للاسف الثوره اصبحت اعلان حرب على اهل السنه

قبل 11 سنة

حذر قياديون من الثوار في سوريا مما قالوا إنه سعي من النظام لتحويل الصراع القائم إلى 'حرب طائفية' ذات بعد إقليمي أو حتى عالمي بعدما تزايدت -وفق تأكيدهم- أعداد المقاتلين الأجانب الذين باتوا يشاركون في المعارك إلى جانب الجيش النظامي، مؤكدين أن هؤلاء ينتمون لبلدان مختلفة، لكنهم 'يتوحدون حول أساس طائفي محض' على حد وصفهم.

وأبلغ القياديون الجزيرة نت أن مشاركة مقاتلين من إيران وحزب الله اللبناني ومن العراق، أصبح أمرا مؤكدا، مشيرين إلى العثور على جثث لبعضهم في المعارك الأخيرة بحلب لا سيما في معركة الشيخ سعيد بجنوب المدينة التي كانت وصلت قوات النظام فيها تعزيزات مدرعة كبيرة قبل بضعة أيام.

وقال قائد إحدى الكتائب في لواء التوحيد بحلب إن الثوار استشعروا بداية الأمر وجود تدخل أجنبي واضح بالقتال حينما لاحظوا تطورا في 'إرادة القتال' لدى القوات النظامية، وفي تغيير تكتيكات حركتها، لكن هذا الهاجس سرعان ما تحول لقناعة أكيدة بعد توفر الكثير من الأدلة على هذه المشاركة الأجنبية.

وأضاف قائد الكتيبة أبو محمد أنه بالإضافة إلى رصد أحاديث لاسلكية بلغة فارسية أو بلهجة لبنانية بين قوات النظام، فإن مقاتليه اعتقلوا امرأة في حلب القديمة تبين أنها من بلدة نبل المؤيدة للنظام بالريف الشمالي والتي تحتضن -كما يقول الثوار- الكثير من القوات النظامية والشبيحة، مشيرا إلى أن هذه المرأة اعترفت بوجود مقاتلين من لبنان والعراق داخل البلدة.

وأكد أن هؤلاء المقاتلين موجودون هناك وفي أماكن اخرى بسوريا 'لأسباب طائفية محضة' مشيرا إلى أن 'بلدة نبل وجارتها الزهراء هما البلدتان الشيعيتان الوحيدتان في الريف الحلبي، وكنا نعتقد من قبل أنهما تؤويان شبيحة النظام وقواته فقط قبل أن نعلم أن مليشيات شيعية من لبنان والعراق ترابط هناك أيضا' على حد قوله.

حرب طائفية
واتهم أبو اليسر، وهو مقاتل من قياديي اللواء، النظام بشن 'حرب طائفية ضد الشعب السوري منذ سنوات' على حد قوله، لكنه أردف أن النظام يريد الآن جعل هذه الحرب الطائفية 'علنية وعالمية' لذلك فهو بدأ يستقطب 'مقاتلين ومرتزقة شيعة من دول عديدة'.

وأضاف أنه يبدو أن إيران تتولى تجنيدهم وإعدادهم وإرسالهم للقتال لصالح النظام على حد اعتقاده، واعتبر أن الحملات الإعلامية الأخيرة التي اتهمت الثوار بالإساءة لمراقد ومساجد في سوريا كان هدفها شحذ النزعة الطائفية من أجل القتال في سوريا.

واعتبر أبو اليسر أن تصريحات رئيس الأركان الإيراني حسن فيروز آبادي أمس الأول عن تأسيس 'حركات مقاومة شعبية في سوريا على غرار حزب الله اللبناني' للقتال إلى جانب النظام، اعتراف صريح بوجود هذا 'الجيش الطائفي' في سوريا.

وتوقع وصول أعداد أكبر من 'المتطوعين الشيعة' للقتال إلى جانب النظام بالمستقبل القريب، مشيرا بهذا الصدد إلى ما تردد عن وجود تشكيلات مثل 'لواء أبو الفضل العباس وفدائيي السيدة زينب، وحزب الله-العراق، وجيش الطف، وسواها موجودة أو أنها يجري إعدادها للقتال في سوريا'.

وذكر أبو اليسر في هذا الصدد أنباء عن قيام موقع إلكتروني إيراني يطلق على نفسه اسم (ولي الامر) بإطلاق حملة تطوع في ما يسمى 'ألوية فدائيي السيدة زينب' للمشاركة في حماية مرقد السيدة زينب بريف دمشق إلى جانب فصائل موجودة هناك بالفعل. ويؤكد هذا الموقع من جهته أنه غير مرتبط بأية جهة حكومية إيرانية.

وكان رئيس أركان الجيش السوري الحر اللواء سليم إدريس أكد خلال برنامج 'بلا حدود' بالجزيرة الأسبوع الماضي مشاركة فعلية لحزب الله ولمليشيات عراقية في القتال ضد الثوار بالعديد من المناطق، وأبرزها حمص ودمشق وريفها.

من جانبه قال أبو محمود، وهو قائد كتيبة أخرى، إن مقاتلي الثوار بالجبهات القريبة جغرافيا من قوات النظام باتوا يسمعون أصوات مقاتلين من (الجانب الآخر) تحمل شعارات طائفية مباشرة، أو تتضمن وصف مقاتلي الثوار بـ'الكفار' مستخدمين لهجات غير سورية أو بالعربية الفصحى، مشيرا إلى أن 'جنود النظام لم يستخدموا من قبل أبدا شعارات دينية'.

وتوقع أن يكون هناك مقاتلون من أكثر من جنسية، من دون الإشارة إلى جنسيات محددة. لكن مصدرا إعلاميا مطلعا في حلب كان أبلغ الجزيرة نت أن مقاتلين من باكستان والهند وأفغانستان إلى جانب إيران والعراق ولبنان يقاتلون في جبهات مختلفة بسوريا اليوم من بينها جبهة حلب الجنوبية.

وأعرب أبو محمود عن اعتقاده بأن نهج النظام لتحويل المعركة الحالية إلى حرب طائفية ستكون له آثار خطيرة، على المجتمع السوري وعلى وضع الدول المجاورة وتصعيد حالات الانتقام والتطهير الطائفي، وأعرب عن اعتقاده بأن تكريس هذا المد الطائفي في القتال ربما سيدفع أشخاصا كثيرين من العالم الاسلامي إلى التطوع للقتال إلى جانب الثوار على نفس الأساس الطائفي.

للاسف الثوره اصبحت اعلان حرب على اهل السنه
عندك أي منتج؟
الكل: 9
عضو قديم رقم 141998
قبل 10 سنوات و12 شهر
1

الشيعه صاروا يتجمعون من كل مكان حتى من بنقلادش والهند واندونيسيا وباكستان وافغانستان واذربيجان وتركيا والسعوديه والبحرين والكويت واليمن يدافعون عن بشار بحجه الدفاع عن السيده زينب !!!
العجيب ان امريكا تضغط على الدول العربيه والاسلاميه اللي فيها شيعه وتطلب منها تسهيل وتذليل الصعوبات في سبيل ارسال مقاتلين شيعه الى سوريا !!!
سقوط بشار هو سقوط للمشروع الصفوي الصليبي الصهيوني مثل ماذكر الشيخ نبيل العوضي حفظه الله

(( مقاتلين من باكستان والهند وأفغانستان إلى جانب إيران والعراق ولبنان يقاتلون في جبهات مختلفة بسوريا اليوم من بينها جبهة حلب الجنوبية. ))
---------------------------------------------------------------------------------------------------------
نعم كما هو واضح بالخبر . ولكن المستغرب لماذا السكوت الدولي على هذه التدخلات الاجنبيه وتصفيات قرى كامله من اهل السنه من الشعب السوري ؟ ولماذا لايتركوا الشعب السوري يقرر مصيره لوحده بدون الاستعانه بالجنسيات الاجنبيه ؟ اذا ( اذن) لاتلومون اهل السنه عندما يذهبون للجهاد . فالجهــــــــــــــاد اصبــــــــــح واجــــــــــــــب .

عضو قديم رقم 141998
قبل 10 سنوات و12 شهر
3

ذكر الدكتور عبدالله النفيسي المفكر الكويتي المعروف أن هناك شيعة من الكويت ومن السعودية ومن الإمارات ومن البحرين وعمان يذهبون برا إلى اليمن ثم يذهبوا إلى ميناء ميدي، ويستقبلهم هناك الحرس الثوري الإيراني، ويأخذهم إلى جزر "دهلك" في البحر الأحمر، وقد استأجرها الحرس الثوري من ارتريا وحولها الى معسكرات تدريب. يتدربون فيها على استخدام السلاح والمتفجرات، والأعمال الاستخباراتية والتخريبية، وأضاف الدكتور عبدالله لقد ذهبت بنفسي للميناء ورأيت العمل الصفوي هناك !!!

عضو قديم رقم 330999
قبل 10 سنوات و12 شهر
4

هذا بسبب جهل ممن يحسبون على اهل السنة وهم ليسوا كذلك ...انظر الى جهل زعماء-مرشدين الاخوان- وان شئت فقل معممين الاخوان :
دور البنا وجماعة الإخوان في تشجيع التقارب بين السنة والشيعة

لقد شجع الشيخ حسن البنا مؤسس جماعة الإخوان، دعوة التقريب مع الشيعة، وكان من المؤيدين لجماعة التقريب في مصر، بعكس صديقه وأستاذه الأستاذ محب الدين الخطيب الذي كان من أوائل المدركين للخطر الشيعي وألف كتابه "الخطوط العريضة لمذهب الشيعة ".

2- د. مصطفى السباعي، المراقب العام للإخوان في سوريا،ذكر في كتابه" السنة النبوية" موقفه المؤيد للتقريب مع الشيعة ومن ثم تبين له عدم جدية الطرف الشيعي في التقريب.

3- الاستاذ عمر التلمساني، المرشد العام الثالث للإخوان المسلمين كتب مقالاً في مجلة الدعوة العدد 105 يوليو 1985 بعنوان ( شيعة وسنة) قال فيه :" التقريب بين الشيعة والسنة واجب الفقهاء الآن " وقال فيه أيضاً :" ولم تفتر علاقة الإخوان بزعماء الشيعة فاتصلوا بآية الله الكاشاني واستضافوا في مصر نوّاب صفوي.



رابط الموضوع : http://www.assakina.com/center/parties/19543.html#ixzz2TB3sveTI

عضو قديم رقم 227898
قبل 10 سنوات و12 شهر
5

مع الأسف هذا هو الواقع نجح النظام بتحويل الحرب الي طائفيه بمباركه روسيه وامريكيه

4. بقلم: amer002002
انت لاتختلف عن الرافضه وكرههم لأهل السنه لعنة الله على شواربكم ياأشباه الرجااال

الرد 4 :

حتى المواضيع التي تناقش هموم الامة ومآسيها لا يفوت الجامية الفرصة للدس فيها والتشويش

فهذه مهمتهم التي علمهم إياها ( علماؤهم ) امثال الجامي ومدخلي ولا يحسنون غيرها

أسأل الله تعالى اللطف بالمسلمين فقد تكالب عليهم الاعداء من كل جهة وتوشك نبوءة الرسول عليه الصلاة والسلام ان تتحقق عياناً " توشك ان تداعى عليكم الامم ...الحديث "

والرافضة معروف عداؤهم للمسلمين وهو سبب انشاء هذه الفرقة من قبل اليهود جيث خدعوا الاولين منهم بالمزاعم الكاذبة لمحبة آل البيت وكانت هذه هي الخطوة الأولى ثم تلى ذلك تحريف عقائدهم بشكل اخرجهم من دائرة الاسلام (كما فعلوا مع النصارى ), واكملوا الخطة بأن حشوا قلوبهم وعقولهم بالكراهية للمسلمين

وما يقوم به الرافضة في سوريا والعراق وايران والاحواز والوحشية المتناهية التي يبدونها ضد المسلمين وقبل ذلك ما قاموا به على مدى تاريخهم من كيد للمسلمين وتعاونهم مع كل عدو لهم يؤكد ان اليهود نفذوا خطتهم على اكمل وجه

عضو قديم رقم 241789
قبل 10 سنوات و12 شهر
7

الحرب بدأت على اهل السنه واذا لم يقم كل سني بواجبه تجاه دينه وعقيدته فعلى الدنيا السلام وبكره بنلاقي الرواض على ابوابنا

بالمختصر


حرب بين المشركين و المسلمين


الايام تعود الى الوراء


الاحزاب تكالبت ضد المسلمين

فان لم يعودوا الى الله

فبشروهم بعذاب من الله على علمائهم
قبل عامتهم
على تجارهم قبل فقرائهم

فان عادو فوالله ليهزم الجمع ويولون الدبر

عضو قديم رقم 316684
قبل 10 سنوات و12 شهر
9

خوف الزعماء على مناصبهم وسكوتهم متفرجين على تجمع الروافض من كل مكان سيدفعهم الثمن ويعلمون ان السفينة ان خرقت غرقت بمن فيها

أضف رداً جديداً..