هَذه حَياتي سأعٌيشَها گيٌفماَ اَريدٌ بـ [ مبّاْدئَي و عٌادَاتّي و طباٌعَي ] سَيئْة گآنت أم جّيدة منٌ يحتَرِمنيٌ يٌجّد منٌي الاحتَرام ومٌن يجَرحـَني سأگسره أحبٌ بصَدق ولِا اٌجيدُ فّن الخٌداعُ ، طٌباعَي نٌادُره ، ومٌباُدئٌي من ذهَب عُندمٌا اتٌجاّهل بعّض تصرَفاُتهم المؤَلمّة ليسّ غباء منيّ ولاُ حْتّى حُمّاقه لگنٌ حتىَ اثَبت لّهم اٌن بدَاخّلي قٌلب يٌغفُرر لٌهم زلٌاتهَم المٌوجّعة قاٌبلتَ فٌي حَياتيُ الٌگثيٌر منٌهم من َ جرٌحنيٌ ومنٌهم من خذلَلنّي ومنَهم ُ من اٌسعدٌني " لگنَ منٌ حٌسن [ ظٌنهَم ] لمَ اگنّ مَن اوٌلئكَ المريٌضونَ ، لٌم اگن حٌقَودَ فٌمْن گان يْريٌدنُي بٌقلَبه سأگوْنَ لَهـٌ أقٌرَب مٌن نفٌسَه , ومنَ يرٌيدنيٌ عبثٌ فأنا فٌي عَينهَ سراب اعشٌق المشاعر الصادقة واگرًه اللٌذيَن يعِبثُوٌن بالٌمْشاعٌر سأبَقٌى كما أنا لذلَك سأعٌيّشها گما أريد ولَيٌس گمٌا هَم يرٌيدون