لا يوجد بدو في السعودية ولا يسكن أعرابيٌ ما بين حدودها .

كل السعاودة بدو
بس فيه بدوي فاهم وفيه بدوي واهم
نذا الفرق

البداوية ليست عيبا
,,,,
يرجى ذكر المصدر شكرا

البداوة ليست نسباً وانما عرض اجتماعي واسلوب حياة
فالبدو هم من يعيشون في البادية اياً كان انتسابهم وبدوي العرب يسمى ( اعرابي ) وهذه صفته الوارده في كتب تاريخنا وتراثنا الى ان تغير المفهوم وظن البعض ان كلمة بدوي قصر على العربي الذي يعيش في البادية ولا يشمل هذا الوصف غيره من الاعراق

وعليه فكلام الشيخ صحيح فلا يوجد بدو في بلادنا في الوقت الحاضر اذ لا يعيش احد حالياً المعيشة التي تسبغ عليه صفة البداوة فالجميع بلا استثناء يعيشون عيشة الحاضرة
ومن يظن نفسه - خطأ - بدوي انما هم ابناء وذرية البادية سابقاً ويتوهمون ان البداوة نسب يتوارث لذلك يصرون على وصف انفسهم بالبدو

ربما ظناً منهم ان البداوة سبب للفخر

اهم شي ان الشيخ متأكد ان مافي بدو في السعوديه يعيشون في بيوت شعر و خيام 😄 كأنه اخذ لفه كامله على السعوديه وعرف احوال سكانها، وهو كثير من المدن ما زارها فمابالكم بالقرى !!!

مصدر هذا الموضوع مِن الشيخ إبراهيم المحيميد
وهو نقيب متقاعد
عمل أكثر من تسع سنوات في الدعوة بأفريقيا
تفرغ لطلب العلم والدعوة
يقترب عمره الآن من الستين .
أخذ الماجستير
ويحضّر في هذه الأيام درجة الدكتوراة من الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة

وهو شيخٌ من مشائخها .

توجد فئات محافظة على عاداتها البدوية
في العلاقات الاجتماعية
في الولاءات والمشيخة
في طريقة الكلام واختيار العبارات
في أمور كثيرة

ويوجد في كل الدول العربية( ذات الكثافة السكانية العالية )بدو رحل غير الذين حافظوا على عاداتهم البدوية

يا أخي أنور
الإصرار على تقسيم الناس إلى حِجز وقصمان وصفر سبعة والبهتان برمي البداوة على أي أسرة سعودية وغيرها من التقسيمات

هو لأن ذلك الشخص المُصر ؛ قد تعرّض في صغره لاستحقار الذين يستنقصهم ويذمهم كأن يكونوا أكثرية في منطقة عاش فيها وتعرّض لاضطهاد مراهقيهم بكلماتهم وتعليقاتهم ، ثم حسدهم عندما تصورهم على عرش من السؤدد وأنهم في نعمة حُرم من جميع أشكالها وصورها .

أو لأنه إنسان متكبّر حريص على الجاه والعلو في الأرض
وهذا الصنف كثير مع كثرة النعمة وتوفر الأمن ولله الحمد والمنة
فالإنسان إذا استغنى في الصحة والمال والأمان طلب الشرف والعلو وقد يتكبّر بعضهم حتى يصل إلى الترفع عن الخضوع والسجود لله ثم ينهى غيره عن الصلاة و يستعلي على شرف الرسول صلى الله عليه وسلم بقصيدة أو برسم و بشيءٍ آخر .

قال الله تعالى : - { إنّ الإنسان ليطغى أن رآه استغنى } .

لكن السواد الأعظم من الحضر أهل السعودية هم أهل صلاةٍ في المساجد فهموا وطبقوا الآداب الإسلامية والعلم الشرعي ولله الحمد والمنّة .
فهم يسمعون بالمدارس والمنابر المختلفة مثل قول ابن عثيمين : الحجة فيما قاله الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، أو كان عليه السلف الصالح .

shddad كلامك معقول . بارك الله فيك .

سمعت بعضَ علماء التفسير في إحدى القنوات يرفع البدوي على الحضري ويجعل طبقته أعلا من مرتبة الحضري

وذلك عندما يتساويان في العلم الشرعي
فالبدوي يعرف معاني ألفاظٍ تخفى على غيره ،

ويتكلم بأساليبَ عربية ثم يجدها في القرآن

كذلك إذا تساويا في الجهل فأهل الصحراء أكثر صحة ونشاطاً وقد كانوا في الماضي هم أهل اللبن المتوفر عندهم أكثر أيام السنة ، وهو الطعام الذي لا يوجد خير منه مِن بين الأطعمة .
فعلى معنى ما قال : البدوي يعرف كثيراً من الألفاظ القرآنية والأسايب العربية التي لا يستطيع معرفتها بعض الحضر إلا من خلال التفسير أو بيان معاني الكلمات الذي يشرح بعض الكلمات الغامضة عندهم بكلمة قريبة منها في المعنى فيقول الانشقاق هو التصدع مثلاً وعند البدوي والعارفين أن الشق غير والصدع غير
ومِرفقاً من الرفق والرفق هي الرحمة وقد حثّ الشرع بتسمية المعالج برفيق بدلاً من طبيب .
ومثل أهل البادية مَن كان أجداده حديثي عهدٍ ببداوة فالطالب من هؤلاء في الغالب يعرف أكثر مِن الطالب الحضري ولو كان حافظاً للقرآن خاصة إذا كان الطالب الحضري مستعرب من أصول أعجمية
والواقع في بعض المناطق يشهد بهذه الحقيقة .

سمعت بعضَ علماء التفسير في إحدى القنوات يرفع البدوي على الحضري ويجعل طبقته أعلا من مرتبة الحضري

وذلك عندما يتساويان في العلم الشرعي
فالبدوي يعرف معاني ألفاظٍ تخفى على غيره ،

ويتكلم بأساليبَ عربية ثم يجدها في القرآن

كذلك إذا تساويا في الجهل فأهل الصحراء أكثر صحة ونشاطاً وقد كانوا في الماضي هم أهل اللبن المتوفر عندهم أكثر أيام السنة ، وهو الطعام الذي لا يوجد خير منه مِن بين الأطعمة .

البدوي يعرف كثيراً من الألفاظ القرآنية والأسايب العربية التي لا يستطيع معرفتها بعض الحضر إلا من خلال التفسير أو بكتابٍ يبيّن معاني بعض الكلمات حيث يشرح كلماتٍ غامضة عندهم بكلمة قريبة منها في المعنى فيقول الانشقاق هو التصدع مثلاً وعند البدوي والعارفين أن الشق غير والصدع غير
ومِرفقاً من الرفق والرفق هي الرحمة وقد حثّ الشرع بتسمية المعالج برفيق بدلاً من طبيب
ولا تحمل الكلمتان الترادفتان المعنى ذاته ، فلا بد من وجود اختلاف .
ومثل أهل البادية مَن كان أجداده حديثي عهدٍ ببداوة فالطالب من هؤلاء في الغالب يعرف أكثر مِن الطالب الحضري ولو كان حافظاً للقرآن خاصة إذا كان الطالب الحضري مستعرباً من أصول أعجمية
والواقع في بعض المناطق يشهد بهذه الحقيقة .

من قال !! في بدو بالربع الخالي

يا أخ رائع قلتَ ( من قال !! في بدو بالربع الخالي )
-----
قبل شوي لقيت بالنت مقالة بعنوان ( بدو البدو ! جريدة الرياض )
فيها : لم يعد هناك بدو رحل في الصحراء، ولم يعد هناك بدو البدو في الربع الخالي .

---------
أطيب الناس وأحسنهم وأحبهم إلى النفس هو ذلك التقي المستقيم في أي مكان كان
وبأي لون هو ، عربي أو غير عربي دون التفات إلى بيئته

المستقيمون هم صفوة البشرية من أي جنسية وبلد في الصحراء والغابات وعلى البحار و الأرض

إذا سمع عنهم المسلم دعا لهم بأن يحفظهم الله من العصاة والأشرار ومن الأخطار والآفات وأن يشرح صدورهم وييسر أمورهم ،
وإذا رآهم وجد حبهم في قلبه حياً ورجا أن يخدمهم بكرم ويسرهم بما يستطيع .