لا فرق بين الزيارتين
فكليهما القصد منها الخير لهذه البلد واهلها وولاة امرها
فكما استقبل الشيخ الفوزارن فمالذي منع من استقبال اولئك والاستماع اليهم والحوار معهم فيما ينفع البلد والدين
انتم تمنعون المظاهرات والاحتجاجات العلنية حتى ولو كانت الوسيلة الوحيدة للمطالبة بالحقوق كما في مصر ( كفاكم إياها برهامي ) ونقول ان هذا المنع مبرر في بلدنا ولكن مالذي يمنع من استقبال وجهاء القوم الذين جاؤوا للمناصحة ومالذي يضير لو استقبلهم المسؤول - اي مسؤول كان - واستمع اليهم وليس ملزماً باكثر من ذلك , بدل صدهم وتركهم في الشارع في منظر لا يسعد النفس ولا يعطي مثلاً إيجابياً للتعامل مع المواطنين
وما عهدنا من الملك عبد العزيز رحمه الله من خلال سيرته المعروفه الا استقبال كل من اراد الوصول اليه لاي غاية كانت والاستماع له أخذ بكلامه أم لم يأخذ
فمالذي تغير
انور :
عبت على لجنة القرضاوي ان فيها الرافضي والاباضي والصوفي كما قلت
فهل تعلم من في لجنة ( الحوار الوطني )
وهل ننتظر منك أن تعيب عليها كما عبت على هؤلاء