أوضح المتحدث الأمني باسم وزارة الداخلية اللواء منصور التركي، أن من يحرضون على قيادة المرأة السيارة في مواقع التواصل الاجتماعي سيخضعون لعقوبات نظام الجرائم المعلوماتية. فيما أكد خبراء أمنيون أن فرض الرأي الواحد على مجتمع له خصوصيته ومكانته ورؤيته الاجتماعي أمر لا يقبله المجتمع برمته، مشيرين إلى أن الجهات المختصة تحذر الشخصيات التي تدعو إلى تجاوزات تضر بالسلم الاجتماعي، من بينها حملة قيادة المرأة السيارة، لحفظ الأمن.
المصدر: صحيفة الحياة
نبي نعرف المجتمع الصامت هذا مع اوضد قيادة المراة للسياره كيف نعرف؟؟
وهل هناك مانع شرعي؟؟ بس لااحد يفتي مطفي النور!!
وايش المشكله لو ساقو الحريم هل هي نهاية العالم؟؟
وهل وجود الاف السائقين بالمنازل الحل الامثل؟؟
وهل الخطر داهم على النساء والمجتمع الى درجة ان لو ساقت امراه سوف تهجم عليها الذئاب كما لو لم ترى نساء من قبل؟؟
ء
ولا يجب أن تقف على هذا ، بل يجب رفع قضايا ضدهم في المحاكم
لان هذا تحريض على اشاعة الفوضى في البلد ويجب أن تكون الاحكام
رادعه لمن تسول له الاخلال بامن البلد وانا اسميه ب ( ارهاب فكري لا اخلاقي ).
ويجب أن يتكاتف المجتمع للجم تلك الفئه الخارجه عن القانون .
وهي دعوه للمحامين والمحاميات للرفع بالاسماء وهي معروفه وتقيم بيننا
ولها أوكار في دول مجاوره لا تذهب لها الا عندما تبدأ بالتحريض.
ويجب أيقاف أي شخص محرض بالمطار وارساله للحاير المكان المناسب لهم.
ء
الرد الأول .. شرعاً "دفع المفاسد مقدم على جلب المصالح "
ومجتمعنا يرفض قيادة المرأة ولا يطالب به إلا شاذ .. والشواذ لا يؤخذ لهم قول ولا يعتبر لهم رأي .. خصوصاً إذا كان الشذوذ بداعي إفساد بلد أو تغيير ثقافته أو الإنجرار خلف ما يعجب الغرب ..
ووجود السائقين ليس له إشكاليه بل هو حل للإزدحام ..وحل إقتصادي .. و شخصي
أما قيادة المرأة فهي هدر اقتصادي +زحام+إنحلال+إنجراف شهواني خطير .. حتى لو تنصل من هذه الأربع أذناب الغرب والليبرالية فأقسم بالله أنهم واثقون من حصولها ويسعون لها ..
ونشكر وزارة الداخلية على هذه الصفعة لأبناء الشهوات وأرباب التقليد الأجوف
الآية 59 من سورة الأحزاب من أدلة تحريم قيادة المرأة للسيارة لأنها تقول "يدنين عليهن" ولم تستثن منهن شيئا فلم تقل (عليهن إلا أعينهن) مثلا. وقيادة المرأة للسيارة ستجعلها تخالف هذه الآية وتكشف عينيها أو تغطيهما فتقع في حوادث.