منصب " نائب وزير الدفاع " تم تغييره أربع مرات خلال سنة وثلاث شهور ؟؟
وماندري أيش المشكلة !؟
،،
الله يوفق خطا حكومتنا ويسهل أمرها الى مايحبه ويرضاه
سمعا وطاعة لولاة امرنا اعزهم الله بدينه
راح يستلم محمد بن سلمان قريبا
محمد ولد سلمان والله مايهدى له بال حتى يبلعها مسكين
معقولة الامير محمد بن سلمان هو اللي ورا اعفاء الاربعه الامراء
ماهو بسيط الامير محمد
الله يستر.
ما اتوقع محمد بن سلمان ومستبعد هالامر
لان مثل هالمناصب لا يحكمها الرأي الموحد
تحليلكم مع احترامي للحميع اقرب ما يكون تحليل قطية استراحه او طلعة بر
هذا منصب هام وحساس .. والسبب والله أعلم وهو رأي بأن جميع من عين ليست لديهم دراية او قوووة وحنكه لانه منصب حماية بلد والبلد تحتاج الى رجل قوي وخاصة في هذه الضروف الصعبه ..
فالدفاع تحتاج الى شخص قلبه قويه وعقله راجح وذكي . والسعوديه تبحث عنه ومازالت
حتى تثبته كوزير الخارجيه سعود الفيصل ووزير البترول النعيمي والداخليه محمد بن نايف
الأمر مُحير بصراحة ...
مابقي الا انا يحطوني جربو مرة وحدة حطوني
منصب " نائب وزير الدفاع " تراه منصب صعب ويبيله خبره عسكرية محنكة واعتقد ان خالد بن بندر يستاهلها والرجل خبره عسكرية وكان قائد القوات البرية سابقا ولكن ماادري ايش اللي حصل
ومحمد بن سلمان خريج قانون وليس بعسكري وماعنده خبره بالعسكرية
الله يكتب اللي فيه الخير ويلقون من يستاهل المنصب
أبشرك .... مادريت
الله يصلح الشان ..
ويديم علينا النعمة والأمن والإسلام
حكامنا الله يطول بعمارهم ابخص بالرجل المناسب
الرجال وزير وعلى الاستخبارات
يبيّن ابن خلدون " أن الترف والبذخ عامل سيئ، وهو عامل يساهم في انحطاط الدول وفسادها أخلاقياً وسياسياً.
يقول " ابن خلدون " : ( فإذا تعيّن أولئك القائمون بالدولة انغمسوا في النعيم وغرقوا في بحر الترف والخصب، واستعبدوا إخوانهم من ذلك الجيل، وأنفقوا في وجوه الدولة ومذاهبها).
ثم يبيّن "ابن خلدون " أن عامل الترف والبذخ ينتج جيلاً مترفاً يحتاج في أموره إلى الخدم والحشم، ويعجز عن معالجة كبار الأمور والمهام.
يقول: ( إن أكثر المترفين يترفع عن مباشرة حاجاته أو يكون عاجزاً عنها، لما ربي عليه من خُلق التنعم والترف).؛ قال الله سبحانه في محكم كتابه: {
إِنَّ اللَّهَ لا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنْفُسِهِمْ } وزبدة الحياة قائمة على قواعد الأولى ما ذكرناه أعلاه).
ثالثاً: اعتماد الحاكم على مساعدين مرتزقة .
ويبيّن "ابن خلدون " حينما ينعم الحاكم في أي دولة بالترف والنعمة، تلك الأمور تستقطب إليه ثلة من المرتزقين والوصوليين الذين يحجبونه عن الشعب، ويحجبون الشعب عنه، فيصلون له من الأخبار أكذبها، ويصدون عنه الأخبار الصادقة التي يعاني منه الشعب.
وتقوم هذه الفئة المرتزقة "السوس " بنخر أركان الدولة، فتقوم بتخويف الحاكم من شعبه والمخلصين بزرع الشائعات والوشايات عنهم، وتقوم بتجميع مثيلاتها وتزيين صورتها عند الحاكم، فيصبح الحاكم يروى بعيونهم، ويسمع بآذانهم، فيتم بذلك عزله كلياً (روحياً – وشعبياً – وسياسياً) عن شعبه.
وإذا نجحت هذه الفئة " السوس " في خلق القطيعة والانفصال بين الحاكم والشعب، فإن الحاكم سوف يضطر لاستخدامهم والتحالف معهم ضد شعبه عندما تستفحل كراهية هذا الشعب له.
يقول " ابن خلدون " حاكياً حال هذا الحاكم : ولأجل من شعبه من السيطرة على الحكم، فهو يخص مواليه بمزيد التكرمة والإيثار، ويقسم لهم مثل ما يكثر من قومه، ويقلدهم جليل الأعمال.
الله يوفق خطا حكومتنا ويسهل أمرها الى مايحبه ويرضاه
اللهم آميييين