وطني ستبقى شامخاً رغماً عن انوف الاعداء

،
اعجبني ذالاقتباس:
"
واعرف متى تنقد وكيف تنقد
وأين تنقد وأمام من تنقد
"

الله يعزنا ويعز دينه وينصرنا على كل الحاقدين ويكفينا شر الحاسدين ،

سأبقى افديك بروحي ودمي ياوطني رغم تربص الحاقدين وغدر الغادرين . . .
والله لن تنالوا من بلادي ولن تنالوا من قادتي وملوكي مهما كانت الزلات ومهما تعاظمت الاخطاء لن تطيروا فوق سحابها ايها العقبان ولن تسيروا فوق ثراها الطاهر ايها الثعالب الخذلان . . .

،
لابد من تنظيم وتوجيه المشاعر والدوافع المُحبه للوطن
فالكلام المعسول بالتأكيد سيثلج الصدر
وهو كشوكه في اعين الحاقدين

ولكن واقعياً لا يؤدي لأي مكان
فالمطلوب من المواطن هو الوعي وتربية الابناء التربيه الصالحه السليمه الاستعانه بكافة خدمات الدوله التي تضمن استمرارية جودة نشء الطفل والاولاد والمراهقين وايضاً الرجال ،،،

فالفشل في التربيه هو امر طبيعي وخصوصاً في ظل الحوسه التي نحن عايشينها

ولكن مراكز الدعم الاسري متواجده في كل مكان
ربما لو يبدأ الشخص بزيارتها فلسوف يخرج بنتائج بنّائه

ولسنا في العصر الحجري الآن فالعلم تطور واساليب التواصل كثرت

واغلب من تم التغرير به اصبح مفاجأة وفاجعه لذويه
وفشيلة لهم في المستقبل ولكل عشيرته

بغض النظر هو يُعتبر ابناً عاق لوطنه يبكيه الوطن بشعبه ،،، فالسؤال هنا والهدف هو كيف نمنع مثل تلك مشاكل قبل ظهورها عوضاً عن ان نبدع في التعبير عن كيف اننا حانقين على الحساد والجهله،،،

فالآراء كثيره لكن يتراوى لي اهمها هو الأسره
،

لا يمكن لأي عاقل أن يكره وطنه لكن عندما يخطف وطني ويفسح فيه المجال لمن يشتمون الله ويستهزؤن برسوله كأمثال تركي الحمد وغيره ويعتقل فيه الذين يدافعون عن رسول الله كأمثال خالد الراشد وغيره فإني أبرأ إلى الله من هكذا وطن تأسيا بأبينا إبراهيم عليه السلام ...