هذا ما دعا إليه رجل من أصول أعجمية في مسجد من مساجد المدينة المنورة سمعته خلال 24 ساعة التي نحن فيها .

قبل سنتين

تكلم شخص في مسجدٍ من مساجد المدينة المنورة وهو شخص من أصول أعجمية لا ينتمي نسباً للعرب ولا لقبائلها .
تكلم فذكر أهمية ثلاثة أشياء
1 - أصول الفقه
ينبغي أن يطلع عليه المسلم ويفهمه من خلال شرح عالم من أهل السنة والجماعة
لأنه يوجد معلمون متكلمة متفلسفة من طوائف وفرق ضالة يأخذون كتب علماء من أهل السنة قديمة فيتكلمون عن قواعد عديدة دون أن يبينوا ما بينه وأظهره أهل السنة والجماعة .

وعلى نحو ما قال

على المسلم أن يعتني بمثل كتاب التحرير ويستمتع إلى شرح مثل العالم ابن عثيمين الذي ذكر أن بإمكان الذي فهم أصول الفقه أن يستفيد منه في التوحيد والحديث وفي بعض العلوم .
هناك علماء ومعلمون ثقات أحياء يصل إليهم المريد بوسائل عديدة .

2 - علم أصول الحديث ( مصطلح الحديث ).

3 - علوم اللغة العربية
يجب على العجم والعرب معرفة هذه العلوم
وعلى كل مسلم شاب ومسلمة شابة وشيخ كبير وعجوز كبيرة في عمرها ؛ طلب حسنة الدنيا وهي العلم ، والعبادة على علم وبصيرة .

يدعو ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذابَ النار ثم يعمل الأسباب .

---
هذا على نحو ما قال جزاه الله خيراً .

هذا ما دعا إليه رجل من أصول أعجمية في مسجد من مساجد المدينة المنورة سمعته خلال 24 ساعة التي نحن فيها .
عندك أي منتج؟
الكل: 6

(تم حذفه بواسطة صاحبه)

تذكرت ؛ قال مختصر التحرير .

لا أدري عن معنى المختصر للتحرير
هل هو بمعنى الشرح أي شرح كتاب التحرير
إو يُقصد به المعنى الدارج بين الناس الذي هو الإيجاز .

تذكرت ؛ قال مختصر التحرير .

لا أدري عن معنى المختصر للتحرير
هل هو بمعنى الشرح أي شرح كتاب التحرير
إو يُقصد به المعنى الدارج بين الناس الذي هو الإيجاز .

كون الشخص مسلم أعجمي مجري مثلاً لا يعني وجود نقص فيه فهو أكرم من غيره من العرب والعجم إذا كان أعظم تقوى منهم .
---
يشترك الناس في اللباس و الزواج والسكن مستقبلاً وقبل قرون وفي كل وقت .
قد يحرص صاحب مصنع الأحذية - أكرمكم الله - على زيادة الإنتاج فلا يشتري المشترون أكثر من حاجتهم فليس للإنسان أكثر من رجلين كصاحب مطعم لا يكسب من المتعشي أكثر من وجبة يضعها في بطن واحد وغالباً لا يشتري محتاج السيارة إلا سيارة فرزق البائع والمشتري مكتوب محدد ولو تحمّس البائع وزاد كمية تجارته لكن حاجة الناس إلى العلم الصادق بهذه العلوم التي حث عليها هذا الأخ المسلم حاجة كبيرة لنفعها الكبير في الدنيا والآخرة وهي خير من الجلوس على شاشة أفلام وروايات مزورة أو مثل الدخول في دورات لغوية أجنبية غير عربية لغير حاجة ملحة سواء كانت إنجليزية أو غيرها من اللغات .
مثل اللغة الإنجليزية لغة ناقصة الحروف فلا يوجد فيها الحاء ولا الضاد ولا حروف ويظهر فيها شيء من الضعف فمن العقل عدم تضييع الوقت
لدراستها وفي دراسة اللغات الأعجمية التي هي رطانات ، لكن يمكن للمسلم تعليم الإنسانَ الأعجمي اللغة العربية سواء كان مجرياً أو بنقالياً أو برتغالياً ومن أهل اللغات الأخرى .
كثير من أهل العربية في فراغ ورخاء ولله الحمد والمنة .

الأعجمي إذا أتقن النطق بالعربية وأصبح فصيحاً بها فهو من العرب المستعربة ؛ ولو كانت جنسيته من دولة لا يعرف أهلها العرب وديارهم .

طبعاً قول أعجمي يتضمن الإخبار بأن الله ينصر هذا الدين بجند اختارهم لنصره دون نظر لمنطقة أو لدم وعرق .

----
العنصرية لم تكن كما كانت ولله الحمد إلا بما يُلاحظ من تمثيليات ونشاط لبعض الوسائل الإعلامية التي تنشيء التفرقة بسبب أخطاء فردية قديمة عند ربطها بلقب هو لقبيلة تعادل شعباً في عددها حيث ترسم صورة سيئة للطالب العتيبي مثلاً وأسرته فتجعلهم أشراراً بسبب شرار وجهيمان .
وتجد ردة هذه الوسائل على مثل شيلة زلزلة في قبيلة حرب ترد على خلاف ما توحي إليها كلمات القصيدة فتأتي هذه الوسائل بشخص ينتمي لها يعمل في كسوة الكعبة فتذكره بكلمة الصانع
والصناعة جائزة لكن مفهومها بين أهل الجزيرة يوحي بنقص وبشيء من المهنة ،. وتذكر قصة آخر مات بسبب سمن موضوع بالحنيني وكان قبلها قد تاه في صحراء غير أخبار تحاول المساس بالعموم .
وهناك من تكلم عن أهل الجنوب وقد كان منهم القادة والعلماء كالقائد سفيان بن عوف الغامدي والعالم أبي هريرة رضي الله عنه أحفظ الصحابة . والتعميم غير جائز حتى بين أعمام الرسول صلى الله عليه وسلم فمنهم الكافر ومنهم المسلم .
___
ألاحظ أن كلمة بدوي أي الذي ينتسب لقبيلة وكلمة حضري من أي جهة كانت غير موجودة بين الناس الذي أعرفهم فيظهر أن غروبها أقلق منافقين قد يكونون روافض وصوفية فأرادوا إحياءها وتوسيطها .
القبيلة سابقاً تخضع اختيارياً لأوامر أميرها فهو لا يستطيع أن يسجن أحداً أو يقيم عليه الحد أما الآن فلا وجود لذلك النفوذ القاصر إلا وجوب طاعة ولي الأمر في نظام المرور وغيره ولا علاقة بشيخ القبيلة في استصدار النظام أو إيقاع الغرامة والمخالفة إلا في حدود وظيفته كأي موظف تحت قيادة واحدة .
وكان الرأي هو الغالب بين أفراد القبيلة ثم أصبح الواجب هو المعمول به ومكافحة الفساد وغيرها ضد من تخاذل حتى أخل بالواجب .
وقد كان القتل أنفى للقتل بين أفراد البادية يقوم به المطالبون بالثأر فلهم مثلاً قتل مَن اشترك في النسب مع القاتل حتى الجد الرابع أو الخامس بينما القصاص لا يتجاوز القاتل ولا كفالة في الحد والقصاص إلا كفالة البدن أن يكفله شخص ليحضره ببدنه .
هناك منافقون في المدن وبين الناس وهناك أولياء في العوائل والقبائل وبين العربي وغير العربي فلا يجوز التعميم
كما يجب أن يؤمن المسلم أن المعز المذل هو الله فمهما قامت وسائل للكفار وغيرهم من تشويه مسلمين من العرب أو العجم فإن العزة لله وسينقلب المكر على الماكر .

أضف رداً جديداً..