السلام عليكم ورحمة الله وبركاته خبر فيه بشارات بنهاية هذا السفاح : العربية نت : وفي إطار التطورات المتلاحقة، أقال الرئيس بشار الاسد وزير الدفاع علي حبيب، وعين مكانه العماد أول داود راجحة. وكان العماد أول داود راجحة يشغل منصبَ رئيس هيئة الأركان وهو الشخصية الثانية في الجيش، وهذه أول مرة تتسلم فيها شخصيةٌ مسيحية وزارة الدفاع. وولد راجحة عام 1947 في دمشق، وتخرج في الكلية الحربية عام 1968 باختصاص مدفعية ميدان، وشارك في دورات تأهيلية عسكرية مختلفة بما فيها دورة القيادة والأركان ودورة الأركان العليا، وتدرج بالرتب العسكرية إلى رتبة لواء عام 1998 وإلى رتبة عماد عام 2005. وشغل مختلف الوظائف العسكرية من قائد كتيبة إلى قائد لواء، وعين مديراً ورئيساً لعدد من الإدارات والهيئات في القوات المسلحة قبل أن يعين نائباً لرئيس هيئة الأركان عام 2004. وتم تعيينه رئيسا لهيئة الأركان العامة للجيش والقوات المسلحة عام 2009. علي حبيب وجد ميتا في بيته بعدها وفاة طبيعية هههه البشارات : - تعيين نصراني على تبة الدفاع يعني افلاس البعثيين كما أفلسوا بالعراق بسبب طارق عزيز . - مقتل وزير الدفاع السابق أعده أكبر حدث يدل على الخلافات الشديدة داخل الحزب البعثي الكافر . - بشار الآن انتهى والله الحمد فالكل ضده إلا من يخاف منه ويظنه إلاها لا يموت كما حصل للبعثيين في العراق والخوارج أيام جهيمان والآن والصوفية مع من يسمونهم أقطاب الكون والشيعة مع الآيات ,, إذ من شدة رهبتهم أوتعلقهم بالمخلوق وعصيان الخالق سبحانه في طاعة رؤسائهم يشكون في موتهم ونهايتهم رغم أن نهاياتهم دائما مخزية ودمار على أتباعهم ,,