الكلب على وفائه للإنسان من اليهود والنصارى وغيرهم إلا أنه يأكل بني جنسه من الكلاب التي يصيد معها ويربض بينها
فقد تجد كلبين من بطن واحده يصيدان طوال العام فإذا انجرح أحدهما نهشه الآخر واعتدى عليه إلى أن يجهز عليه ويأكله
والرافضي يُجهز على قريبه في المواطنة و النسب عند الضعف أو الإنكسار مهما طالت جيرته ومخالطته وما يحدث في العراق بالمساجد وخارجها خير برهان
ثم يقبّل الرافضي اليد اليسرى للكلب - على ما في الصورة - فقد تعوّد على خدمة كبير أهل النار الشيطان الأكبر الذي يأكل ويشرب بيساره ، يهين نفسه ومَن حوله يبتسمون راضين كابتسامة أهل السنة والجماعة الآتية لهوانه وحقارته الدائمة .
ومن النعيم يوم القيامة أن يتذكره كثير من أهل السنة فينظر إليه في نار جهنم مقترنا مع شيطانه الأكبر بين الحجارة وأهل الكفر .