نجح رجل في إحياء بعض الأموات ، وقد عجز الطب عن الوصول لهذه المرحلة المتقدمة قديماً وحديثاً .

قبل 3 أشهر

قال الله تعالى عن عيسى عليه السلام :- { وَرَسُولًا إِلَىٰ بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ ۖ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَىٰ بِإِذْنِ اللَّهِ ۖ وَأُنَبِّئُكُم بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَ فِي بُيُوتِكُمْ ۚ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً لَّكُمْ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ } .

قال ابن كثير بعد قول الله تعالى؛ - { وأحيي الموتى بإذن الله } قال كثير من العلماء : بعث الله كل نبي من الأنبياء بمعجزة تناسب أهل زمانه ، فكان الغالب على زمان موسى ، عليه السلام ، السحر وتعظيم السحرة . فبعثه الله بمعجزة بهرت الأبصار وحيرت كل سحار ، فلما استيقنوا أنها من عند العظيم الجبار انقادوا للإسلام ، وصاروا من الأبرار . وأما عيسى ، عليه السلام ، فبعث في زمن الأطباء وأصحاب علم الطبيعة ، فجاءهم من الآيات بما لا سبيل لأحد إليه ، إلا أن يكون مؤيداً من الذي شرع الشريعة . فمن أين للطبيب قدرة على إحياء الجماد ، أو على مداواة الأكمه والأبرص ، وبعث من هو في قبره رهين إلى يوم التناد ؟ وكذلك محمد صلى الله عليه وسلم بعثه [ الله ] في زمن الفصحاء والبلغاء ونحارير الشعراء ، فأتاهم بكتاب من الله ، عز وجل ، لو اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثله ، أو بعشر سور من مثله ، أو بسورة من مثله لم يستطيعوا أبداً ، ولو كان بعضهم لبعض ظهيراً ، وما ذاك إلا لأن كلام الرب لا يشبهه كلام الخلق أبداً .

وقوله : ( وأنبئكم بما تأكلون وما تدخرون في بيوتكم ) أي : أخبركم بما أكل أحدكم الآن ، وما هو مدخر [ له ] في بيته لغده ( إن في ذلك ) أي : في ذلك كله ( لآية لكم ) أي : على صدقي فيما جئتكم به . ( إن كنتم مؤمنين ).

نجح رجل في إحياء بعض الأموات ، وقد عجز الطب عن الوصول لهذه المرحلة المتقدمة قديماً وحديثاً .
عندك أي منتج؟
الكل: 2

جاء في صحيفة سبق قبل ساعتين خبر يوضح للنصارى واليهود جزئية هي واضحة لنا ، ولله الحمد .
معروف أنا نبتعد عن عبادات الكفار وعاداتهم ، نأخذ منهم ما يصنعون من قدور وسيارات وغيرها من الأدوات وما تنتجه مثل أبحاثهم الصحية إذا وافقت القرآن .
___
نشرت صحيفة سبق قبل ساعتين في خبر يفيد بوجود سبب فطري لدى الإنسان السوي للقتال والهروب صباحاً .
قالت الباحثة
( وأضافت "باريت" أنه يجب الحذر من الكافيين بشكل عام؛ حيث عادة ما يكون الكورتيزول (هرمون يسبب التوتر ومسؤول عن استجابة الشخص للقتال أو الهروب في أعلى مستوياته في الصباح ، وربما تتسبب جرعة الكافيين الزائدة من تأثير هذا الهرمون )
كلام الباحثة عن القتال أو الهروب ( في الصباح ) يوافق ما جاء في سورة العاديات عن القتال أو الهروب . قال ابنُ عثيمين عن قول الله تعالى { الْمُغِيرَاتِ صُبْحًا ﴾ أي: التي تُغير على عدُوِّها في الصباح، وهذا أحسن ما يكون إغارةً على العدُوِّ أن يكون في الصباح؛ لأنه في غفلةٍ ونوم، وحتى لو استيقظ من الغارة فسوف يكون على كَسَلٍ وعلى إعياء، فاختار الله عز وجل للقَسَم بهذه الخيول أحسن وقتٍ للإغارة وهو الصباح، «وكان النبي ﷺ لا يُغير على قوم في الليل، بلْ ينتظر، فإذا أصبحَ إنْ سَمِعَ أذانًا كفَّ وإلَّا أغارَ»(1).﴿فَأَثَرْنَ بِهِ نَقْعًا﴾ أي: أَثَرْنَ بهذا العَدْوِ وهذه الإغارةِ ﴿نَقْعًا﴾ وهو الغُبار الذي يَثُور من شِدَّة السعي، فإن الخيل إذا سَعَتْ إذا اشتدَّ عَدْوُها في الأرض صار لها غُبار من الكَرِّ والفَرِّ .

أضف رداً جديداً..