هذه نقاط الإتفاق والإختلاف بين الروافض والخوارج وهي تبيّن أيهما أشدّخطرا \|

قبل 9 سنوات

الخوارج والشيعة كانت نشأتهما في وقت واحد ومن منبت واحد لكن كثيراً من أصولهما وغاياتهما تختلف؛ لذلك اتفقت الفرقتان في أمور وتباينتا في أمور أخرى :-

1 - الغلو
فقد اتفقتا في أصل الغلو وأختلفتا في صورة ،
فكان غلو الخوارج في تشددهم في الدين والأحكام،والبراء وشدة الموقف من المخالفين،ومااستلزمه ذلك من التكفير والخروج والقتال ، وكان غلو الشيعة في الأشخاص؛حيث غلو في علي رضي الله عنه وآل البيت، وغيرهم .

2- الجهل والحمق وقصر النظر
فكل من الخوارج والشيعة فيهم جهل وحمق وقصر نظر غالباً ولاأدل على جهلهم مواقفهم من الصحابة ،
وخروجهم على الإمام والجماعة ، ولاعلى جهل الشيعة من غلوهم في علي رضي الله عنه مع براءته من فعلهم وتأديبهلطوائف منهم .

3 - قلة العلم الشرعي ، وضعف الفقه في الدِّين
أما الخوارج فكانت السمة الغالبة فيهم الاغترار بالعلم القليل ، وليس لهم جَلَد على طلب العلم والرسوخ فيه .
وأما الشيعة فلا يطلبون العلم على أهله ، ولايأخذونه عن أئمة السنة ،
وأغلب مصادر علمهم عن أهل الكذب والوضع ، وكلا الفرقتين لايهتم غالباً بالحديث والسنن إلا ما يوافق أهواءهم .

4 - مجانبة السنة والخروج على جماعة المسلمين وأئمتهم
أما الخوارج فإنها فارقت الجماعة في الإعتقاد والعمل وخرجت على أئمة المسلمين بالسيف .
وأما الشيعة فإنها فارقت الجماعة في الإعتقاد والعمل ، وترى الخروج بالسيف لكنه مشروط عندهم بخروج مهديهم الموهوم . ومع ذلك كانوا يسارعون في الإسهام في كل فتنة تضر بالمسلمين .

5 - ترك العمل بالحديث وآثار السلف
كل من الخوارج والشيعة لايعتمدون على السنة الصحيحة
أو أكثرها إلا فيم يرون أنه يعضد أهواءهم .
ويجانبون آثار السلف .

6 - فساد الإعتقاد في الصحابة
أما الخوارج فيكفرون بعض الصحابة ؛ كعلي ، وعثمان ، ومعاوية ، وأبي موسى ، وعمرو بن العاص _ رضي الله عنهم _ وأصحاب الجمل وصفين أو أكثرهم ، ويسبون بعض السلف ويلمزونهم .
وأما الشيعة ( الرافضة ) فيكفرون سائر الصحابة ولايستثنون إلانفراً قليلاً ، ويسبون كل السلف أئمة الدين فضلاً عن سائر أهل السنة .

7 - تكفير المخالف لهم من المسلمين
الخوارج والشيعة كلهم يكفرون المسلمين الذين يخالفونهم وإن اختلفت أصول التكفير وأسبابها عند كل فرقة .
فالخوارج كفَّروا بعض الصحابة بسبب التحكيم ؛ عمله أو إقراره . وكفَّروا مرتكب الكبيرة من المسلمين ، وكفَّروا كل من خالفهم ولم ينضم لمعسكرهم . على اختلاف بينهم في درجة الكفر ( كفر شرك أو كفرنعمة ) .
وأما الرافضة فكما كفَّروا سائر الصحابة وزعموا أنهم مرتدون (إلانفراً قليلاً لايتجاوز السبعة عند بعضهم ) فقد كفًّرواسائر أئمة المسلمين وعامتهم .
___________________
واختلفت الفرقتان في أمور كثيرة منها :-
1 - الشيعة غلت في آل البيت وقدستهم
في حين أن الخوارج الأولين أبغضوهم وناصبوهم العداء لذلك سموا ( ناصبة )

2 - الشيعة تعتمد على الكذب في الرواية والتلقي لمصادر الدين ، ويكذبون على الخصوم وعلى أنفسهم ،
والخوارج لايكذبون في الدين ولافي الرواية ولاعلى خصومهم ، لأنهم يرون الكذب من كبائر الذنوب التي توجب التكفير لكن جهلهم أودى بهم إلى اتباع أهوائهم .

3 - الخوارج يعلنون أقوالهم وعقائدهم ومواقفهم ،
والشيعة يدينون بالتقية ( النفاق ) ما داموا بين ظهراني المسلمين ولم تكن لهم دولة وولاية .

4 - الخوارج يلزمون أنفسهم بقتال المخالفين في أكثر الأحوال
أما الشيعة فإنهم غالباً لايقاتلون إلا مع إمام من أئمتهم الذين يزعمون أنهم معصومون ،
ويصفونهم بما لايجوز إلا لله تعالى ؛ من علم الغيب والتصرف في مقاليد الكون ومصائر العباد وقلوبهم ، والتشريع من دون الله ، لكنهم مع ذلك يسارعون في كل فتنة تضر المسلمين .

5 - أكثر الخوارج : من الأعراب وأهل الجفاء والغلظة
في الطباع .
وأكثر الشيعة من العجم والهمج والرعاع .

6 - من طباع الشيعة : الخيانة والغدر والكيد الخفي لخصومهم ( أهل السنة
أما الخوارج فهم بعكس ذلك فإن فيهم صراحة ومعالنة ، ويصدعون بالبراء من خصومهم ويعلنون مبادئهم ومواقفهم من الآخرين لكن بقسوة وعنف .
7- الخوارج صعب قيادهم ولايسلَّمون لأحد
أما الشيعة فهم أهل طاعة عمياء ، يتبعون كل ناعق ،
وكل من رفع شعاراتهم وادعى محبة آل البيت وتقديسهم والإنتصار لهم تبعوه ، وقد يكون زنديقاًأو فاجراً ، ولذلك يكثر فيهم الدجالون ومدعو النبوة ، وأهل الفجور والفحش .

8 - الخوارج يأخذون بظواهر النصوص دون فقه ، ولااعتبار لدلالة المفهوم ، ولاقواعد الاستدلال ، ولاالجمع بين الأدلة ، ولا اعتبار عندهم لفهم العلماء ، لذا غلبوا نصوص الوعيد والخوف وأهملوا نصوص الوعد والرجاء .
والشيعة بعكسهم فهم أهل تأويل وتعطيل للنصوص ، ولايأخذون بدلالة النصوص اللغوية ولا الشرعية ، ويفسرونها على هواهم ، على النهج الباطني والرمزي الإشاري ، ويتبعون زعمائهم بلا بصيرة ،, يزعمون لهم العصمة .

9 - الخوارج ليس منهم زنادقة وليس فيهم
أما الرافضة فيكثر فيهم وبينهم الزنادقة والمنافقون .
لذا تفرعت عنهم المذاهب الباطنية والإلحادية وكثرت بينهم دعاوي النبوة ودعاوي المهدية ، والمتأمل للتاريخ يجد أكثر المذاهب والنحل الخبيثة والهدامة تنتحل الرفض والتشيع .

10 - مصادر التلقي عند الخوارج أسلم من مصادر التلقي عند الرافضة فالخوارج يتبعون القرآن بمقتضى فهمهم وإن أخطأوا في ذلك .
أما الرافضة ، فيتلقون عمن يسمونه المعصوم من أئمتهم ، ويكذبون على الأئمة وغيرهم بل وعلى الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ثم هم يصدقون كذبهم بعد ذلك .

11 - الرافضة تقوم أصولهم على البدع والمحدثات والشركيات ، في الإعتقادات والعبادات وكثير من الأحكام ،أما الخوارج فالبدع الشركية وبدع العبادات والقبورية والصوفية فيهم قليلة .
-----------
وبالجملة فإن الرافضة كانوا عبر تاريخ الإسلام أضر على الأمة وأعظم كيداً للمسلمين
وأكثر محادة لله تعالى ودينه وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسلم وعباده المؤمنين لأنهم كانوا خوارج من حيث اعتقاد الخروج والعمل عليه وتكفير المسلمين ويزيدون على الخوارج في ذلك وفي أصولهم الباطلة التي تخصهم ، كالأمامة والعصمة والتقية والرفض والنفاق .
مقارنة لشيخ الإسلام ابن تيمية
بين الشيعة الرافضة والخوارج
رأينا من الفائدة أن نذكرها قال رحمه الله :
( وحال الجهمية والرافضة شر من حال الخوارج ، فإن الخوارج كانوا يقاتلون المسلمين ويدعون قتال الكفار ، وهؤلاء أعانوا الكفار على قتال المسلمين وذلوا الكفار ، فصاروا معاونين للكفار أذلاء لهم ، معادين للمؤمنين أعزاء عليهم ، وكما قد وجد مثل ذلك في طوائف القرامطة والرافضة الجهمية النفاة والحلولية ومن استقرأ أحوال العالم رأى من ذلك عبراً ، وصار في هولاء شبه من الذين قال الله فيهم :{ ألم تر إلى الذين أوتوا نصبياً من الكتاب يؤمنون بالجبت الطاغوت ويقولون للذين كفروا هولاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا }
وقال :
( وهؤلاء الرافضة إن لم يكونوا شراً من الخوارج المنصوصين فليسوا دونهم ، فإن أولئك إنما كفروا عثمان وعلياً ، وأتباع عثمان وعلي فقط ، دون من قعد عن القتال ، أو مات قبل ذلك .
والرافضة كفرت أبا بكر وعمر وعثمان وعامة المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان _ رضي الله عنهم ورضوا عنه _ وكفروا جماهير أمة محمد صلى الله عليه وآله وسلم من المتقدمين والمتأخيرين ، فيكفّرون كل من اعتقد في أبي بكر وعمر والمهاجرين والأنصار العدالة ، أو ترضّى عنهم كما رضي الله عنهم ، أو يستغفرلهم كما أمر الله بالإستغفار لهم ، ولهذا يكفّرون أعلام الملة مثل : سعيد بن المسيب ، وأبي مسلم الخولاني ،وأويس القرني ، وعطاء بن أبي رباح ، وإبراهيم النخعي ، ومثل مالك والأوزاعي ، وأبي حنيفة ، وحماد بن زيد وحماد بن سلمة ،و الثوري ،و الشافعي ، وأحمد ابن حنبل ، وفضيل بن عياض ، وأبي سليمان الداراني ،و معروف الكرخي ، والجنيد بن محمد ، وسهل بن عبدالله التستري ، وغير هولاء ويستحلون دماء من خرج عنهم ويسمون مذهبهم مذهب الجمهور ، كما يسميه المتفلسفة ونحوهم بذلك ) .
وقال :
( ويرون أن حج هذه المشاهد المكذوبة وغير المكذوبة من أعظم العبادات ، حتى إن من مشائخهم من يفضلها على حج البيت الذي أمر الله به ورسوله ووصف حالهم يطول.
فبهذا يتبين أنهم شر من عامة أهل الأهواء ، وأحق بالقتال من الخوارج ، وهذا هو السبب فيما شاع في العرف العام أن أهل البدع هم الرافضة ، فالعامة شاع عندها أن ضد السني هو الرافضي فقط ، لأنهم أظهر معاندة لسنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وشرائع دينه من سائر أهل الأهواء ) .
وقال :
( وأيضاً فالخوارج كانوا يتبعون القرآن بمقتضى فهمهم . وهؤلاء إنما يتبعون الإمام المعصوم عندهم الذي لاوجود له ، فمستند الخوارج خير من مستندهم ، وأيضاً فالخوارج لم يكن منهم زنديق ولاغال ، وهؤلاء فيهم الزنادقة والغالية من لايحصيه إلا الله . وقد ذكر أهل العلم أن مبدأ الرفض إنما كان من الزنديق عبدالله بن سبأ ، فإنه أظهر الإسلام وأبطن اليهودية وطلب أن يفسد الإسلام كما فعل بولص النصراني ، الذي كان يهودياً ، في إفساد دين النصارى ) .
وقال :
( وإنما هؤلاء شرٌّ من الخوارج الحرورية وغيرهم من أهل الأهواء ، لإشتمال مذاهبهم على شر مما اشتملت عليه مذاهب الخوارج ، وذلك لأن الخوارج الحرورية كانوا أول أهل الأهواء خروجاً عن السنة والجماعة) .

وقال :
( وأيضاً فإن الخوارج الحرورية كانوا ينتحلون اتباع القرآن بأرآئهم ويدعون اتباع السنن التي يزعمون أنها تخالف القرآن ، والرافضة تنتحل اتباع أهل البيت وتزعم أن فيهم المعصوم الذي لايخفى عليه شئ من العلم ولايخطئ ؛ لاعمداً ولاسهواً ولا رشداً ) .

وقال :
( والرافضة أشد بدعة من الخوارج ،
وهم يكفرون من لم تكن الخوارج تكفره كأبي بكر وعمر ، ويكذبون على النبي صلى الله عليه وآله وسلم والصحابة كذباً ما كَذَب أحد مثله ، والخوارج لايكذبون على النبي ولكن الخوارج كانوا أصدق وأشجع منهم وأوفى بالعهد منهم ، فكانوا أكثر قتالاً منهم وهؤلاء أكذب وأجبن وأغدر وأذل ) .

أما بعض الشيعة الأوائل ( المفضلة ) فهم خير من الخوارج :
هناك طائفة نسبت إلى التشيع ، وقد اندثرت ،
وليست على نهج الشيعة الرافضة ولا الشيعة الزيدية ، وكان تشيعها ينحصر في تفضيل علي رضي الله عنه على سائر الصحابة رضي الله عنهم وعلى أبي بكر وعمر مع اقرارها بإمامتهما وقد قال شيخ الإسلام في هذه الفئة : ( ولهذا كانت الشيعة المتقدمون خيراً من الخوارج الذين قاتلهم أمير المؤمنين علي بن أبي طالب رضي الله عنه بأمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، وأما كثير من متأخري الرافضة فقد صاروا شراً من الخوارج بكثير ، بل فيهم من هو أعظم الناس نفاقاً بمنزلة المنافقين الذين كانوا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أوفوقهم أودونهم ، ولهذا قال البخاري صاحب الصحيح في كتاب ( خلق أفعال العباد )
( لاأبالي أصليت خلف الجهمي أو الرافضي أو صليت خلف اليهودي والنصراني ؟ ولا يسلم عليهم ، ولايُعادون ، ولايناكحون ولايشهدون ، ولاتؤكل ذبائحهم ) .
___________

هذه الموازنة منقولة .

هذه نقاط الإتفاق والإختلاف بين الروافض والخوارج وهي تبيّن أيهما أشدّخطرا \|
عندك أي منتج؟
الكل: 19

لا يتضلع المنافق من ماء زمزم ولم أشاهد في الحرم المكي رافضي يشرب كوبين أو أكثر من ماء زمزم
فماء زمزم ماءٌ يحبه المسلمون والمسلمات .
عبوات ماء زمزم بخمسة ريالات من المكائن المخصصة للبيع
ترتفع العبوة في محلات وباعة متجولين إلى ثلاثة أضعاف أو أكثر بقليل .
ولو وُجد محل متخصص في بيع هذه العبوات في المدن بمكسب معقول لَما سمعنا عن مثل هذه الأسعار
ومثل ماء زمزم بعض السلع ؛ كالرصاص
فقد كانت قيمة رصاصة الرشاش الواحدة بريالين في وقتٍ مضى
حتى رفع جشع التاجر المتجول سعرها إلى أن أصبحت الرصاصة الواحدة ب 15 ريال للرصاصة .
وقد أثّر هذا المتجول على أصحاب المحلات التي تزاول هذا النشاط فطمع بعضهم ورفع السعر بحجة الغلاء .
ينبغي حد وإجبار التاجر على سعر محدد ويُلزم بالموافقة على خيار الغبن بعد البيع إذا لم يلتزم بسعر البيع أو يُغلق المحل ويُسحب الترخيص .

وآمل ألاّ يُسمح لأحد من المواطنين بمزاولة بيع الأسلحة والرصاص وما يتعلق بهذا النشاط إلا إذا كان من الذين ظهرت عليهم أمارات الإستقامة كإعفاء اللحية وقِصر الثوب والمحافظة على الصلوات الخمس جماعة ، فالواقع يشهد أن هؤلاء أرأف الناس على الناس وأكثرهم سماحة في البيع والشراء .

لا يتضلع المنافق من ماء زمزم ولم أشاهد في مسجد من المساجد رافضياً يشرب كوبين أو أكثر من ماء زمزم
عبوات ماء زمزم بخمسة ريالات من المكائن المخصصة للبيع بمكة
ترتفع العبوة في محلات ومع باعة متجولين إلى ثلاثة أضعاف أو أكثر بقليل .
--------------------
ومثل ماء زمزم بعض السلع والحاجات الضروريةكالرصاص
فقد كانت قيمة رصاصة الرشاش الواحدة بريالين في وقتٍ مضى
حتى رفع جشع التاجر المتجول سعرها إلى أن أصبحت الرصاصة الواحدة ب 15 ريال للرصاصة .

أرى أنه ينبغي حد وإجبار التاجر على سعر محدد وضبط السعر بموافقة التاجر على خيار الغبن بعد البيع إذا لم يلتزم بسعر البيع أو يُغلق المحل ويُسحب الترخيص إذا كان صاحبَ محل.

ويجب ألاّ يُسمح لأحد من المواطنين بمزاولة بيع الأسلحة والرصاص وما يتعلق بهذا النشاط إلا إذا كان من الذين ظهرت عليهم أمارات الإستقامة كإعفاء اللحية وقِصر الثوب والمحافظة على الصلوات الخمس جماعة ، فالواقع يشهد أن هؤلاء أرأف الناس على الناس وأكثرهم سماحة في البيع والشراء ، ينهى النفس عند الإغراء المادي أو التهديد - لا قدر الله إلا الخير - ، وهو أعلم المواطنين بأحوال الزبائن وغاياتهم والأوقات الفاضلة للممتهن بنشاطه عندما يجد الفرصة للتقرب إلى ربه سبحانه .
______
و لا ينسى المسلمُ في ليلة الجمعة وفي يومها الصلاة والسلامَ على خاتم الأنبياء والمرسلين

اللهمّ صلّ وسلم على نبيّنا محمد وعلى آله وصحبهِ وسلم .

عضو قديم رقم 84113
قبل 10 سنوات وشهر
3

سبحان الله الخوارج يكفرون عثمان ومعاوية وعمرو؟؟؟؟؟
صحح معلوماتك اخي الكريم لا يجوز اتهام المسلمين بشي باطل

ينبغي على المسلم الموحد الفرح بالطاعة والسرور بالحسنة .

تجده إذا سمع المؤذن يفرح وكأنه يُبشر ببشارة كبيرة يحبها

وإذا تصدق أو زكّى فرح لحبه هذه الطاعة ،
ونحن نعلم ذلك الرجل مالك الإبل الذي وجبت عليه بنت مخاض في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ، فلحبه وولعه بصرف الزكاة لله وحده أبى أن يبذل الصغيرة ذات السنة الواحدة الواجبة عليه
ورغِبَ في بذلَ أفضل ما يملك لله خالقه وحبيبه العظيم ، لم يأخذ الجابي المؤتَمنُ منه الأفضلَ من إبله ؛ حتى أحاله إلى الرسول صلى الله عليه وسلم الذي تحقق من أمره وبأنه يريد إنفاق الأعلى من ماله عن طيب نفس منه فلما أخبره بمراده دعا له الرسول صلى الله عليه وسلم بالبركة
فتكاثرت إبله قليلة العدد حتى صارت بعد سنين قليلة 1500 ألف وخمسمائة رأس من الإبل في وقت ليس بالطويل .

___
ودائما
شأن أهل السنة والجماعة الموحدين المستقيمين في تلازم لا ينقطع مع الفرح بالطاعات والبهجة بالقربات حتى بارك الله في أجور أعمالهم وفي نتائجها وآثارها
والحمد لله ربّ العالمين .

عضو قديم رقم 366385
قبل 10 سنوات
5

اللهم يامقلب القلوب ثبت قلوبنا على طاعتك

لا يوجد من هو اشد خطرا على المسلم من السبئي ( الر افضي )
فكل كره مبرر وله اسبابه تزول هذه الكراهية بزواله الا كراهية الرافضي للمسلم فهو اصلية لاتزول لاي سبب
ولهذا عرف الكائدون للمسلمين اخير اخطر السبل واكثرها فعالية للإضرار بالاسلام واهله بالخطة التي بدأ تنفيذها عام 79 بايصال الخميني للحكم في ايران , ومن ثم دعم الرافضة في جميع بلاد المسلمين بغطاء دعم ايران لهم , وكل عاقل يعرف ان ايران احقر واقل شأناً من أن تفعل كل ذلك
أخيرا وجد اعداء المسلمين كلمة السر
ونتيجة هذه الخطة الناجحة الفعالة نرى ما يحصل في ايران ابتداء والجميع يذكرون كيف هبت امريكا للدفاع عن نظام الملالي بعد تصاعد التظاهرات ضده منذ بضع سنوات
ثم ما حصل في العراق ولبنان وسوريا واليمن والبحرين وغيرها , والدعوات التي انتشرت في المجتمعات السلامية في جميع انحاء العالم مدعومة بالمليارات لنشر المبادئ السبئية واستبدال الاسلام بها .
منذ دسيسة ابن سبأ في الجسد الاسلامي والرافضة اخطر علي المسلمين من اي عدو آخر , يظهر بعضه - وليس كله - تصريحات معممي الرافضة وزعماءهم المسجل كثير منها على الشبكة والتي تبين مدى حقدهم الاسود على كل ما يمت للمسلمين بصلة .
وسيستمر هذا الخطر ما وجد بين المسلمين من يقول ( اخواننا الشيعة )

قال شداد في المشاركة السادسة ( كل كره مبرر وله اسبابه تزول هذه الكراهية بزواله الا كراهية الرافضي للمسلم فهو اصلية لاتزول لاي سبب
ولهذا عرف الكائدون للمسلمين اخير اخطر السبل واكثرها فعالية للإضرار بالاسلام واهله ) .

كلام شداد - حفظه الله - يرشد العاقلَ إلى ألاّ يستخف بهذه الأقنعة التي يلبسها العدو في ديار المسلمين
وأن نكره أهل الشرك وشركهم مهما نقشوا ولاءَهم الوطني والقبلي في أوطانهم وعوائلهم وقبائلهم
فإن هذا العدو ظالم في عقيدته ، وفي أذاه على قدر ارتفاعه واستطاعته
يجب على القادرين من المؤمنين والمؤمنات العمل ليلا ونهارا على إضعاف هؤلاء الظلمة وإرضاء الخالق بجهادهم
أقترح قتلهم في البلاد التي يقلّون فيها مواطنين أو زوّار بزيارة غير نظامية تحت ولي أمر ذلك البلد دون أن ينغر بحبهم لآل البيت وبإظهار التمسكن وتظلّم اليهود فهم أعداء الله الصرحاء ، فلا عيش آمن لذلك البلد وهم يتربصون ويحملون في قلوبهم على أهل الإيمان عظائم الجرائم .

هل داعش خوارج ؟
http://www.youtube.com/watch?v=a9paOXXUFRs

مهم جدا وفيه تفصيل وتوضيح

جزاك الله خيراً يا أخ أنور على وضعك الرابط المفيد .

وهذا رابط مفيدٌ أيضا عن الموضوع
http://www.youtube.com/watch?v=3p2d0UGP7fg

للرفع موضوع جدا مهم

عن ما في المشاركة الثانية سعر الفقش والرصاص
كتبته عن شخص دُعي إلى مجلسا كما دُعيت إليه فحضرت
لعله ذكر سوقا مشهورا بالرياض - نسيت اسمه الآن - لكن بيع السلاح فيه والرصاص نظامي والناس تشتري منه
فيمكن أن هذا الشخص كان يشتري منه ثم يبيع على أهل الرشاشات المرخص لها
أنا لا أملك الآن سلاحا لا رشاشا ولا مسدسا ولا غيرهما ولا أعرف أحداً من إخوتي له سلاح لأننا لا نحتاج له فنحن في أمن وأمان - ولله الحمد -
لكنني تدربت على الرمي في مستهل شبابي عام 1412من الهجرة - على ما أتذكره الآن - ، رميت بالرشاش وبالمسدس وتعلمت عن القنابل أيام التطوع بالجيش السعودي وعن بعض مهارات تمشيط المدن جزاهم الله خيراً .
دخلت في التطوع بعد أن طلبت مني والدتي التدرب ضمن الدورات التي كانت تقام في تلك الأيام ؛ لأن خالي من الرضاعة وهو شخص معروف بالإستقامة وحضور مجالس العلماء وصاها بأن ألتحق بإحدى الدورات من أجل التعبد بشيءٍ من خدمة بلاد التوحيد ضد أعدائها في أسواقنا وأحيائنا
فكانت تعزه
وفعلا استفدت
على ما أعتقد لن ينسى شباب اليوم وهم في أعمار الزهور تلك الأجواء الجميلة طيلة عمرهم
إذا قدر الله لهم مثل ما كان في تلك الأيام ففيها أحداث جآدة وحياة عسكرية ملتزمة في أدائها وحركاتها وذكريات جميلة لا زلت أتذاكر مع بعض رفاق العمر الذين تطوعوا في تلك الأيام مواقف بعض المتدربين وما فيها من طرافة ومِن هفوات تلافى أصحابها الوقوع فيها مرة أخرى .

جاء في المشاركة الثانية كلام عن سعر الفقش والرصاص

وهو فحوى ما جاء عن شخص دُعي إلى مجلس دُعيت إليه فحضرت
لعله ذكر سوقا مشهورا بالرياض - نسيت اسمه الآن - لكن بيع السلاح فيه والرصاص نظامي والناس تشتري منه
فيمكن أن هذا الشخص كان يشتري منه ثم يبيع على أهل الرشاشات المرخص لها
أنا لا أملك الآن سلاحا لا رشاشا ولا مسدسا ولا غيرها من الأسلحة ولا أعرف أحداً من إخوتي له سلاح لأننا لا نحتاج له فنحن في أمن وأمان - ولله الحمد -
لكنني تدربت على الرمي في مستهل شبابي عام 1412من الهجرة - على ما أتذكره الآن - ، رميت بالرشاش وبالمسدس وتعلمت عن القنابل أيام التطوع بالجيش السعودي وعن بعض مهارات تمشيط المدن جزاهم الله خيراً .
دخلت في التطوع بعد أن طلبت مني والدتي التدرب ضمن الدورات التي كانت تقام في تلك الأيام ؛ لأن خالي من الرضاعة وهو شخص معروف بالإستقامة وحضور مجالس العلماء وصاها بأن ألتحق بإحدى الدورات من أجل التعبد بشيءٍ من خدمة بلاد التوحيد ضد أعدائها في أسواقنا وأحيائنا
فكانت تعزه
وفعلا استفدت
على ما أعتقد لن ينسى شباب اليوم وهم في أعمار الزهور تلك الأجواء الجميلة طيلة عمرهم
إذا قدر الله لهم مثل ما كان في تلك الأيام ففيها أحداث جآدة وحياة عسكرية ملتزمة في أدائها وحركاتها وذكريات جميلة لا زلت أتذاكر مع بعض رفاق العمر الذين تطوعوا في تلك الأيام مواقف بعض المتدربين وما فيها من طرافة ومِن هفوات تلافى أصحابها الوقوع فيها مرة أخرى .

توضيحاً لبعض ما ورد في المشاركة رقم ( 12 )
يمكن إتمامي لدورة المتطوعين في الجيش كانت في عام 1411 من الهجرة ولم تكن بتأريخ آخر كما سبق .
كنت مع رفقائي بعد إتمامها في الثلث الأول من مرحلة الشباب إذا أخذنا القول بأن سنّ الشباب ينتهي في الأربعين من العمر .

بعد أن رأيت كبارا في السن في عالمٍ من الرضى والسعادة ، وشباباً هدّتهم هموم الحرص وطلب الشرف بين الخلق

فإنني أرجّح القولَ الذي يقول بأن سن الشباب هو العمر الذي يعيش فيه المرء والمرأة الحياة الطيبة المذكورة في القرآن ومعناها القناعة والرضى بالقضاء والقدر ، ولو بلغ الإنسان القنوع الراضي إلى المئة والثلاثين سنة فهو شاب ، مع أهمية الشعور بزيارة ملك الموت له واحتمال أن يؤدي وظيفته معه في أي لحظة من العمر .
ويدعو المسلم ربّه بأن ينجيه الله من الثلاثة الذنوب التي تجره إلى الإلحاد وما لا يُحمد عقباه من سوء الأفعال والتصرفات وهي الكِبر والحرص والحسد .

ثلاث هي مِن أشد أمراض القلب ، ذكرها بعض العلماء ودعوا أن يحمي المسلمُ نفسَه من الإصابة بها كما يعالجها المصاب بالدعاء ثم بالأعمال الصالحة الأخرى .

قال عزت الدوري الرجل الثاني بالعراق زمن صدّام حسين : ( أقول الحقيقة الذي قتلته الدولة الإسلامية في كل الأسباب وفي كل الظروف وفي كل العراق لا يساوي 1% مِن الذي قتلته المليشيات وبنفس الزمن ) .

https://www.youtube.com/watch?v=-NVPPWInDuI

وقال الدوري كلاماً عن عاصفة الحزم .

الدولة مجموعة من التكفيريين يقودهم ويوجههم عملاء الى حيث تدعوا حاجة امريكا ( وعندما نقول امريكا فاننا نقصد اليهود فهم الذين يسيرون امريكا )
واستفاد هؤلاء من اندفاع التكفيريين المعهود - ظنا منهم انهم يقاتلون في سبيل والله وهم يقاتلون في سبيل الشيطان - وحالهم يذكر باسلافهم الخوارج الذين صمدوا أمام جيش علي رضي الله عنه في معركة النهروان ولم يفر منهم احد حتى ابيدوا جميعا الا قلة وقعوا في الاسر
وهذا ما صنع الفارق بين ما تفعله المليشيات وبين ما يفعله الدواعش فالاولون وان كانوا لا يقلون حقدا على المسلمين ورغبة في القتل إلا أنهم جبناء لا يقدمون الا اذا ايقنوا ان هناك من يدعمهم او أن من يهاجمونه ضعيف الحيلة قليل السلاح
وكم ابتلي العراقيون اسأل الله ان يفرج عنهم باكثر طائفتين اسنحلالاً لدماء المسلمين , الروافض والخوارج

14. بقلم: الخير2020
التسجيل مشكوك في نسبته لأن الصوت صوت شاب وليس شيبة

وكلامه إن كان صحيحا فالقصد منه
تعليق أهل السنة بجرائم داعش كما علقوها بجرائم صدام

فهم يعلمون أن أهل السنة لم يضيعهم ويضيع جهادهم إلا البعثيين والخوارج

يا أخ شداد حفظك الله ، ردّاً على مشاركتك آمل أن تقرأ وجهة نظري هذه

بعض المنضمين إلى الحوثي هم نتاج الإهمال في التعليم والتثقيف الذي قصده الزيود بين النسبة الأكبر من أهل السنة عندما كانوا يحكمون اليمن في العقود الماضية ، فالجهل بين قطاع كبير من أهل السنة يشارك في هذه الأحداث ، وأهل السنة هؤلاء هم أهل بأس وشدة فقد ورد آثر يطلب فيه بعض الصحابة من الرسول صلى الله عليه وسلم أن يدعوَ على أهل اليمن لبأسهم وشدتهم لكن الرحيم دعا لهم وأخبر بأن الإيمان يمانٍ وأنهم أهل إيمان ومدد للإسلام .

إطالة عبادة الجهاد في ضرب المشركين هناك جهاد لكن الغنيمة الباردة هو ما يمكن أن ينقذ نسبة كبيرة من قبائل أهل السنة الذين أغراهم الرفض ومن التكفيريين الذين زج بهم الرفض أمام فوهات البنادق ومرمى الطائرات
الغنيمة تتمثل في ضرب الجبناء الفرس الذين يوقدون الفتن وينفخون حطبها حتى تشتعل بعيداً عنهم
معروف عن الفرس الإنهزام ورفع اليد وقد سماهم خالد بن الوليد بالتيوس
للتيوس قرون وعندما يهجم التيس من بعيد يثير الأرض بالغبار والحصى حتى يوجس منه المرء خيفة لكن قبل أن يصل بمترين أو أقل يزوغ فجأة ويتحول هاربا يطلب السلامة
وتجد لهؤلاء قبل أن يصلوا المسلمين بسنين وبمسافات ما يُرى ويُشاهد ومن إعلامهم ما قد يخيف مَن لا يعرفهم .

وقد عرف بعض الحكام طبعهم في عصور ماضية فلم يتزوج منهم حذراً من انتساب الولد الجبان له .

يستطيع المجاهد أن يتحكم بالقِوى وأهل البأس في المناطق الأخرى مِن خلال التحكم بالإيراني وهو تحكم آمن سهل ، ولا يحتاج إلا إلى الأسباب ومنها تحديد الأماكن والمواقع التي يستطيع أن يُرضي الله بتعطيلها وإزالة خطرها .
----
الغالي أنور – حفظك الله – تشك أن يكون المتكلم بالمشاركة رقم ( 14 ) هو الدوري
يا أخي سواء كان الكلام للدوري أو لغيره فهذا الكلام تحصيل حاصل لا يضيف شيئاً جديدا يغيّر الحقيقة المحسوسة كما لو قال قائل : وقت الظهر عندما تنتصف الشمس كبد السماء ، وخطر الروافض على المسلمين والمسلمات أكبر من خطر غيرهم ، كلام واقعي معروف ولو لم نعرف قائله .

(تم الحذف بواسطة الإدارة)

samee3
إذا قبلت نقلها إليك فأنا أقبل نقلها منك إليّ في حدود المشروع .

أضف رداً جديداً..