مجاهدون وليسو ارهابيون

أنشأت وكالة المخابرات المركزية الامريكية الـCIA بالتعاون مع إيران وتركيا والدول العربية مركز التنسيق المشترك لإدارة الحرب الاعلامية على المجاهدين مطلع التسعينات الميلادية في شرم الشيخ ( انتقل المركز إلى الأردن قبل ثلاث سنوات )
تقوم هذه الحرب على عدة محاور : التشويه والتشكيك والتلبيس والتدليس !!!
همس أحد أعضاء لجان مكافحة الإرهاب في أذن مرافقه قبل أن يموت كمداً عن حملاته ضد الإرهاب قائلاً وبكل حسرة : لقد أنفقنا مليارات الريالات , ولكن دون جدوى . بل إننا ساهمنا في تأجيج الإرهاب !!!
ولا يزال المجاهدون على الحق ظاهــــــــرين , ولعدوهم قاهــــــــرين . لا يضرهم من خـــــذلهم ولا من خــــــالفهم ... قال تعالى : ( ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولو كره الكافرون )

افضل تعريف جزاك الله خير نعم هم كذالك

1. بقلم: فرات

2. بقلم: العويند

شكراً لكم

بارك الله فيكم

إن لفظة ( الإرهاب ) تم خلقها من قبل أمم الكفر .. لتكون جواز سفر يمكن من خلاله
وصول هذه الدول لمبتغاها في أي وقت و في أي مكان بذريعة وجود ( الإرهاب )

وليعلم من لا يعلم أنه إلى الآن وفي العالم قاطبة لم يتم الإتفاق على تعريف ( الإرهاب )

موضوع رائع جدا
بس كذا انت تزعل انور الجامي
وتزعل مشايخ جهنم حقين الجاميه لان كل تعبهم بالتشويش والتكفير والوشايه بالمجاهدين ذهب سدا

قال الله تعالى في سورة الانفال
بسم الله الرحمن الرحيم
(واعدوا لهم ماستطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم)

فالذي يظهر لي ان وصف المجاهد بالارهابي ثناء ومديح له ،،،، فلا نامت اعين الجبناء

كان الوضع مستتباً في افغانستان تحت حكم طالبان حتى سمعنا بالقاعدة
وكان الشيشان قد حصلوا على حكم ذاتي اشبه بالاستقلال حتى سمعنا بالمجاهدين العرب
وكان الامر في الصومال مال الى الهدوء والاستقرار واوشكت الجياة الطبيعة ان تعود لهذا البلد المنكوب حتى سمعنا بـ(المحاكم ) المجاهدة فعاد الامر الى ما كان او اسوأ
واوشكت ثورة الاحرار في العراق ان تدحر الاحتلال الامريكي واعوانه حتى اطلت القاعدة ومجاهديها لتطعن الجهاد في الظهر وتمكن لأمريكا وعملاءها من جديد
واوشكت ثورة سوريا على الانتصار حتى ان مجرمها خرج يطلب التفاوض وقدم تنازلات تدل على الضعف والانهيار فجاء دور ( المجاهدين ) ليحصل ما يحصل الان من خصومات وتنازع اضعفت الثورة واعادت الحياة الى نظام كان قد اوشك على الانهيار

من هم المجاهدون

الجهاد ليس بالاقوال والمزاعم بل ترى اثره على الارض وبالافعال وليس بالاقوال

وان كان الامر كذلك فمعظم من يدعون الجهاد في وقتنا الحاضر لا علاقة لهم بالجهاد الحق بل هم نقيضه

نقول هذا ونحن نعيش في زمن تكفي فيه العمامة واللحية الطويلة ولعن امريكا لكي يحسب صاحبها مجاهداً حتى ولو كان رضع لبن الولاء لامريكا ولمخططاتها طيلة حياته

ما اسهل خداعنا ونحن امة تفكر بقلبها وليس بعقلها

من قاتل لتكون كلمه لا أله إلا الله ، هي العليا فهو في سبيل الله ،،

والجهاد قائم حتى قيام الساعه ،،

والمجاهدون رجال طلبوا العزه لأمتهم فبذلوها رخيصه رجاء ماعند الله سبحانه وتعالى ،،

(( واوشكت ثورة سوريا على الانتصار حتى ان مجرمها خرج يطلب التفاوض وقدم تنازلات تدل على الضعف والانهيار فجاء دور ( المجاهدين ) ليحصل ما يحصل الان من خصومات وتنازع اضعفت الثورة واعادت الحياة الى نظام كان قد اوشك على الانهيار ))
-----------------------------------------------------------------------------------------------------------
كلام غير صحيح الامداد المستمر والغطاء الجوي هو سبب رئيسي لتراجع الثوار المجاهدين وبأذن الله راجعين بقوه .

اللهم انصر المجاهدين في كل مكان