مصفحات الجيش المصري تنتشر في القاهرة

قبل 11 سنة

لقاهرة -"ا ف ب": نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الرسمية عن "مصدر عسكري مسؤول" مساء الأربعاء أن "قيادة المنطقة العسكرية المركزية أعادت نشر قواتها في القاهرة خصوصاً في أماكن التظاهرات".

وأضاف المصدر أن "القوات انتشرت بكثافة في ميادين التحرير وقصر الاتحادية "الرئاسي" بمصر الجديدة وميدان رابعة العدوية بمدينة نصر وميدان النهضة بالقرب من جامعة القاهرة".

وأكّد المصدر أن "الهدف هو تحقيق أقصى درجات التأمين للمتظاهرين في هذه المرحلة الدقيقة من تاريخ مصر السياسي".




مستشار ل"مرسي" يؤكد أن ما يجري "انقلاب عسكري"

القاهرة، (أ ف ب): قال عصام الحداد مستشار الرئيس محمد مرسي للعلاقات الخارجية، في بيان الأربعاء، بعد انتهاء المهلة التي حدَّدها الجيش ل"مرسي" إن "ما يجري الآن انقلاب عسكري".

وأكد "الحداد" في بيان على فيسبوك: "من أجل مصر ومن أجل الحقيقة التاريخية دعونا نسمِّي ما يحدث الآن باسمه الحقيقي: إنه انقلاب عسكري".

وفيما يتصاعد التوتر وتزداد أعداد المتظاهرين في الشوارع للمطالبة برحيل "مرسي"، أضاف "الحداد": "وفي اللحظة التي أكتب فيها هذه السطور، فإنني أدرك تماماً أنها قد تكون آخر مرة أتمكَّن فيها من الكتابة على هذه الصفحة".


أكد مصدر أمني أن جهازاً أمنياً مصرياً رفيعاً قرَّر منع الرئيس محمد مرسي، وعدة قيادات من جماعة الإخوان المسلمين من السفر.

وقال المصدر إن "كل المتهمين في قضية الهروب من سجن وادي النطرون عام 2011 بمن فيهم الرئيس محمد مرسي، وعدد من قيادات جماعة الإخوان المسلمين تم وضعهم على قوائم الممنوعين من السفر بقرار من جهاز أمني رفيع".

مصفحات الجيش المصري تنتشر في القاهرة
عندك أي منتج؟
الكل: 12

سبق- القاهرة: أكدت الرئاسة المصرية في بيان عاجل استبقت به بيان القوات المسلحة الذي سيصدر بعد قليل، أكدت على خارطة الطريق التي أعلنتها بتشكيل حكومة وفاق وطني وإجراء مصالحة شاملة، وحمَّلت الرئاسة المسؤولية لعدد من الأحزاب السياسية التي سبق أن قاطعت كل دعوات الحوار والتوافق، ودعت القوى السياسية والوطنية جميعها إلى أن تعلي المصلحة الوطنية، وحذَّرت من سيناريوهات أخرى يحاول البعض فرضه فرضاً على الشعب المصري.

وقال البيان: تجدِّد رئاسة الجمهورية تأكيدها على خارطة الطريق التي استجابت فيها للنداء، ودعت كل القوى الوطنية للحوار حولها؛ لإجراء المصالحة الوطنية الشاملة التي تلبي مطالب الجماهير، وتستوعب كل القوى الوطنية والشبابية والسياسية وتزيل الاحتقان السياسي الذي تشهده مصر في هذه الأيام.

وتؤكد الرئاسة أن تجاوز الشرعية الدستورية يهدد الممارسة الديمقراطية بالانحراف عن مسارها الصحيح، ويهدد حرية التعبير التي عاشتها مصر بعد الثورة؛ لأن الشرعية هي الضامن الوحيد للاستقرار، ولمقاومة أحداث العنف والبلطجة والخروج على القانون..

وتنطلق رؤية الرئاسة لتلك الإجراءات من تشكيل حكومة ائتلافية توافقية تدير الانتخابات البرلمانية القادمة، وتشكيل لجنة مستقلة للتعديلات الدستورية لتقديمها للبرلمان القادم.

وتحمِّل الرئاسة الجزء الأكبر من المسؤولية لعدد من الأحزاب السياسية التي سبق أن قاطعت كل دعوات الحوار والتوافق، وآخرها تلك المبادرة التي تغطي كل ما يطالب به الشارع بتنوعه، وتمنع انجرار البلاد إلى سيناريو التطاحن السياسي الذي لا يتمناه أي مصري لوطنه الحبيب، وحرصاً على حقن دماء المصريين، تدعو الرئاسة القوى السياسية والوطنية جميعها إلى أن تعلي المصلحة الوطنية فوق كل ما عداها من مصالح.

وينبغي أن يعي الجميع حقيقة واضحة وهي أن الشعب المصري مؤيداً ومعارضاً قد عبَّر عن رأيه بالنزول في الشوارع في الأيام الماضية، فمئات الآلاف نزلت من الجانبين..

وقال البيان إن من الأخطاء التي لا يمكن قبولها -بصفتي رئيساً لكل المصريين- هي أن يتم الانحياز لطرف، أو اختزال المشهد في طرف واحد إذ يقتضي الإنصاف الاستماع لصوت الجماهير في جميع الميادين.

وتعتمد الرئاسة خارطة طريق واضحة وآمنة تستند إلى الشرعية الدستورية التي بناها المصريون سوياً تقوم على تشكيل حكومة ائتلافية مؤقتة على أساس الشراكة الوطنية لإدارة المرحلة المتبقية حتى الانتخابات البرلمانية في غضون أشهر قليلة، ويتم التوافق فيها على شخص رئيس الوزراء من جميع الأطياف السياسية.. هذا هو سبيلنا للمضي قدما للأمام.. ليقول المصريون كلمتهم في صناديق الاقتراع.

أما السيناريو الآخر الذي يحاول البعض فرضه فرضاً على الشعب المصري؛ فهو سيناريو لا توافق عليه جماهير المصريين التي ملأت شوارع مصر.. ومن شأنه أن يربك عملية بناء المؤسسات التي بدأنا نخطو أولى خطواتها.. ويُخطئ من يعتقد أنه يمكن أن تعود مصر إلى الوراء، وتهدم شرعية الدستور والثورة، وفرض شرعية القوة على هذا الشعب المصري الأبي الذي ذاق طعم الحرية، ولا يمكن إلا أن يبذل دماءه للحفاظ عليها، متمسكاً بمواجهة العنف بسلمية الثائر المصري المعهودة.

امر غريب ينتخبونه ثم يتهمونه بلهروب من السجن يعني منتخبين واحد هارب من السجن وعليه قضيه وش ترجي من جيش ميزانيته تدفعها امريكا وضباطه رواتبهم تاتي من امريكا ولاوامر تاتي من اميركا يعني جيش امريكي انضر ايل الاتصالات من المسئولين الامريكان على الجيش المصري ويجهونهم بريموت وهاذي نتائج الصواريخ التي سلمة لغزه واسقطو فيها الطائرات الاسرائيليه التي كانت تقتل الفلسطينين صباحا ومساء بدون رادع وهاذا خطا الاخوان لو اتبعو سياسة حسني او صدام حسين بسجن وتصفية معارضيهم لاكن الاخوان اتبعو الين والرحمه وهاذا الزمان لاينفع معه الى القوه والبطش

عضو قديم رقم 92248
قبل 11 سنة و5 أشهر
3

السيسي افسد طعم الحياه في مصر وأصبحت حياه كاذبة""

هذا ما ارادوه لانفسهم وسيدفعون الثمن لعشرات السنين

يبدو ان الشعب المصري اعتاد على سطوة السوط فاستكثر على نفسه ان يعيش حياة كريمة حرم منها منذ ثورة يوليو عام 53 م فقام اولا بالتصويت لنائب مبارك الذي ثار عليه ( ويا للغرابة ) ولم يفز مرسي إلا بفارق بسيط ثم استكثر ان يعيش أكثر من سنة في ظل الكرامة التي وفرها له حكم مرسي في الاشهر القليلة التي سمح له بالحكم فيها
وها هي رغبة المصريين تتحقق وتعود الدبابات وحكم العسكر إليهم
فهنيئاً يا شعب
ومن تعود على الذل لا يصبر عنه

نسأل ان يحمي مصر واهلها من كل سؤ

لا اله الا الله محمد رسول الله .

ماذا يريد السيسي والعميل لليهود .

نسأل الله بمنه وفضله وكرمه ان يحمي مصر واهلها من كل سؤ وان يرحم موتاهم ويحقن دمائهم

عضو قديم رقم 258299
قبل 11 سنة و5 أشهر
8

كلامك يالعويند صحيح

هاهو الجيش المصري وحكومه الانقلاب يتخبطون واصبح القتل والاعتقالات ديدنهم والعقاب جماعي

مسامح نحن في حاجه الى الهدو ربي يسعدك
اترك الشان المصري لا اهله ربي يوفقك
بدل ما ناجج العالم ضدنا مفروض نلتزم الصمت لانه حكمه
واذا مصمم شوف الاتفاق بين الشاطر وامريكا من جهه
ومرسي وحماس من جهة اخرى
والشاطر وحماس من ناحية ثانيه
ولعلمك الشاطر تاجر سلاح شراكه مع امريكي معروف
ختى تكون بالصوره
والدليل طرد السفيره الامريكيه فالتفكير السطحي ودق الوتر انتهى زمانه الان العالم قريه كونيه تستطيع ان تعرف كل شيء
وللعلم انا بالقاهره لا شفت ما تكتب قناة الجزيره والحياة طبيعيه وافضل مما كانت بعهد مرسي

اخي ايو فيصل بشرك الله بالخير وهذا ما نتمناه ان يعم الامن والامان مصر الحبيبه وجميع بلدان المسلمين واقامه سعيده في القاهره

والله لسنا مع هذا ولا ذاك وانما مع الحق وحقن الدماء ورفع الظلم عن كل مظلوم كائنا من كان من المسلمين

أضف رداً جديداً..