1 - موت بدلٍ من أبدال الموتى الفرس الأولين عندما خرجت أرواحهم على أيدي الغالبين من الصحابة وغيرهم ، ولا يزال كثير من الأمريكان يعتمرون ويطلبون العلم الشرعي في المدينة مع وجود بعض الأوروبيين المسلمين من أسبانيا وغيرها ثبتهم الله جميعاً وزادهم من توفيقه . 2 - مستوى إيجابي إذا استمر وتوسع وسلبي إذا امتص أو منع مستويات يستطيع بها العراقي وغيره تسخير الثروة النفطية والبشرية الفارسية خاصة وأن جينات الثروة البشرية تخدم خصومهم فهو عرق أحمق حالم بعمق حتى في أوقات التنفيذ ضدهم عند تعبيدهم للآخرين . 3 - استرداد الأموال من الروافض هناك وفي بلاد المسلمين من الرزق وخير الرزق ما كان يحوز بسببه الرسول صلى الله عليه وسلم بالجهاد وجهاد سليماني وأمثاله غير شآق لا يحتاج إلى جهد يستمر عقداً مثلا بل سيخضعون وتكون الأملاك المزارع والفنادق وأسهمهم وبيوتهم في بيت المال وخزينة الدولة فإهانة سليماني وأتباعِه المشركين شيء يحبه الله. لا يتبع منعهم من الملكية النظامَ الشيوعي لكنه حد ومنع لخطر أعداء الله حتى لا يقتووا على المسلمين الذين يعيشون بينهم هناك . و بإمكان السيطرة عليهم بنجاح في ظل تقنيات الرصد والمتابعة الحديثة . هي ثروة ضخمة لو استطاعت مثل دولة الكويت جمع بيانات دقيقة عن أملاكهم وأنشطتهم وأعلنت تحكيم شرع الله في كل من يتبع سليماني في سب الصحابة وقتل أتباعهم عند القدرة . وجود يهود الأمة وأفكارهم التلمودية في بلاد المسلمين بالعراق وبريطانيا وغيرها أمر خطير يجب إضعافه ومكافحته وإعلان الجهاد ضده ؛ مكافحة وجوده في سائر الدول الغربية والعربية وفي العالم كله حتى ينقرض هذا الفكر الشيطاني . عندما أقول الروافض لا أعني به أشخاصاً معينيين في مكان ما فمثلي لا يطلع على الغيب وما في قلب شخصٍ أجهل حاله لا أعرفه إذا قابلته أعني بالرافضي الفكر الرافضي ، وبالأملاك أملاك من يعتنقه من النساء والذكور في كل مكان وبالجهاد جهاد هؤلاء المشركين المعتنقين الذين يزيدون على مشركي عبدة بوذا والبقر بتوجههم العدائي القوي ضد أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم وأتباعهم المصلين . نشكر الله ونفرح على نعمة الهداية وهي أعظم من نعمة الأملاك وسائر النعم الأخرى .