السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أمة محمد فيها الخير إلى يوم القيامة
مجموعة من الشباب تقص قصتها مع العمل التطوعي وواقعه المر
وأذكر المسخرات التي حصلت في كارثة جدة والمستودعات التي امتلأت بالمتبرجات والشباب الكووول
ما أحرق عليكم الفلم شاهدوه واحكموا بأنفسكم
وصلى الله وسلم على محمد
فلم ممتاز
مع اني شين الله يسامحك ههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه بصراحه انا مو فاهم سالفتهم بس بصراحه فكاهيين واحلى تقيييم
شكرا ع النقل
فلم رائع ويحكي الواقع
فلم جدا ممتاز
هههههههههههه
احلا شي فيه انو يحكي الواقع
اجل بلاكبيري اكسيوم تليكوم
خخخخخخخخخخخخخ
والله هذا الواقع يعطيهم العافيه
الإخوة
أبوخالد55
العووفي
المتفائل-1
ابوفيصل651
الامير555
شاكر مروركم وتعليقاتكم
والشباب المسلم فيه الخير وإن ظهرت عليه بعض الأخطاء ,,
ايميلات - هددت سعوديات يعملن في مجال العمل الطوعي بمقاضاة القائمين على فيلم "التطوع الأخير" والذي نشر مؤخراً على موقع يوتيوب والعديد من المنتديات الالكترونية، مشيرين أن محتوى الفيلم سبب لهن ضرراً نفسياً واجتماعياً، وأدى إلى النظر إليهن بعين الشك من قبل ذويهم مطالبين باعتذار رسمي من قبل مخرج الفيلم والقائمين عليه.
تعليقي : الحمد لله جات على ما نتمنى ,,
وكان شبان سعوديون قد أنتجوا فيلماً قصيراً من إخراج بدر الحمود، تطرق بشكل ناقد وهزلي حاد الأعمال التطوعية وسلبياتها في المجتمع السعودي، حيث استعرض الفيلم أراء لمتطوعين سابقين تحت مسميات متعددة اجمعوا فيها أن الهدف من العمل التطوعي هو الوصول إلى المناصب و"ترقيم" الفتيات بهدف التعرف عليهن.
تعليقي : جزاهم الله خيرا والله يزيدهم هدى ,,
شكوى وانتقادات
وقالت مروة الشهري (24 عاماً)، جامعية وعضوة في إحدى الفرق التطوعية بجدة، إنها وبعض زميلاتها بصدد رفع شكوى ضد فيلم "التطوع الأخير" ما لم يصدر اعتذار رسمي من قبل مخرج الفيلم يرد اعتبار الفتاة المتطوعة، وقالت مروة في حديث خاص لـ "العربية.نت" إن الفيلم أساء لسمعة الفتيات المنخرطات في مجال التطوع وجعلهن في موقع شك وريبة من قبل ذويهم، وأضافت " الفيلم تحدث عن سلبيات الشباب، لكن الفتيات كن الأكثر تضرراً باعتبارهن الحلقة الأضعف، مبينه أن هناك 30 متطوعة على استعداد لتقديم شكوى ما لم يتم الاعتذار".
تعليقي : أعلى مافي خيلك أركبيه بس لا تنسين خلك صادقة وروحي بلباس التطوع عند القاضي لا تدلسين عليه ,,
أما فاطمة بوخمسين، مؤسسة فرقة "خلك غير" التطوعية بالمنطقة الشرقية، فقالت إن التهكم والسخرية اللاذعة التي احتواها الفيلم أفقدته مصداقيته، مشيرة في حديث لـ "العربية.نت" إلى أن الفيلم طرح المشاكل دون تقديم الحلول، وهذا ما يقدح في رسالته. ورفضت بوخمسن فكرة الشكوى ضد الفيلم على اعتبار أن هذا الأمر ضد إبداء الرأي، إلا أنها شددت على ضرورة عدم التعميم وذكر السلبيات فقط وتجاهل الإيجابيات.
تعليقي : ما يزعل من الفلم إلا واحد عنده مصيبة والواثق من نفسه الفلم ما عناه ,,,
من جانبه، قال مصطفي خرد، رئيس الفرق الشبابية بمنظمة الندوة العالمية للشباب الإسلامي إن نشر الفيلم لعوام الناس سيحدث فوبيا من العمل التطوعي، لارتباطه بأنه بؤرة لسلوكيات سيئة قد تتعلمها البنت، وبالتالي سيقتل هذا العمل النبيل، ونكون قد أغلقنا باباً من أبواب الخير. وأضاف خرد في تصريحه لـ "العربية .نت" أن العمل التطوعي مازال جديداً، وغير منظم بالشكل المطلوب، ولا بد أن نعطيه فرصة ثم نبحث عن سلبياته، مشيراً إلى أن الفيلم تناول أموراً شكلية لبعض الشباب، فهل من الأفضل أن يضيعوا أوقاتهم في الشوارع بلا هدف أم يستفيدوا من هذه الأوقات في تنفيذ وإطلاق مشاريع نبيلة وخدمة مجتمع".
تعليقي : الفوبيا مطلوبة ويا ليت بعض الناس تستحي وما ترسل بناتها لمثل هذه الأعمال المختلطة ,,
قانونياً، وفيما يتعلق بالشكوى، قال المحامي خالد أبو راشد لـ "العربية.نت" إن الفيلم إذا كان يبدى وجهة نظر دون تحديد أشخاص بعينهم، فتظل وجهة نظر مهما كانت قاسية، وتابع "أما إذا تجاوزت إلى اتهامات في الأخلاق أو السلوك، فهنا من حق المتضرر الشكوى، لكن يبقى المعيار القانوني هو التعميم بمعنى إذا كان الاتهام لمنتسبي مهنة معينة بالعموم، فهنا يحق للمتضرر تقديم الشكوى لدى الجهات المختصة، وهي تقوم بالتحقيق في القضية".
تعليقي : شكرا لك يا خالد وكان ودي ما سألوك وسألوا واحد حرامي يلهط منهم كم قرش ويجمع لهم مصيبتين ,,
فيلم "التطوع الأخير"
ويتضمن فيلم "التطوع الأخير" الذي حصد الآلاف من المشاهدات على موقع "يوتيوب" عرضاً لآراء انتقاديه لعدد من الشخصيات التي وصفهم الفيلم بالمتطوعين، وذلك على طريقة الخلط بين التمثيل الدرامي والواقع الحقيقي، حيث يتناول الفيلم خلال 15 دقيقة سلبيات التطوع عبر أسماء لشخصيات متعددة، فهناك شخصية "متطوع سابق" الذي يعارض فكرة التطوع جملة وتفصيلاً، ويعده أمراً سخيفاً، مؤكداً أن التطوع قام للوصول إلى مناصب معينة أو التعرف على الفتيات.
أما الشخصية الأكثر إثارة في الفيلم فهي "متطوع تائب"، والذي يستعرض توبته مع إخفاء الوجه وبخلفية موسيقية حزينة، حيث يحكي معاناته مع التطوع، معلناً توبته بعدم العودة إلى هذا العالم مجدداً بسبب ما فيه من مآثم، فيما تقول شخصية أخرى تحت مسمى "متطوع انطوائي" إن الطريقة التي يتبعها عدد من الشباب ليصبحوا متطوعين تتمثل في إنشاء صفحة على الفيسبوك، وإضافة عدد من الفتيات، والتواجد في المجمعات التجارية. ويغيب في الفيلم أي رأي نسائي من المشاركات في الأعمال التطوعية.
البيان الأخير
وفي ذات السياق، قال بدر الحمود، مخرج وصاحب فكرة "التطوع الأخير" إن الفيلم أشبه بالعلاج الكيميائي للسرطان، والذي يعتبر الحل الأخير لقتل الخلايا الخبيثة، بحسب وصفه، في مقالته التي كتبها في صفحته على "فيس بوك" بعنوان "البيان الأخير"، والتي نشير إليها بعد اعتذاره عن التعليق على القضية في رسالة مقتضبة بعث بها إلى "العربية.نت"، حيث قال في مقالته "إن هذا الحل القاسي كان لا بد له من أعراض جانبية، سيتحملها المتطوعون الصادقون، مقابل التخلص من هذه الخلايا".
وأضاف "أنا متأكد بأن الفيلم لن يزيد المتطوعين الصادقين إلا إصراراً على مسيرتهم، وسيخفف الحمل عليهم، لأن الفيلم سيخلصهم من الخلايا المريضة، أما المتطوع الزائف فهنيئاً لنا فراقك، فالأضواء الآن مسلطة عليك تماماً" على حد تعبيره.
وبين الحمود أن هدف الفيلم تحريك المياه الراكدة، وتسليط الضوء على بقعه مظلمة تتكاثر فيها الجراثيم الظلامية طول الثلاث سنوات الماضية، على حد قوله. وتابع "أصبح جميع من نعنيهم بالفيلم مفضوحين وتحت الأضواء والأعين.. حريتهم وطيشهم سيتقلصان بشكل كبير" وختم مقالته بدعوة المجتمع والجهات المسؤولة إلى ضرورة إدراك أهمية وقوة السينما والصورة.
نعليقي : يا زين ما حلاك الله به من عقل ويا شين ناقصات العقل والدين منهن ,,
فلم رائع ... فعلا رائع
وإنت أروع يا أخ راكان
هذولا مجموعه شباب يصنعون افلام قصيره يعني بين 25 دقيقه و تحت
اغلبها هادفها و بعضها حقيقيه ولاكن يوهمن في اخر المقطع انها من نسج خيالهم كي لا يتورطون في المشاكل
و بعض افلامهم من قصص واقعيه
10. بقلم: الاخباريه
أحسنت
شكرا لك
1- استغرب الحملة الغريبه على التطوع يعني اي واحد يبي ينتقد موضوع محدد يدور اذا فيه بنات مشاركات وهات نقد يعني الدين في خطر ياجماعة هذا العيلم ذكوري من الدرجه الاولى
2- للاسف التطوع معمول فيه في جميع دول العالم ومقنن حتى ان الطلبه ياخذون ساعات محدده في جهات تطوعيه انتم من اول مايبد العمل الجيد تهدمونه
3- اي عمل جديد على المجتمع يواجه النقد هذا صحيح حتى الرسل واجهوا انتقادات ومحاربات من مجتمعاتهم مو موضوع زي هذا
4- لدينا شباب وشابات ان قعدو بالبيت ابلشو اهلهم خلهم يشوفون لهم شغله يريحون اهلهم باهالشغلات
5- وسعو صدوركم علىالاعمال الجديده والجيل الجديد يريد ان يتشارك مو زيكم ياقديمين
استغفر الله كيف واحد يصير مطوع بعدين تقول انه تاب!! احد يتوب من التطوع!!
اهلا
13. بقلم: سود_النوايا
شاهد الفيلم وبعدين رد حتى تعرف ويش الموضوع
12. بقلم: درجات
وجهة نظر نحترمها
مرحبا فيك
13. بقلم: سود_النوايا
أيش الإسم هذا
كيف وافقوا لك عليه
أطلب تغييره عسى أمورك تزبط تزبيطا
14. بقلم: عمرالزمان
شاكر لك توجيهك له