اخواني صار لي موقف بالشارع مع شاب همجي
باين من شكلة وسواقتة الله اعلم انة راعي مخدرات او نفسية
كنت عند دوار وهو جاي مسرع من يساري
ابي اخذ الدوا الف ماقدرت من سرعتة المهم بغيت اصدمة ولف عني
مشيت سيدة وهو خلفي ويسرع ويلف علي واشوفة من الدريشة السيارة معصب ويهاوش ويبصق
انا هنا تعوذت من الشيطان بسرعة قلت انزل لة او لا
وقلت ياولد تعوذ المهم وقف قال ليش تطلع علي قلت انت مسرع لو انك مهدي ماصار الي صار
وقلت لة عيب عليك واستح ليش تبصق تراني شفتك
قال بصقت على الشباك من الخرعة خوفتني بعيت تصدمني المهم بغيت اردها لة بنفس البصقة بس تعوذت من ابليس
وقلت لة جزاك الله خير خلك محترم عشان الناس تحترمك وعيب الي سويتة مشى قدامي يفحط وراح عساة بصبة ونرتاح من الاشكال الوسخة
المهم يا اخوان وش رايكم مرات يجيني تفكير او ندم اقول ليش اسكت ليش اسامح وليش وليش ومرات بس سبحان الله لاصار موقف انا من النوع الي ردة فعلة
مش سريعة وطبعي هادي وما احب المشاكل والعمر لة دور ايظاء في تغليب العقل والمنطق
اخًواني ابي اعرف فية احد مثلي او انا غير وعلى خطاء
نورونا الله ينور قبور والديكم وامهاتكم ويرحم والدي
اكتب من الجوال اعذرونا عن الاخطاء اذا فية
صح عليك يا المثالي
كثير تصير معنا هالمواقف في الطريق لو بتنزل لكل واحد ما خلصنا ههههه
أنا تعرضت لموقف مشابه قبل فترة عند تقاطع مع مراهقين مسرعين
كادوا يصدموني .. وتصرفت مثلك بالضبط .
اتركه مادام مافي خساير عليك لا على السيارة ولا على احد من اهلك اما الخسارة المهنوية والنفسية هذي تلقى جبرها واجرها عند رب العالمين بعفوك عنه وتغاضيك (والكاظمين الغيظ) والطيبة ماهيب عيب ولا هيب ضعف بالعكس قوة يكفي انك ترضي الرسول صلى الله عليه وسلم لما ذكر ان افضل الاعمال حسن الخلق
عادي واحد من العيال صار له زيك بس الي كان نازله غير نزل عليك ابو عائله وش تتوقع نزل ومعه؟؟
نزل على خوينا بسيف والله بسيف يعيال خويي قام يضحك وراح سيارته ومشا عنه
شكله توه جاي من العرضه خخخخخخخ
تعامل مع الاوادم في الشارع على انهم مجانين وان العاقل فيهم ولو شفته معصب فقط ابتسم وارفع يدك بوضعيت السلام يعني باطن اليد في وجه المعصب
اذكر واحد مراهق سوا معي زي كذا ووقفنا وتهاوشنا بالكلام ويوم مشا رحت ولحقته ووقف قال نعم وش تبي قلتله انت فاضي قال ايه قلت تعال خاوني بروح اخذ من رنوش عصير وهنا استحا صار طماطه واعتذر مني واعتذرت منه ورحنا من نفس المكان وقلوبنا صافيه
الجاهل عدو نفسه
الله يحييك يا خفجاوي
المواقف كثيرة يا أخي ولا اقدر اعدها ،،
لكن الحلم والعقل سلاح الكرام
يعني هل في احد يعقل أنه يضارب لأجل حكه أو صدمه أو موقف كهذا
ألا حمقى وسفهاء
وتمثل قول الشاعر
يخاطبني السفيه بكل قبح ،، فأكره أن أكون له مجيبا
يزيد وقاحة وأزيد حلماً ،، كعود زاده الاخراق طبا