http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20160904/Con20160904856135.htm
....
....
حمّلت هيئة التخصصات الصحية المؤسسات التعليمية الصحية مسؤولية النقص الكبير في المعارف السريرية والنظرية لدى خريجيها، مقارنة مع أقرانهم من دول آسيا والدول العربية الأخرى.
وأكدت عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» متابعتها باهتمام نتائج اختبار التصنيف المهني (العملي، الاستثنائي) لفئة «أخصائي تمريض»، الذي عُقد خلال الأسبوعين الماضيين لـ276 من حملة مؤهل البكالوريوس في تخصص التمريض لخريجي الكليات الأهلية، إذ بلغت نسبة النجاح 19% من مجمل المتقدمين، ما يعكس -للأسف الشديد- قصوراً واضحاً وكبيراً في المهارات المعرفية والعملية لدى أبنائنا وبناتنا من المتقدمين والمتقدمات، ويؤكد ضعف المستوى التأهيلي لهم، الأمر الذي سبق أن رصدته الهيئة من خلال امتحانها الإلكتروني. وبناء عليه قامت الهيئة بهذا الاختبار بشكل استثنائي حرصاً منها على التأكد من مهاراتهم قبل تصنيفهم والسماح لهم بالممارسة في القطاع الصحي بالمملكة.
وأشارت إلى أن اختبارات التصنيف المهني في الهيئة مُقَرّة من الجهات المعنية بالدولة، كإحدى مهمات الهيئة الأساسية بهدف التأكد من توافر الحد الأدنى من المهارات السريرية والنظرية لدى كل من يباشر التعامل مع المريض في أي مؤسسة صحية بالمملكة، بما يضمن الحد من الأخطاء الطبية والمحافظة على سلامة المرضى.
وأضافت الهيئة أن اختبار التصنيف المهني لفئة «أخصائي تمريض» هو -بالأساس- اختبار نظري إلكتروني يحاكي العمل السريري لهذه الفئة، تعد أسئلته مجموعة من المتخصصين ذوي الكفاءات العالية في مجال التمريض، لافتة إلى أن مجلس الأمناء أقر أخيراً تطبيق اختبار التصنيف لفئة «أخصائي تمريض» على خريجي الكليات الحكومية، كما هو الحال في خريجي الكليات الأهلية بالمملكة، والهيئة في المراحل النهائية من إعداد اختبار وطني موحد للجميع.
ورصدت الهيئة خلال سنوات تدني مستوى نتائج المتقدمين من خريجي الكليات الأهلية في هذه الامتحانات. وتفاعلاً مع معاناتهم، واستجابة لرغبتهم الملحّة في الاستفادة من مؤهلاتهم للالتحاق بالعمل في القطاع الصحي، وحرصاً على مساعدتهم؛ فقد تقرر منح هذه الفرصة الامتحانية (العملية) استثناءً لمن لم يجتازوا الامتحان الإلكتروني، وكانت درجاتهم 40-49%، بينما الحد الأدنى للنجاح 50%.
هذا خاص بالكليات الأهلية
أما الحكومي فصعب جدا الدخول له إلا للمتفوقين
وفقك الله أيه المتمتع الكريم ,.... ووفق الله الجميع
تفوق الطواقم الطبية الخارجية على مواطنينا في نفش التخصصات أمر لا يختلف عليه اثنان ذو دراية ورأي ومعرفة .... أمر مفروغ منه.... وهذا البرهان:
لو أتيت بطالب أو طالبة ثانوية عامة تقديره/ا جيد جدا في القسم العلمي ، وقارنته بأفضل طالب أو البة ثانوية عامة بتقدير ممتاز و 99% ، لودت البون شاسعاً بين الصنفين ولا وجه للمقارنة ، هذه المعلومة من منطلق معلومة وحقيق مؤكدة ، وعلى هذا قس ما تبقى.
أيها الادفيسور
ايها الاخ الكريم
جازاك الله خيرا
اخي المتمتع ان خصصة العنوان عن التمريض وهذا حسن اختيار منك وتوفيق
نعم كلامك صحيح لا مقارنة بين الممرضين من اسيا والممرضين في الوطن العربي والسبب هي نظرة المجتمع الدونية لمهنة التمريض .والممرض العربي جزء من المجتمع فهو نفسة ينظر لمهنته بازداء ولا يمكن إن يبدع فيها ابدا بل انه يخجل منها.(وهي مهنة شريفة ولا شك ) ولكني هنا اتحدث عن واقع .
الاطباء السعوديين ما شاء الله الكل يشهد لهم بالكفائة لانه يقدرون مهنتهم والمجتمع لا يحتقر مهنتهم وهذا الشي يعطيهم تقدير لانفسهم وينعكس على الاداء . بخلاف التمريض تجده يتحين الفرصة لاستلام منصب اداري حتى يخرج نفسه من الحرج .
مازلنا نحتاج الكثير من التصويب
شكرا على رسالتك الطيبة يا الخالدي
يا اخي انور
اخشى ان تكون الطامة اكبر مما قيل
نسأل الله تعالى العافية
،
طيب تقارن لي خريجين بناس عندها خبره لا يعقل الامر
،
الامر يتعلق باخلاقيات العمل وليس له دخل في الخبره
ممكن الامرين معا
و الله اعلم