ولو بخطوةٍ واحدة ، فافعَل .

أضف رداً جديداً..