للاذكياء فقط

قبل 11 سنة

عندما أراد أحمد حفظ صورة لأصدقائه الأعزاء في أيام الدراسة , و هو صاحب أكبر شركة مفروشات منتجة , قام بالاتصال بهم و دعوتهم للغداء , أصدقائه هم : 1) طارق محقق جنائي , 2) فريد معلم , 3) نور مذيعة محطة تلفاز , 4) سهيل أذكى و أكبر لص مجوهرات يعتقد أصدقائه بأن تاجر قد وصل للثراء ؛ جميع أصدقاء أحمد مدخنين , و طارق و فريد يحبان استخدام أعواد الكبريت بدلاً من الولاعة , جاء الجميع للغداء , و حصل أحمد على الصورة التذكارية لأصدقائه , و بعد عام . أحب أحمد تكرار الأمر , فقام بدعوتهم للعشاء ,
و عندما وصلوا استغرب من طارق و فريد بأن كلاً منهما يستخدم الولاعة بدلاً من أعواد الكبريت , و بعد تناول العشاء , حان موعد إلتقاط الصورة بواسطة الكامير الرقمية , فقام أحمد بالتصوير , أثنائه إنقطاع الكهرباء , و بمرور 10 ثواني قام أصدقائه بإشعال الولاعة , فوجدوا أحمد منحوراً في الرقبة , فقام طارق بالاتصال بالشرطة , و عرف القاتل , و السلاح المستخدم , بالاستدلال بواسطة شيء ما .

من هو القاتل , و ما هو السلاح المستخدم , و ماهو الشيء بواسطة عرف الفاعل ؟

للاذكياء فقط
عندك أي منتج؟
الكل: 39
21 39

احمد صح من النوم كان حلم ههههههه بس هذا الحل

أعتقد أن القاتل هو طارق .. والأداة المستخدمة سكين من مائدة العشاء ..
وعرفوا ذلك لأن الكهرباء لم تنطفئ .. بل إضاءة الغرفة فقط..
وبعد أن قام طارق بقتل أحمد اتصل بهم عن طريق الهاتف الثابت فقام بفضح نفسه ههههههه

تفسيري مقبول لكن لا أعتقد صحيح لأن طارق محقق جنائي فكيف يكون بهذا الغباء!

لازلت أعتقد إنه طارق.. اسلوب كتابة اللغز يذكرني بأغاثا كريستي أعظم كاتبة روايات بوليسية
تعطيك مفاتيح وشبهات حتى تسوي إنك ذكي وعرفت القاتل ثم يطلع القاتل بعيد تماماً عن
اتهاماتك وفوق هذا تعطيك الأدلة الصحيحة بطريقة ترى نفسك مغفل ههههه المهم لا أعتقد
إن اللص متهم لأنه مدحه بأنه ذكي حتى يشتت انتباهنا عن القاتل ..لكن بما أنه قال فكروا
خارج الصندق فالقاتل شخص لا تشكون فيه اطلاقاً وربما يكون ممن يطارد القتلة إذاً هو طارق !
ههههههههههه لحست مخي انتظر الجواب

*عبد الاله1 / تحليلك منطقي
*fadhil1 / اقتربت من الحل

عضو قديم رقم 118082
قبل 11 سنة و3 أشهر
25

القاتل نور مذيعة محطة التلفاز
اخذت سلاحها من وجبة عشاء سكين
وعندما انقطع الكهرباء نحرته واثناء قيامها بذلك تم التقاط صورتها بالكاميرا الرقمية

سوف أسهل لغز القضية الغامضة :
1) العين الثالثة , هي عدسة الكاميرا .
2) الولاعة , هي التي يوجد بداخلها السلاح المستخدم للقتل ؛ هنالك أنواع للولاعات , الولاعة المطلوبة هي التي تفرغ و تعبئة , اكتشفها بنفسك .
3) تخمين طريقة قطع الكهرباء , هنالك طريقة ذكية و بسيطة التطبيق .
4) الوظيفة , هي التي تحدد القاتل بشكل متوقع .
5) أكتب تفاصيل عميلة الجريمة بشكل صحيح من البداية إلى النهاية .
****تستطع أن تكتب التفاصيل بشكل نقاط ****

السلام :

القاتل هي نور مذيعة محطة التلفاز

الدافع لهذه الجريمة هو الرغبة في الحصول على سبق صحفي لموت اكبر منتج للمفروشات

الدليل الصورة اللي راح تطلع من الكاميرا لان الكاميرا رقمية

اخذت سلاحها سكين من وجبه العشاء

باالنسبه لفريد وسهيل فهما بريئان ودليل برائتهم انهم اشعلوا الولاعه
لو كان احدهم مجرما لما اشعل الولاعه سيخفي اثار الجريمه السلاح

في بعض الردود اقتربت جدا من الحل :

ahmed333555 تحليلك قريب جدا

عندك فقط السلاح خطأ : السلاح هو موجود في الولاعه

... بمرور 10 ثواني قام أصدقائه بإشعال الولاعة , فوجدوا أحمد منحوراً في الرقبة ... ( اقتباس )

يعني كمان هو اتنحر ع لصامت!!؟؟

ولا حد درى عنه وقت النحر ولا مقاومة ولا صوت ولا أي شي من أي شي!!!؟؟

^^ تحليل مع فنجان القهوة!!

اشكرك يا غالي .. اعطيتني ثقة بنفسي
أظن القاتل نور مذيعة محطة التلفاز والسبب يمكن أنها تواجه إنذار بالفصل لعدم جدواها بالمحطة
فقررت قتل أكبر تاجر للمفروشات حتى تحصل على السبق الصحفي وتحافظ على عملها بل ربما تتم ترقيتها على هذا السبق .. ففكرت كيف تبعد الشبهة عن نفسها فقالت يجب أن أن ألصق التهمة باثنين آخرين وهما طارق وفريد لأنهم يستخدمون الكبريت بدل من الولاعة فقامت بشراء ولاعتين من النوع الذي يوجد فيها سكين صغيرة وقامت بإهداءها الى طارق وفريد بحجة أن لديها حساسية من رائحة الكبريت وهذا ما يفسر استغراب أحمد من أن طارق وفريد لديهما ولاعات هذه المرة .. المهم انا الحين افكر بالجزء الصعب وهو مشهد الجريمة وما أبغاك تحل اللغز قبل أكتب الحل .. انتظرني واذا فيه خطأ نبهني مشكووووور

اعتقد ان القاتل نور المذيعة ....الان القتل عن طريق النحر..والطب النفسي اثبت ان القتل بالطريقة هذي من اختصاص النساء ( لا ننسى الخدامات الله يقلعهم ) ...وسبب القتل هو سبق صحفي تريد الحصول عليه ....اما اداة الجريمة فا هي شي من الولاعة ....
وبالنسبة لانقطاع الكهرباء ..... ما اعرف كيف
اما بالنسبة لمعرفة القاتل عن طريق الصورة نور لم تكن موجودة بالصورة ......

مشهد الجريمة :

بعد تناول العشاء اتجهوا الى غرفة الضيوف من أجل إلتقاط الصورة التذكارية..في طريقهم اعتذرت
نور بأنها تريد الذهاب الى دورة المياه وستلحق بهم سريعاً..لكنها ذهبت الى مولد الكهرباء..
يسمونها في السعودية "السكّينة" وفي اللغة العربية " الكيبل الداخلي" وفتحته ثم وضعت
حديده صغيره بجوار الأسلاك ووضعت تحتها قطعة صغيرة من الثلج بطرقة محكمة تدربت عليها
حيث بعد دقيقتين فقط يذوب أعلى قطعة الثلج فتسقط الحديدة على الأسلاك مما يسبب
إلتماس كهربائي قوي يفصل الكهرباء .. ثم ذهبت مسرعة لتلحق بهم لكنهم قرروا أن يحصلوا
على صورة تجريبية قبل حضور نور فقط للتأكد من الكاميرا ..وحين دخلت نور تفاجئت انهم
مستعدين للحصول على الصورة فأدخلت يدها في جيبها لكنها تفاجئت أنها أضاعت الولاعة
الثالثة التي أحضرتها معها والتي تحتوي على سكين.. فانتبهت الى الطاولة فإذا فيها باكيت
وولاعة لطارق وبسرعه انطفأت الكهرباء وراحت مسرعة أخذت الولاعة من الطاولة وقتلت أحمد
وأعادت الولاعة الى مكانها قبل أن يكتشفوا الجريمة ..

الأدلة :

- اكتشفوا أن الصورة إلتقطت بعد أن انطفأت الكهرباء ويظهر في الصورة الأصدقاء متشتتين
وكل واحد منهم مستغرب ينظر الى جهة إلا نور كانت على باب الغرفة تنظر الى عدسة الكاميرا
وهذا يعني أنها على علم بما سيحصل ..
- اكتشفوا الحديدة التي وضعت بداخل الكيبل وبجانبها سقطت ولاعة نور دون علم منها ..

تمت إحالة نور الى المحكمة الجنائية وحكم عليها بالإعدام بعد أن اعترفت وصدقت مانسب
إليها شرعاً وقامت بتمثيل الجريمة وهو تهذي من هذا الذي اكتشفني!!

من جانب آخر انتشرت مطالبات جماهيرية من الشعب السعودي عبر وسائل التواصل الاجتماعي
تطالب من وزارة الداخلية مكافأة المواطن عبدالإله على جهوده فقام وزير الداخلية مشكوراً
بتعيينه ظابطاً عاماً في التحيق والإدعاء العام مع شهادة شكر وتقدير وشيك بمبلغ مليون ريال ..
وقام بتوزيعها على أعضاء مستعمل وعم الفرح والسرور ههههههههه تحممست

ههههههههه احسنت عبد الاله

أسألك بالله جوابي صحيح ؟! ترا سألتك بالله

يا هوو معقولة وربي ماني مصدق .. طلع التحليل صحيح !!
بالله يا rasputine تكتب الجواب كأنك ما قريت ردي أبغى أشوف التحليل الحقيقي بتفاصيله..
تكفى

والله يالغالي انا مااحب التدخين ولا الغازها شف لك لغز ثاني

هههههه , ابشر اخوي درجات

أضف رداً جديداً..