نوبات الغضب مرتبطة بمخاطر أكبر على النوبات القلبية والسكتات الدماغية: قد تؤدي نوبات الغضب إلى نوبات قلبية وسكتات دماغية ومشاكل أخرى قلبية وعائية خلال ساعتين مباشرةً بعد الغضب،وذلك وفقاً لأول دراسة للتقييم المنهجي للأبحاث السابقة على الرابط بين الانفعال الشديد والنتاجات القلبية الوعائية ككل. خلُص الباحثون إلى الخلاصة التالية: "بالنظر إلى الدروس التي قد تعلمناها من تجربة علاج الاكتئاب التالي للذبحة القلبية، فإنه من غير المرجح أن يكون علاج الغضب بالعزلة مؤثراً. عوضاً عن ذلك، قد نحتاج نهجاً أوسع وأكثر شمولاً لعلاج الإجهاد الذهني الحاد والمزمن والضغوطات النفسية المرتبطة به، وذلك من أجل شفاء القلب العدائي".