مقارنة أداء فترة مرسى بالانقلاب لااستاذ ممدوح الولى الخبير الاقتصادى

قبل 9 سنوات

( 1 ) مقارنة أداء فترة مرسى بالانقلاب :
انخفاض عدد الشركات الجديدة والتى توسعت
حسب تقرير مؤشرات الأداء الاقتصادى والاجتماعى خلال العام المالى 2013/2014 ، والذى يمثل السنة الأولى للانقلاب والصادر عن وزارة التخطيط ، فقد بلغ
عدد الشركات الجديدة التى تم تأسيسها 8245 شركة ، مقابل 8946 شركة تأسست خلال عام تولى الدكتور محمد مرسى ، بنقص 701 شركة بنسبة تراجع 8 % .
كما وصل عدد الشركات التى أجرت توسعات خلال سنة الانقلاب 1303 شركة ، مقابل 1348 شركة بعهد مرسى بنقص 45 شركة .
وبلغت رؤس أموال الشركات التى تأسست والتى توسعت معا فى عهد الانقلاب 44 مليار جنيه ، مقابل 58 مليار جنيه لرؤس الأموال للتأسيس والتوسع بعهد مرسى بتراجع 24 % .

( 2 ) مقارنة أداء فترة مرسى بالانقلاب :
ارتفاع قيمة العجز بالموازنة رغم المنح الخليجية
حسب تقرير مؤشرات الأداء الاقتصادى والاجتماعى خلال العام المالى 2013/2014 ، والصادر عن وزارة التخطيط فقد بلغت قيمة العجز الكلى بموازنة السنة الأولى للانقلاب 3ر252 مليار جنيه ، مقابل عجز كلى بلغ 7ر239 مليار جنيه بموازنة عام تولى الدكتور محمد مرسى ، بنمو 3ر5 % لقيمة العجز .
والغريب أن يزيد العجز رغم حصول حكومة الانقلاب على منح بلغت 5ر98 مليار جنيه ، خاصة من دول الخليج الثلاثة السعودية والامارات والكويت ، مقابل 2ر5 مليار لقيمة المنح التى حصلت عليها حكومة الدكتور هشام قنديل .
بما يعنى زيادة فارق العجز الكلى بنحو 106 مليار جنيه بين حكومتى الانقلاب والشرعية ، فى حالة افتراض تساوى حجم المنح .



( 3 ) مقارنة أداء فترة مرسى بالانقلاب :
زيادة الدين الخارجى رغم المعونات الخليجية الضخمة
حسب تقرير لوزارة التخطيط عن مؤشرات الأداء الاقتصادى والاجتماعى خلال العام المالى 2013/2014 ، فقد زادت قيمة الدين الخارجى بنحو 2 مليار و834 مليون دولار ، خلال السنة الأولى للانقلاب عما كان عليه بنهاية فترة الدكتور مرسى ، ليصل الى 46 مليار دولار .
والغريب أن يزيد الدين الخارجى رغم حصول الانقلاب على دعم خليجى بلغ 9ر17 مليار دولار خلال تلك السنة ، توزع ما بين 9ر11 مليار دولار فى شكل معونات ومنح نقدية وعينية ، و6 مليار دولار فى صورة ودائع بالبنك المركزى ، بواقع 2 مليار من كلا من السعودية والامارات والكويت .

4 ) مقارنة أداء فترة مرسى بالانقلاب :
61 مليار زيادة لأعباء خدمة الدين المحلى والخارجى
حسب تقرير لوزراة التخطيط عن مؤشرات الأداء الاقتصادى والاجتماعى خلال العام المالى 2013/2014 ، فقد زاد الدين المحلى لأجهزة الموازنة العامة للحكومة بنحو 256 مليار جنيه ، خلال السنة الأولى للانقلاب عن فترة الدكتور مرسى ، كما زاد الدين الخارجى بنحو 8ر2 مليار دولار ما بين الفترتين .
وترتب على ذلك زيادة أعباء خدمة الدين العام المحلى والخارجى من فوائد وأقساط ، بنحو 61 مليار جنيه لتصل الى 279 مليار جنيه مقابل 218 مليار جنيه بفترة مرسى .
وبلغت أعباء فوائد الدين المحلى والخارجى 172 مليار جنيه مقابل 147مليار جنيه ، بزيادة 25 مليار جنيه ،
رغم خفض الفائدة على أذون وسندات والخزانة خلال السنة الأولى للانقلاب .
كما بلغت قيمة أقساط الدين المحلى والخارجى 107مليار جنيه ، مقابل 71 مليار جنيه بارتفاع 36 مليار جنيه عن فترة مرسى .



( 5 ) مقارنة أداء فترة مرسى بالانقلاب :
انخفاض قيمة الجنيه تجاه العملات الأجنبية
حسب تقرير لوزارة التخطيط حول مؤشرات الأداء الاقتصادى والاجتماعى خلال العام المالى 2013/2014 ، فقد زاد سعر صرف الجنيه تجاه الدولار بنهاية يونيو الماضى الى 18ر7 جنيه مقابل 01ر7 جنيه بنهاية عهد مرسى بارتفاع 2 % .
كما استمر وجود السوق السوداء للدولار ، وبفارق كبير عن السعر الرسمى ، بما يشير الى استمرار نقص الدولار وعدم وفاء البنوك بكامل احتياجات المستوردين رغم المعونات الخليجية السخية .
كما زاد سعر صرف اليورو الى 77ر9 جنيه مقابل 18ر9 جنيه بارتفاع 4ر6 % ، كذلك زاد سعر صرف الجنيه الاسترلينى الى 22ر12 جنيه ، مقابل 77ر10 جنيه بنهاية عهد مرسى بنمو 5ر13 % خلال السنة الأولى للانقلاب .

( 6 ) مقارنة أداء فترة مرسى بالانقلاب :
ارتفاع التضخم الى 2ر10 % مقابل 1ر6 %
حسب تقرير لوزارة التخطيط حول مؤشرات الأداء الاقتصادى والاجتماعى خلال العام المالى 2013/2014 ، فقد بلغ معدل التضخم خلال السنة الأولى للانقلاب 2ر10 % مقابل نسبة 1ر6 % للتضخم خلال عام تولى الدكتور مرسى .
والمعروف أن السنة المالية الأولى للإنقلاب قد انتهت آخر يونيو الماضى ، وبالتالى فإن تلك السنة المذكورة لم تتضمن زيادات أسعار المنتجات البترولية من بنزين وسولار ومازوت وكيروسين وبتوجاز وغاز طبيعى والتى تمت فى الخامس من يوليو الماضى .
كما لم تشمل ما ترتب على ذلك من زيادات فى تعريفة نقل الركاب ، وارتفاع أسعار كثير من السلع مع زيادة مكون النقل بها أو مكون الوقود بها .


( 7) مقارنة أداء فترة مرسى بالانقلاب :
انخفاض قيمة الصادرات وزيادة العجز التجارى
حسب تقرير مؤشرات الأداء الاقتصادى والاجتماعى خلال العام المالى 2013/2014 والصادر عن وزارة التخطيط ، فقد انخفضت قيمة الصادرات السلعية خلال السنة الأولى للانقلاب بنحو 869 مليون دولار عنها بفترة الدكتور مرسى بتراجع 2ر3 % .
بينما زادت الواردات بنسبة 8ر2 % ، لترتفع قيمة العجز بالميزان التجارى الى 7ر33 مليار دولار بنمو 10 % عما كان عله بفترة مرسى .
والمعروف أن هناك منح خليجية من البترول الخام والمنتجات البترولية بلغت قيمتها حوالى عشر مليارات من الدولارات ، وفى حالة اضافة قيمتها الى الواردات البترولية لزادت قيمة العجز التجارى الى ما يقرب من 44 مليار دولار .
ويتوقع زيادة العجز بالميزن التجارى خلال العام المالى الثانى للانقلاب ، والذى بدأ فى أول يوليو الماضى ، فى ضوء انتهاء المنح البترولية السعودية فى أغسطس الماضى ، وبدء شراء بترول خام كويتى ، وشراء منتجات بترولية بضمان شركة اماراتية ، وبدء شراء غاز طبيعى فى ديسمبر ، لمدة ثلاث سنوات قابلة للزيادة حسب تصريحات وزير البترول .

( 8 ) مقارنة أداء فترة مرسى بالانقلاب :
انخفاض الدخل السياحى وزيادة السياحة الخارجة
حسب تقرير مؤشرات الأداء الاقتصادى والاجتماعى خلال العام المالى 2013/2014 والصادر عن وزارة التخطيط ، فقد انخفض عدد السياح الواصلين لمصر خلال السنة الأولى للانقلاب بنسبة 35 % ، عما كان عليه عددهم فى عام تولى الرئيس مرسى .
ليصل العدد الى أقل من 8 مليون سائح ، مقابل أكثر من 12 مليون سائح بفترة مرسى .
كما انخفض عدد الليالى التى قضاها السياح الواصلين لمصر بنسبة 49 % لتصل أقل من 73 مليون ليلة سياحية مقابل أكثر من 142 مليون ليلة سياحية .
وانعكس انخفاض عدد الليالى السياحية على الدخل السياحى ، الذى تراجع بنسبة 48 % ليصل الى 1ر5 مليار دولار مقابل 8ر9 مليار دولار بعهد مرسى .
وعلى الجانب الآخر فقد زادت مدفوعات سياحة المصرييين المتجهة الى خارج البلاد ، من 9ر2 مليار دولار بفترة مرسى ، الى أكثر من 3 مليار دولار بالسنة الأولى للانقلاب بنمو 4 % .

مقارنة أداء فترة مرسى بالانقلاب لااستاذ ممدوح الولى الخبير الاقتصادى
عندك أي منتج؟
الكل: 26

وهذا ما عجل بالانقلاب الذي كان مقررا له حسب المعلومات المسربة نهاية السنة الثانية من الحكم الديمقراطي

مصر أهم وأخطر في نظر الغرب ومسيريهم اليهود من أن يترك حكمها للمخلصين من ابنائها

والدليل العائد الايجابي لتلك السنة اليتيمة التي انعتقت فيها من حكم العملاء

لو استمر حكم الاخوان .. لارتمت مصر في حضن ايران ..

لان الاخوان والشيعه يلتقون في نهاية المطاف ..

واول زياره لمرسي .. لاي بلد .. !!!

أنت في جدة وشخصيتك وصورتك معروفة للحكومة

وهي تسعى الان لتقويض الشيعة والإخونجية وكشف الخلايا النائمة

السعودية يا محترم تعتبر الإخونجية منظمة ارهابية

احرص على رزقك وإياك أن تسلط على نفسك البلاء

الإخونجية شغالين ارهاب واستنقاص في مصر وتدمير للكهرباء واستقواء ببريطانيا وأمريكا

ولم يزد ذلك المصريين إلا قوة وعزيمة على اجتثاثهم

قال الاخونجية : مصر في ضنك وحكم السيسي ضنك
فرد عليهم الشعب المصري بالاكتتاب في سندات قناة السويس الجديدة بحوالي 70 مليار

شعب ماله حل

ولا يمكن يحكمه الفاطميين العلويين من جديد بدعوى الخلافة

الاخ star1
اتفق معك فى ان الاخوان لايرون حرجا فى التقريب مع الشيعة حيث قام حسن البنا بالعمل على التقريب بين المذاهب واعتبار الشيعة من المذاهب الاسلامية المعتبرة ولكن اختلف معك فى مووع زيارة دكتور مرسى لانه لم يزر ايران زيارة رسمية وانما لحضور القمة الاسلامية وق قام بالترضى على الصحابة الميامين ومنهم من تعتبرهم الشيعة ظالمين واعنى ابا بكر وعمر رضى الله عنهم ولكن ما علاقة تعليقك بالمقارنة المؤشرات الاقتصادية بين حكمين والذى ارى انكم لم تتعرضوا له واخذتنا فى طريق اخر .... تحياتى

اعزائى
هذه مقارنة اقتصادية بحتة بين عهد دكتور مرسى والانقلاب اجراها الخبير الاقتصادى ونقيب الصحفيين الاسبق الاستاذ ممدوح الولى بحيادية كاملة وتحليل بعيد عن الانتماءات ... تحياتى للجميع

الاخوان والشيعه وجهان لعمله واحده
ومرسي سير اول رحله من مصر للطيران الى ايران لأول مره منذ 32 سنه اي منذ ايام حسني مبارك
ولم نسمع صوت للشيعه فى مصر الا فى عهد مرسي

الحقائق الدامغة ليس لها جواب عند البعض الا التهديد
وشكرا لصاحب الموضوع على هذه المعلومات المحرجة للمدافعين عن الانقلابيين وخائني الشعب المصري
وقد ادمن العسكر الخيانة منذ العام 52
والانقلاب كان سيتم على اي حال فلم يكن اعتراض امريكا واليهود على الاخوان بل على حكم الشعب المصري نفسه بنفسه وهو ما بانت آثاره خلال فترة وجيزة لم تطل

ما زال البعض يتحدث عن الشيعة والاخوان بينما الموضوع عن المؤشرات الاقتصادية لم يعلق احد عليها واحب ان اقول فى هذه النقطة ان الامارات اكبر تبادل تجارى بينها وبين ايران بالرغم من احتلال ايران الجزر الثلاث للامارات منذ وقت طويل .... الامر مختلف .... ارجو عدم الخلط وشكرا

عضو قديم رقم 378525
قبل 9 سنوات و6 أشهر
9

(تم الحذف بواسطة الإدارة)

انت تقارن فترة نرسي بالفترة الحاليه لمي تثبت لنا ان فتره مرسي كانت احسن اقتصاديا واقوي ونحن نرد عليك بردود انه كان رئيس له سلبيات كثيرة
انت تقول انك تقارن اقتصاديا فقط هل حبا فى الاقتصاد والارقام فقط ام لكي تلمع لنا هذا الرجل الفاشل

اقول لك على اقل شئ من سيذهب الى السياحه فى بلد كل يوم عنده تفجير فى مكان طبعا السياحه سوف تقل
ولكن من الذي يصنع التفجيرات ؟؟ طبعا الاجابه معروفه الاخوان المسلمين
فتقل السياحه
فيخرج علينا احد امثالك فيقول ان السياحه فى مصر فى عهد مرسي كانت افضل مع العلم انه انتم من دمرتوها بكثرة التفجيرات وهذا ما تريدون

والله يا اعزائى انا لا انتمى الى الاخوان المسلمين لا فكريا ولا تنظيميا ولا اى وقت كنت اخوان لا فى عهد الدكتور مرسى ولا فى غيره وانا بحكم تخصصى اتكلم من الناحية الاقتصادية البحتة ... فمن اراد الفهم فليفهم ومن لا يرد فكما يريد .... وللجميع تحياتى

لم نشاهد من يسب امهات المؤمنين يتجول في الازهر الا في عهد الاخوان
والاخوان والشيعه في نفس المسار سيم سيم

^ ^ ^
هل نقيس عليها وقوف زعيم الصفويين بجوار الكعبة وهو يرفع علامة الانتصار
إما أن نعذر الجميع أو ندين الجميع

وما ذكره الأخ كاتب الموضوع حقائق على حسن إدارة الاخوان للحكم رغم الفترة القصيرة التي اتيحت لهم
والغمز من باب علاقة الاخوان بالرافضة - ان صحت - يفتح ابواباً واسعة لعلاقات مشابهة لم يعترض عليها من يهاجم الاخوان
اقلها علاقة الامارات الاقتصادية الواسعة مع ايران رغم احتلال ايران لجزء من اراضيها

تحول الموضوع من مؤشرات الاقتصاد فى عهد مرسى و عهد الانقلاب لعلاقة الاخوان والشيعة ولا حول ولا قوة الا بالله ...!!

قلنا فساد...قلتوا لنا إخوان
تعبنا نفتح لكم عيونكم...و انتم عميان
فساد و استبداد ...ذل و هوان
فاقة و عوز... و قمع تقشعر له الأبدان
كل هذا لا ترونه ... و استحوذ عليكم أعوان الشيطان
طلعت نار مرسي جنة ... وجنة السيسي طلعت هي النيران!
لا تقولوا سنة و شيعة....و دعوا عنكم البهتان

تعديل النظرة المستقبلية للاقتصاد المصري...
وكالة التصنيف الائتماني العالمية "موديز" عدلت نظرتها للاقتصاد المصري من "سالب" إلى "مستقر" دون تغير التصنيف الائتماني للبلد ليستقر عند "Caa1" و أرجعت الوكالة التحسن النظرة المستقبلية لعدة أسباب:
-اسقرار الوقع السياسي و الأمني نسبيا مقارنة بالوضع السابق
-ملامح التعافي الاقتصادي المتمثلة في نمو الاقتصاد بنسبة 3.8% في الربع الأخير من العالم المالي السابق (أبريل-يونيو 2014)
-برنامج الإصلاح الاقتصادي الذي تنتهجه الحكومة و على رأسه خفض دعم المواد البترولية
- ثقة المستثمرين المحليين في الاقتصاد و المتمثلة في نجاح جمع 64 مليار جنيه لشهادات قناة السويس
هذه الأسباب جعلت الوكالة تؤمن أن النظرة المستقبلية ثابتة, أي أن احتمالات تدهورها أو تحسنها قليلة و لكن بالتأكيد تغير النظرة من سلبية إلى مستقرة هو تغير جيد جدا.
لكن الوكالة لم ترفع التصنيف الائتماني و الذي وقف عند مستوى "Caa1" و ترجع الوكالة السبب في ذلك لضعف الوضع المالي للحكومة و المتمثل في مستوى عجز الموازنة المرتفع و الديون الحكومية المرتفعة و التي من المتوقع أن تستمر في الإرتفاع و هذا الوضع الكلي الحرج يحتاج إلى فترة طويلة و إجراءات قاسية للسيطرة عليه.
الخلاصة أن نجاح النظام في تثبيت أقدامه من ناحية و اتخاذ إجراءات اقتصادية تصحيحية مدعومة بدعم الخليج تشير من وجهة نظر الوكالة بأن الصورة المستقبلية مستقرة و لذلك تم تعديل النظرة المسقبلية. لكن الوضع الإجمالي مازال حرجا و لذلك لم يتم رفع التصنيف. و على كل حال دي خطوة جيدة و تشير إلى أن القليل من الحكمة السياسية يمكن أن تكون شديدة الأثر على تحسن الوضع الاقتصادي.

حكم العسكر فاشل فاشل فاشل
الانقلاب باطل باطل باطل
العضلة لا تعي إلا البطش
و لا إدراك لديها و لا وعي
بدون عودة الشرعية المنتخبة من الشعب قل على مصر السلام!
حسبي الله على من أراد بهذه الأمة أن تكون مركبا بلا دفة ... لا خطة ...لا هدف ...أمة ليومها تحيا...اليوم خمر... و غدا أمر!

السيسي رئيس مصر رغم أنف الحاقدين و المعترضين والاخوان وجماعتهم في السجون لأنهم أفسدوا في مصر وقتلوا الكثيرين بحثا وراء السلطه دين وسلطه لا يجتمعان

ارجو من الاخوة المعلقين بعيدا عن الاهوا ء والشعارات والحب والكره من كان له اضافة اقتصادية فى الموضوع ....... تحياتى

أضف رداً جديداً..