السلام عليكم ورحمة الله
القاهرة - دار الإعلام العربية
أطلقت مجموعة من الشابات المصريات دعوة عبر "فيسبوك" لتيسير الزواج تحت شعار "هتجوز وأعيش من غير سفرة ولا نيش"، التي اجتذبت في الأيام الأولى لإطلاقها أكثر من 14 ألف مؤيد.
وأجمع العديد من المشاركين في الصفحة على أنه مثلما قام المصريون بثورة على النظام الفاسد واقتلاعه من جذوره، فمن الضروري أيضاً القيام بثورة مماثلة على العادات والتقاليد الاجتماعية الخاطئة، خاصة مشاكل الزواج والمغالاة في المهور ومتطلبات الزواج غير الضرورية.
كما حظيت الصفحة بالعديد من التجاوب والتعليقات الطريفة، فقالت آية تيمور: "أنا شايفة يا بنات إن الحكاية مش سفرة ولا نيش، الموضوع كله إن الرجالة ماتت في الثورة".
"يا أنا يا النيش"
أما الشاب محمد رؤوف، فحكى تجربته مع النيش (دولاب الفضيات) قائلاً: "أنا شخصياً فيه عداوة غريبة بيني وبين النيش، وكنت عامل حسابي يا أنا يا النيش، يعني مش هجيبه مهما حصل.. في البداية أخذت رأي من سأتقدم لخطبتها في النيش، ويا ترى عاوزة تجيبه ولا لأ، وحاولت إقناعها بأنه مثلما النيش يكلف العريس العديد من الآلاف فإنه يكلف العروس أضعاف هذه الآلاف؛ لأنها تضطر إلى ملئه بأطباق وأدوات مائدة لا يقترب منها أحد على الإطلاق، ولا يعدو أن يكون دورها سوى إضافة ديكورية تكلف العروسين آلافاً طائلة.. ناهيك بالطبع عن متاعب أخرى تتعرض لها العروس، وكنت أركز على الأضرار التي تتعرض لها العروس خاصة لمحاولة إقناعها بالتخلي عنه، كضرورة تنظيفه وتلميعه مرتين في الشهر على الأقل، والمخاوف من أن تنكسر أي قطعة منه فتضر بالمجموعة ككل، وبالطبع لم تتم الجوازة!".
بينما قالت فتاة رمزت لنفسها بـ"هيرو دارك": "سنطارد النيش والسفرة في كل مكان، بلد بلد، مدينة مدينة، حارة حارة، بيت بيت، وطبعاً زنقة زنقة".
"فين العرسان؟"
وتساءلت سارة محمد: "إيه المشكلة يعني لو الناس تأكل على ترابيزة في المطبخ، ولا حتى طبلية، دي حتى قعدة صحية أكتر، أنا عن نفسي ضد السفرة في البيت، حقيقي منظر على الفاضي".
ويبدو أن مسألة "الطبلية" قد راقت للفتاة "هيرو دارك" فعادت للقول: "في الريف الأكل على الطبلية، وهي ذات أربعة قوائم قصيرة متناسقة، تحتضنها أربع دعائم منسدلة لتستقر فوقها الألواح الخشبية متراصة متوافقة، تنبسط ما شاء لها الرزاق أن تنبسط بعروقها المتماوجة، وفي الوسط تسطع دائرة من وبر الخشب تعتمر ظلاً مبيضاً مخضراً من أثر جهد مخرطة الملوخية عبر السنين، فإذا أضيفت الملوخية الخضراء إلى الشوربة فلتنتظر، فلن تشهق الأم شهقة الثوم في الملوخية إلا حين تسمع ولو ظناً بحدسها أو بإذنيها "بابا جه"، حينها تفزع الملوخية فوق فورانها على النار وقد استمرأت الثوم المشتعل سمناً، فتتصاعد الروائح إلى بوابة السماء المفتوحة خميس وجمعة"..
وأخيراً، علقت إحدى المشاركات ورمزت لنفسها بـ"بيلا دونا" قائلة: "أنا هتجوز بقه بدون أي حاجة، فين العرسان؟".
= تعليقي :
ماذا لو عرفوا ما نعمل في ديارنا ديار الهنا والسعود ,,
أقلهن مهرا أكثرهن بركة
وإذا استمر الأهالي في التبذير سيأتي اليوم الذي يقتنع فيه الشباب بمصاهرة بلاد الكنانة
وربما كان ذلك بنظرة أخرى يقنعون فيها أنفسهم وهو أن النبي صلى الله عليه وسلم أنجب له منهن ,,
ولا تخلوا بلدنا من عوائل كريمة تيسر على الشباب
الدنيا لسه بخير
أكثر ما أعجبني في صفحة الفيس بوك هذه قولهم : أن الثورة ضروري أن تكون على العادات والسلوكيات الفاسدة
صوح الكلام
ننتظر ثورة أخواننا المصريين على كل ما يسيء لبلدهم من سلوكيات أو موجودات
كنتُ في أيَّـامِ الشَّبَاب أعمَـلُ في إحدى المناطقِ في الدَّعوةِ والإرشَـادِ , وتعرَّفتُ على شابٍّ كثير التنفُّـلِ وحسَـنِ الأخلاقِ , وطيِّـب المعشَـرِ , وعرفتُ منهُ أنَّـهُ من أهل الجِـدَة والثَّـراء , ووالدهُ أحد العشَـرة المتصدِّرين قائمة أثرياء المملكة اليومَ.!
لم يجعَل اللهُ في نفسي حُباً للمالِ فأتزلَّفُ لأثرياء , ولم تكُن علاقَتي بهذا الرجل مختلفةً عن علاقَتي بغيره من طلبة العلم والخَدَم والجيران فلا أتصنعُ لهُ ولا لهم والحمد لله , ولكن كنتُ أُكبِرُ فيه جداً حرصَـهُ على الخَير , وتبسطهُ لي ولكل النَّاس , وبعدَ سنواتِ تنقُص عن العقد بقليل جمعني وهذا التاجرُ مسجدٌ أدَّينا فيه فريضةً من فرائض الله , وتجاذبنا الحديثَ ولم أفقد فيه التواضع وحسن الخلق والبشاشة التي كنتُ أعرفُها فيه يوم التقيتهُ أول مرة.
ولما هممنا بالخُروج من المسجد لتحمِل كلاً منا دابَّـتُـهُ قال لي يا شيخُ فُلان: أرجو أن تُشرفني غداً بالعشاء معي في البيت , ولم أكن دخلتُ بيتهُ قطُّ رغم طول سنوات الصلة بيننا ووشائج المحبَّـة , فقلتُ له: سأحاول , قال: أنا سأزوِّجُ ابنَتي , ويشرفني حُضورُكَ.!
انصرفتُ وانصرفَ , وبقيتُ أحاورُ نفسي هل الجُملة الأخيرةُ مما قالهُ لي التَّـاجر , أم خَيالٌ خطَر بذهني .؟
فلانُ التاجر بن فلان التاجر بن فلان التاجر يزوج ابنتهُ في البيت.!!!!
حان الموعدُ , وجئتُ للدَّار ودخلتُـها فإذا به يستقبلُني مهلياً ومُرحباً ومُمسهلاً ومُبتسماً , وأدخلني المجلسَ , سلَّمتُ على الجَميع ومنهم أبوهُ وأبو العَريسِ , فكانت المُفاجأة أن والد العريس أيضاً قطبٌ من أقطاب الثراء في المملكة ولا أعرفُ اسمهُ قبل هذه الليلة إلا في الإعلانات التجارية.!!
جلستُ مع النَّاس الذين لم يزيدوا عن عدد بسيط من أفراد العائلتينِ لا يبلغ مجموعهم الأربعين رجلاً فقط.!!
دُعينا إلى المأدبة فتوقعتُ أن أرى مأكولاتِ نسمع بها ولا نراها (كبد الحوت - لحوم الغزلان ... الخ) قُدمت إلينا التبولةُ وأخواتُها , ثم بعضُ قطع السمك والروبيان , ثم بعضُ الأرز واللحم عليه , وشربنا عصيراً وكأس ماء , بخَّرونا بالعُود بعد ذلك وشربنا قهوتنا وغادرنا جميعاً.
جافاني النومُ ليلتي تلك , وبدأتُ أستعيد شريطَ الذكريَات المؤلم , والذي فتحَ عليَّ مُشاهدات ليالٍ موجعةٍ لبعضِ أقاربي وأصحابي ومعارفي ممن يعجزُ واحدُهم عن لقمة عيشهِ , ويعجزُ أبوهُ وأمه وأخوهُ وفصيلتهُ , ولكنَّهم يتكلفون في زواجاتهم الثلاثين والأربعين والستين ألفاً في ستة ساعات هي مجموع ساعات ليلة الزواج.!
وتذكرتُ بعضَ متوسطي الحالِ الذين يُنعم الله عليهم فما يفتأ الواحدُ منهم يتفنَّـنُ في السرف والتبذير والبذخ , ليكون من مجموع ذلكَ منزلةً عند الناس , وهو يزدادُ في أعينهم ضعةً وصغاراً إذْ يأكلونَ طعامهُ ويذمُّونه - حينَ جُشائهم -على إسرافه وتبذيره.
يقول الشيخُ:
استذكرتُ سيرة النبي في الولائم وعمل أصحابهِ , فوجدتهم لا يمتازون كثيراً عن هذا التاجر من حيث التخفيف ونبذ الإسراف , وطرح التثريب.
فعبد الرحمن بن عوف يرى عليه رسول الله أثر صفرة فيقول: ما هذا فيجيبهُ: يا رسول الله، تزوجت امرأة على وزن نواةٍ من ذهب، فيقول فبارك الله لك أولم ولو بشاة , نعم هكذا وبكل بساطة يتزوجُ ولا يعلمُ عنه النبي , ثم لا يعتَبُ عليه في عدم دعوته , ولا يثربُ عليه , ويوجهه للسنةِ , وينتهي الأمرُ مع أنه من أثرياء الصحابة.
وجَابِرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ يقول تَزَوَّجْتُ امْرَأَةً فِى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ فَقَالَ يَا جَابِرُ تَزَوَّجْتَ قُلْتُ نَعَمْ. قَالَ بِكْرٌ أَمْ ثَيِّبٌ قُلْتُ ثَيِّبٌ. قَالَ فَهَلاَّ بِكْرًا تُلاَعِبُهَا قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنَّ لِى أَخَوَاتٍ فَخَشِيتُ أَنْ تَدْخُلَ بَيْنِى وَبَيْنَهُنَّ. قَالَ فَذَاكَ إِذًا. إِنَّ الْمَرْأَةَ تُنْكَحُ عَلَى دِينِهَا وَمَالِهَا وَجَمَالِهَا فَعَلَيْكَ بِذَاتِ الدِّينِ تَرِبَتْ يَدَاكَ , هكذا تزوج جابر وعلم النبي متأخراً ولم يثرب عليه عدم إعلامه.
بل أولم النبي على بعض نسائه بمدين من شعير , وانتهت القضيةُ.
وفي حديث أنس قال أقام النبي بين خيبر والمدينة ثلاثًا يبني عليه بصفية بنت حيي، فدعوت المسلمين إلى وليمته، فما كان فيها خبز ولا لحم، أمر بالأنطاع (جمع نطعٍ وهو البساط من الجلد) فألقى فيها من التمر والأقط والسمن فكانت وليمته , وفي رواية أنها كانت وليمةً تعاونيةً بسيطة حيثُ أصبح النبي عروسًا، فقال من كان عنده شيء فليجئ به وبسط نطعًا فجعل الرجل يجيء بالأقط وجعل الرجل يجيء بالتمر، وجعل الرجل يجيء بالسمن فحاسوا حيسًا فكانت وليمة رسول الله , هكذا بكل بساطةٍ , والحمد لله رب العالمين.
منقول من ملتقى أهل الحديث للكاتب أبو زيد الشنقيطي
اعجني الموضوع وأعجبني رد anwrأكثر
بارك الله فيكم جميعاً .... الموضوع بالغ الأهمية وخطير وكير وهام وله أبعاد كبيرة وخطيرة ، كيف؟؟؟>>>>>>
>>>
نسبة النساء في العالم وخصوصاً لدينا أعلى من نسبة الذكور برقم معتبر.
العنوسة زادت بشكل خطير وينذكر بكارثة اجتماعية أمنية اقتصادية مفزعة.
المصيبة الأكبر من هذا أن الإعلام الرسمي صاحت عن هذه المشكلة .... الدعاة صامتون ...
رجال الفكر والتويتر والفيس بوك واليوتيوب والواتس آ (((مترززين في الشاشات فقط))) صامتون عن ظاهرة العنوسة المفزعة والخطيرة لدينا.
الآباء أيضا لم يفهموا كنه وبعد وعمق وخطورة المسألة الخطيرة.... أكرر (الخطيرة) جداً.
خطباء الجمع في جوامعنا ومساجدنا التي تعد بعشرات الآلاف لم ييتطرق بجدية ووضوح لإبراز المسألة .... فأين الخلل؟؟ أين الخلل؟؟
الحلول الجذرية للمسألة:
إصدار أوامر بتقليل المهور بشكل واضح.
إعانة واضحة بمبلغ معقول فوري عند الزواج.
تنظيم زيجات جماعية بأعداد كبيرة يحضرها أمير الطقة في كل منطقة وتتكفل تلك الإمارة بالتكاليف في مكان فخم لجذب الكثير لهذه المبادرة.
أعتقد في رأيي أن هذه فكرة رائعة ، ستشجع الكثير على الزواج وخفيض التكاليف ومن ثم المساهمة في حلول فاعلة عاجلة فورية لهذه المعضلة.
فعلاً مشكلة العنوسة و مشكلة " إضراب " الشباب عن الزواج هي مشكلة إجتماعية كبيرة
لها أثر على المجتمع بشكل كبير في المستقبل " القريب "
لا اعرف السبب في هذه البهرجة من خلال حفلات الزفاف ..
والمصاريف الكبيرة التي يتكبدها العريس في ليلة " فرحه النفسي " وقتله " مادياً " .
من أين اتت لنا هذه العادات .. ؟؟
ف أنا اتذكر جيداً صور زواج والدي ووالدتي واعمامي وخوالي .. ف جلهم كان زواجهم في سطح المنزل .. وفي الشارع ..
زينه بسيطة ومخيم رجال .. وعشاء على قد الحال .. و " لقمة هنية تكفي مية "
فلا اعتقد ان من يحضر الزواج كان حضوره لكي يجد الاكل والشرب اشكال والالوان ..
والله انه التبذير بعينه ..
وللشاهد على الموضوع :
لدي إحدى قريباتي والدها ميسور الحال .. ولكن لا يصل لدرجة " الطناخه "
تكلف في عمل " مِلكة " لإبنته أو حفل عقد القران .... بتكلفة تصل إلى 100 الف ريال
غير بعض النثريات ...
لم تكمل البنت في ذمة زوجها الجديد شهر واحد وافترقا كلاً لطريقة ...
السؤال .. لماذا هذا الصرف .. ؟؟
إن كان ولابد ولزماً عليك إقامة حفل ..
ف الاستراحات كثيرة .. وايجارها لن يتجاوز 1000 ريال او الفين بالكثير ..
ومعازيمك لن يتجاوزوا ال 100 أو ال 200 رجال ... للإعلان عن الزواج فقط ..
وكذلك زواج النساء .. نفس العدد والفكرة ..
ولكن لو نظرنا إلى تكلفة الزواج فأغلبها في النثريات و " صالة الافراح "
النثريات أتذكرها جيداً يوم زفافي .. حيث اني كنت معارض كبير لاي صرف لا فائدة منه
مثل طاولات وعلب مناديل و ورود ومطربة وغيرهم ..
انا اولى بالفلوس تعينني على زواجي
الله يصلح حالنا يارب
موضوع مهم مهم مهم جدا
لكن لي وجهة نظر تختلف عن الأخوان بارك الله فيهم
المشكله ياساده في التربيه ...
مالفائده بزواج ينتهي بطلاق ؟؟!!
مجتمعنا للأسف العربي وخاصة الخليجي مستهدف لزعزعة دينه وعقيدته الاسلامية ..
واحلال العلمانيه وهذا للاسف ما استطاع فعله الغرب وبرضانا نحن وباسم الحضاره ...
اصبحت سيطرت رب الاسره على عائلته من النوادر بل بعض الأباء لا يعلم عن المرحله الدراسيه لأبنائه ؟؟
فتجد الام في غرفه مهتمة بالموضه وتصوير الاكلات وعرضها في وسائل التواصل والابناء كل في حال حتى والكل ملتهي بجهازه ...
كيف لنا بجيل لا يستطيع حتى خدمة نفسه ويتقمص الحضاره كمظهر وهو بعيد كل البعد عنها كجوهر ...
حتى اسلوب مناهج التربية والتعليم سيئه وعقيمة ولا تحقق الهدف منها مع ان الحكومة وفقها الله تدعمها بمبالغ طائله تمثل ميزانيات لدول اخرى ..
أخواني الامر ليس بتكلفة الزواج الأمر يعود إلى اين الزوج والزوجه والالتزام بالمعنى الحقيقي لذلك اين نحن من ابائنا واجدادنا اين بناتنا من امهاتنا ؟؟؟؟
للاسف الزوج هذه الايام ولا اعمم لكن الاغلبيه من هذا الجيل لا يستطيع ان يتخذ رائيه في خدمة نفسه فما بالك في تكوين اسره وتربية ابناء المستقبل ...
والزوجه تنظر للزواج نظره قصيره تتمثل بتجهيزات ليلة الزفاف واين اقضي شهر العسل ...
هذا الزواج هذه الايام مدته (45) يوم تقريبا تنقص او تزيد بعض الشيء تجهيزات وشهر عسل ......وبعدها الشاب مع اصحابه والبنت كذلك بالاضافة لطلبها المساوة مع الرجل ...
لا الومها للأمانه اصبحت الام هي ربة الأسره فهي القريبة من اطفالها وهي من تهتم بهم وتقوم على قضاء حاوئجهم ...
والأب للأسف الشديد اصبح بعيد عن اسرته حتى وهو يعيش بينهم (وسيلة للإنجاب فقط) اصبح مثله مثل المعلم هذه الأيام لا رأي ولا شخصيه (وسيله لتوصيل المعلومه) التي لن تصل ...
القاعده هي التربيه والظروف المحيطة بالمجتمع وكيف نسخرها لتخدمنا لا لنخدمها .. كيف نصنع رجال بشخصية الماضي هيبة ومرجله معطره باتباع دين الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم وشخصية الحاضر باخذ ما ينفع ونبذ ما يخدش ويحط من هذه الرجوله واعطاء الانثى كزوجه حقوقها التي فرضها الله لها من عدل وحسن المعامله وكذلك الأم والأخت والبنت واحترام محارم الغير .. كيف نصنع من بناتنا امهات لرجال المستقبل ونزرع فيها احترام زوجها ودعمها له للوصول به إلى القمه ليصبح قدوة لأبنائهم وحفظها له في غيابه ..
نسال الله العفو والعافيه واصلاح مجتمعنا وامتنا الاسلاميه
2. بقلم: q2000_jo
مرحبا بك
3. بقلم: TheAdvisor
الله يبارك فيك
رأيك طيب لكن للحين لم يحس أحد بالمسؤولية
4. بقلم: وسيط2007
القصة التي ذكرتها حصلت لإحدى قريباتي أيضا
فاتقوا الله يا مسلمين وخذوا العبرة
رجال أعمال مشاهير يقتصرون على حفلات عائلية بسيطة
أما ( العائل المستكبر ) فيصر على البذخ ويتسلف لأجل البهرجة لأحد أبنائه
5. بقلم: أبوتركي2013
الحقيقة أن مشكلتنا هي الأمن من مكر الله عز وجل والخلود للنعيم
البترول أعزنا الله به لكن بعضنا جعله نقمة
فأضاع شرفه في الشرق أو الغرب
أو قطع رحمه
أو بذّر واستهتر بنعمة المال
وهذا مصداق قوله تعالى ( إن الانسان ليطغى , أن راه استغنى )
بارك الله فيكم وقد أجدتم مناقشة المشكلة من عدة جوانب لا حرمكم الله الأجر وزادكم علما وعملا صالحا
(تم حذف جزء بواسطة الإدارة)
لو عروستي إخوانية او داعشية أعطيها عيوني مو نيش بس .
وإلا وايش رأيك بالنور !!!
المفروض على والد الفتاه عندما يتقدم خطيب لابنته ان يطلب فحص مخدرات والحبوب المحضوره لن الشباب المصري شبه مدمن الا من رحم الله
7. بقلم: يابندر
الله يسعد سعيد بسعيدة :)
8. بقلم: بلاكي
الله يرفع عنا وعن المسلمين
مصر مبتلية بالترامادول
وإحنا بالكبتاجون
حرب على المسلمين