هل الدولار قوى ام الجنيه المصرى ضعيف ...!!؟

ملخص الكلام :
- لايمكن للدولار ان يرتفع 175 قرش فى خلال 48 ساعة نتيجة عوامل عادية وانما السوق دخل مرحلة الهلع Panic .
- لو لم يتم التدخل وايقاف هذا الامر لاصبحت كرة الثلج التى لن يستطيع ايقافها احد وستكون فوق قدرة اى حكومة .
- نعم الجنيه ضعيف والموارد محدودة والاقتصاد المصرى يعانى والسياحة انخفضت ايراداتها وقناة السويس لم تحقق ما كان متوقع من الحكومة ولم تحقق حتى ما صرف عليها .
- هناك حوالى 1600 من الديناصورات الجدد اشتروا عقارات فى دبى منذ يونيو 2015 بحوالى مليار و300 مليون دولار ... يثور السؤال كيف اخرجوها ومن اين اتوا بهذا المبلغ وبالطبع لم يشتروها بالكريت كارد ...؟!!
-هناك حلول لوقف الفزع وحلول لدعم الاقتصاد وهذا نهاية احتكار السياسة والاقتصاد ومشكلة فى تبعية الارادة وفساد السياسات ولكن لا احد يتعلم ...!!
- ربنا يرحم الغلابة اللى ما عندهم فلوس يطلعوها برة ولا معاهم حتى اللى يكفيهم اكل وعلاج حتى اخر الشهر فى بلد رئيسها بيقول عليها شبه دولة .... والله المستعان ...!!
-

دعونا نقول الحقيقة بأن مصر في ظل الحكومة الضعيفة الحالية بلد مفلس وبلا احتياطيات نقدية وديون داخلية وخارجية تجاوزت كل حدود الأمان المتعارف عليها اقتصاديا. مصر تعاني من تضخم جامح وزيادة معدلات الفقر بسبب البطالة وافلاس السياسية النقدية وهدر ما تبقى من مواردها المحدودة على مشروعات عملاقة الهدف الأساسي من إنشائها المنظرة ورفع معنويات البسطاء. مصر يا سادة تستورد بالاستدانة من الخارج أكثر من ضعفي ما تصدره وهي في أمس الحاجة للتركيز على تطوير كافة القطاعات الإنتاجية بها لتقليل وارداتها وزيادة صادراتها من أجل خفض العجز الهائل في ميزانها التجاري مع العالم الخارجي. مصر بحاجة إلى المصارحة والافاقة من حالة التعامي عن رؤية الواقع والحقيقة وتصور أنه يمكن حل مشاكلها الاقتصادية بالقوة والقنابل المسيلة للدموع والاعتقالات. باختصار مصر بحاجة إلى حكومة حقيقية ومحافظ بنك مركزي مسئوول.

صدقت

ولكن هم من خرب على انفسهم

بانتهاج طريق الانقلاب وصفقوا له وهذه عواقبه

والقادم افضع ... الله يلطف بالشعب المضلوم

مصر بلد غريب سكانه 90مليون ويجري في أراضيها اعظم انهار العالم وتستورد القمح من أوكرانيا وغيرها فهي بلد غلبان لا هي بدولة زراعية يشار إليها بالبنان ولا بدولة صناعية

ميزتها الوحيد ضخامة ماتنتجه من أفلام ومسلسلات خدمها بذلك اللهجة المفهومة!!!

قناعتي أن المشروع الذي تولد في 23 يوليو 1952 واستمر حتى الآن ، لم يعد قابلا للاستمرار في مستقبل مصر بتركيبتها الجديدة ، وجيلها الجديد ، ووعيها الجديد ، ونسق كوني وإنساني جديد ، وأنه أصبح عبئا على مصر ومستقبلها ومقدراتها ، وأن مصر تبحث الآن عن طريق جديد تستحقه ، كدولة عظيمة ، وشعب كبير ومتخم بالكفاءات والقدرات في كل المجالات ، غير أن المهم الآن هو أن يبحث الجميع عن برنامج عمل للتغيير ، وأن نتجاوز مرحلة التراشق بالاتهامات والخيانات والمؤامرات ، فطوال الستين عاما الماضية يصح تماما أن يقال للجميع المثل الشعبي الشهير : لا تعايرني ولا أعايرك .. ، والاستغراق في الملاومة وتبادل الاتهامات والبحث عن "الأكثر خطأ" سيطيل بنا المقام في التيه وإهدار الطاقة وزيادة التمزق الوطني ، كما أن الإغراق في الحديث الجميل والطوباوي والشيق عن "عالم المثل" وما ينبغي أن يكون سيكون عبئا على قوى التغيير وطاقات التغيير ومرسخا للإحباط والإحساس بالعجز ، ما لم يكن مصحوبا ببرنامج عملي تدريجي للإصلاح أو التغيير ، البرنامج هو التحدي ، والخطوة الأولى في البرنامج عادة ما تكون هي الخطوة الأصعب ، والاستفادة من تجارب الأمم الأخرى في المنطقة والعالم مهم جدا لاختصار الطريق وعدم تكرار الأخطاء ، وتوفير تضحيات قد لا تكون ضرورية .

وأن نتجاوز مرحلة التراشق بالاتهامات والخيانات والمؤامرات


مصر إن سقطت او تهاوت فهي بيد شعبها .. لا بيد حكومة او احد اخر .. للأسف مجرد الاختلاف يجعل من الشخص محارب للطرف الاخر على حساب بلده ..
التلاعب بالاقتصاد الوطني لتقديم مصلحة حزب او جماعة او جهة ما على حساب البلد وأبو البلد هو من أولويات الكثيرين .. هناك ..

لذلك لا تتوقع نهوض قريب سواء استمر السيسي او رجعت مرسي او حتى جبتوا أوباما .. لانه بيلاقي حرب من الجهات الأخرى ..

التخوين اصبح لغة الشارع المصري .. الخيانة أصبحت دم يسري في العروق لصالح منظمة او حكومة معينة او جزب او جماعة ..

طهروا أنفسكم والتفتوا لبلدكم لتقفوا على رجليكم مرة أخرى ... غير كذا التنظير لن يفيدكم

http://www.fj-p.com/ByVisitorPen_Details.aspx?ID=3881

دراسة تحليلية عن الدين العام المصرى ..... هامة للغاية

http://www.fj-p.com/ByVisitorPen_Details.aspx?ID=3881

وقال المستشار ماجد شبيطة، نائب رئيس مجلس الدولة، المستشار القانونى لوزير المالية الأسبق: «صحيح أن الصندوق يعطي ثقة للمستثمرين الأجانب إلا أنه لا يرضى إلا بإجراءات غاية في الخطورة على الدولة، أقلها رفع الحصانة الامتيازية عن الأملاك العامة للدولة حال عدم السداد»

اخبرنى صديق مصرى امس ان الدولار نزل لتحت 10 دولار...هل هذا صحيح ؟

بالطبع هذا الخبر عار من الصحة .... لقد نزل بعض الشىء ولكن ليس بهذه الدرجة ...!!

لا والله الجنيه الي مدحدرر
الله يرحم أيام حسني كان مخليه الجنيه على اسمه جنيه الحين الجنيه المصري نازل واخر مره رحت مصر كان بعيد الفطر هذا 1437 كان الدولار ب12 جنيه وقبل 7 شهور كان الدولار ب8 جنيه الان نازل والي بينزل مصر لا يأخذ ريال يأخذ دولار احسن مليون مره من الريال لان صرف الدولار بالسوق السوداءء اكثر من الريال بكثيرررر البنك يصرف لك ال100 دولار ب880 جنيه السوق السوداء ب 1250 جنيه

وش اخبار الجنية كم وصل ؟

تقصد الدولار ....!!

كنت في مصر قبل عشرة ايام
صرفت الدولار ب19 جنية تقريبا من صراف
وصرفت الريال بخمسة جنية

والله ياجهاد حسني والسادات لن يتكررون ثاني
بركات الاخوان مع كيري والبومه التخطيط من هناك والتنفيذ من الخرفان

والله تعليقك خارج سياق الموضوع...!!

3 أسباب وراء انخفاض الدولار الأمريكي/ الين الياباني USD/JPY إلى أدنى مستوياته خلال شهرين
https://www.forexblog.ae/forexblog-46734

أسباب توقع استمرار ارتفاع الدولار بمصر
هل يتحسن الجنيه أمام الدولار؟ من الانخفاض لمستويات 19.5 جنيه للدولار، إلى الارتفاع لمعدلات أقل من 18
جنيه، نجد أنفسنا أمام إشارات متضاربة حول السبب وراء التحسن الأخير للجنيه هل هو تراجع الطلب أم ارتفاع العرض؟
وفقا لأحد المصنعين الذي تحدث لإنتربرايز فإن السبب يعود إلى انكماش الطلب في ظل نقص السيولة النقدية بالشركات للحصول على الدولار.
في حين قال البعض أن الأمر يرجع إلى مزيج من زيادة التدفقات المالية في النظام المصرفي الرسمي وتحسن أرقام التصدير. لسنا اقتصاديين، لكننا نتوقع استمرار الضغط على الجنيه مع زيادة الإنفاق على واردات الطاقة قبل وخلال الصيف، وزيادة واردات السلع الغذائية قبل رمضان، إلى جانب الطلب على الدولار خلال موسم الحج وإجازات الصيف وموسم العودة إلى المدارس.
وفي المقابل، نتوقع أن يقل الطلب مع بدء الإنتاج من حقل ظهر في خريف العام الجاري، ونأمل أيضا في عودة السياحة خاصة إذا بادرت روسيا بذلك خلال الشهر الجاري، مثلما أشارت تقارير إخبارية في الفترة الأخيرة.

خلال 7 شهور ارتفاع العجز الكلى إلى 195 مليار جنيه

اقرأ المقال الاصلى فى المصريون : https://almesryoon.com/%D8%A3%D8%AE%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/1029365-%D8%A7%D8%B1%D8%AA%D9%81%D8%A7%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%AC%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D9%83%D9%84%D9%89-%D8%A5%D9%84%D9%89-195-%D9%85%D9%84%D9%8A%D8%A7%D8%B1-%D8%AC%D9%86%D9%8A%D9%87