جميع الحقوق محفوظة ©
لا يجوز البقاء مع الرجل الذي لا يصلي؛ لأن هذا يدل على قلة دينه أو عدم دينه بالكلية، فالصلاة عمود الإسلام من تركها عامداً كفر.
فالواجب البعد عن هذا وأن لا تمكنيه من نفسك، وأن تذهبي إلى أهلك أو تمنعيه من نفسك بالكلية، حتى يتوب إلى الله وحتى يصلي، يقول النبي ﷺ: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر خرجه الإمام أحمد وأهل السنن بإسناد صحيح عن بريدة رضي الله عنه.
وروى مسلم في الصحيح عن جابر عن النبي ﷺ أنه قال: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة فالصلاة هي عمود الإسلام، فمن تركها عامداً كفر والعياذ بالله.
أما الناسي فيقضي والنائم يقضي، لكن من تركها عمداً هذا كافر في أصح قولي العلماء.
وذهب جمع من أهل العلم: إلى أنه لا يكفر بذلك كفراً أكبر، بل يكون كفره كفراً أصغر؛ لأنه الرسول سماه كافراً عليه الصلاة والسلام ولكنه قول ضعيف، قول مرجوح.
والصواب أنه كفر أكبر، قال عبد الله بن شقيق العقيلي : كان أصحاب النبي ﷺ لا يرون شيئاً تركه كفر من الأعمال إلا الصلاة فحكى عن الصحابة جميعاً أنهم يعتبرون ترك الصلاة كفراً، وظاهر ما نقله عنهم أنهم يعتبرونه كفراً أكبر.
فالواجب عليك أيها الأخت في الله التخلص من هذا الرجل، وعدم تمكينه من نفسك وليس لك أن تبقي معه حتى يتوب إلى الله.
وقوله: إن الدين المعاملة، كلام ليس بصحيح، بل حسن المعاملة من الدين ليس هو الدين، الدين حسن المعاملة مع الله ومع عباده، ما هو بالمعاملة فقط، حسن المعاملة وطيب المعاملة ومن حسن المعاملة أداء الصلاة، فإذا أراد بحسن المعاملة مع الله ومع عباده فلا تكون معاملة حسنة إلا بأداء فرائض الله وترك محارم الله.
فمن ضيع فرائض الله أو ضيع الصلاة أو ركب المحارم فلم يقم بحسن المعاملة، ولم يأت بحسن المعاملة، فالدين: حسن المعاملة مع الناس في البيع والشراء والاتصال والصحبة ونحو ذلك، وحسن المعاملة مع الله بأداء فرائضه، ليس مجرد حسن معاملة مع الناس بس لا، بل لا بد من حسن المعاملة مع الله، بأداء فرائضه وترك محارمه .
فالواجب عليك تقوى الله وأن تحذري من البقاء مع هذا الرجل، ونسأل الله له الهداية.
أما إن جحد وجوبها وقال: ما هي بواجبة، أو استهزأ بالمصلين كفر إجماعاً، بإجماع المسلمين، إذا استهزأ بالمصلين أو جحد وجوبها كفر إجماعاً، نسأل الله العافية نعم.
المقدم: أثابكم الله
لا ... في فرق بين من يترك الصلاة عمدا أو تكاسلا ... فالأخير كفره فيه خلاف والكفر فيه كفر دون كفر .. والمسألة خلافية يراجعها من أراد الحق
وش هو الخلاف
قول النبي ﷺ في الحديث الصحيح: العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر خرجه الإمام أحمد وأهل السنن عن بريدة بن الحصيب ، ولقوله أيضاً صلى الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابه: بين الرجل وبين الكفر والشرك ترك الصلاة خرجه الإمام مسلم في صحيحه.
واحد مايصلي وبنص الحديث العهد الذي بيننا وبينهم الصلاه فمن تركها فقد كفر
مارديت يالرياضي وش هو الخلاف؟؟
في ناس طيب يصلون في الصف الاول وهو منافق وظالم وياكل اموال الناس بالباطل ويقسم بالله وهو كاذب وسئ الخلق والعشره هل يجوز ان الواحد يجلس معاه 👀
يعني انك جبت جديد ياخي البيوت اسرار وياما كان الصبر والدعاء بالهدايه والحلم حلًا وطريقا لسعادة الاسره وعدم تفككها الرسول صلي الله عليه وسلم صبر وكان الحلم أسلوبه وفكره حتي أتم دعوته وتمم مكارم الأخلاق ولعل كثير مننساءنا ونعرفهم قصصًا كثيره في قلب حال الرجل الي الأحسن والأفضل ليه الترهيب واستخدام الألفاظ القوية بدل النصح وتحليل الأمور بوسطيه والتفكير بامور تعين علي نتائج تدعم المجتمع والأسرة وكلمه كافر من لا يحكم بها الا الله عالم ماتخفي الأنفس ولن تنجوا الا برحمته سبحانه ريحونا وكونوا عونًا في صلاح المجتمع ومايفيده وليس في تفككه ودماره الحمد لله علي نعمة العقل والتفكير
إذا كان غير المصلي من الأبناء فينبغي الصبر عليه حتى لا يتلقفه السرابيت والشلل المتهاونة بالصلاة والسرقة والخطف على معنى ما ذكر أحد الدعاة .
أما إذا كان زوجاً عاقلاً كبيراً وترك الصيام والزكاة فإنه لا يكفر لمجرد الترك ولا تنفصل زوجته عنه إلا إذا ترك الصلاة لأن الذي أوحى للرسول صلى الله عليه وسلم بأنه كافر هو الله الذي خلقه ورزقه التنفس والحياة .
ثم هو خائن لوطنه الذي توحّد على الإخلاص لله ومتابعة الرسول صلى الله عليه وسلم وهي خيانة أعظم من الخيانة العسكرية .
قبل ساعة ونصف سمعت يزيدياً يتكلم مع سائح خليجي تكلم عن عدة أمور تناقض الشرع الحنيف ، مثل اليزيدي هذا كثير من المتصوفة والروافض في الحقيقة لا دينيين متحالفين من إخوانهم الملحدين في الغرب والشرق .
فالحذر من مواضيعهم التي تحارب الدين بالوسائل القديمة نسبياً كالمنتديات أو بالوسائل الجديدة فاللاديني اليزيدي أو الرافضي يريد أن يربي القارئ بأن هذه المواضيع الكبرى يمكن النقاش عنها وهي قابلة للأخذ والرد حتى يصل النقاس عن معنى لا إله إلا الله الذي لا يعرفونه إلا تقية
فإذا لم يستطع العدو تارك الصلاة أن يتسبب بإلحاد بعض الناس
فإنه يحاول أن يشوش المفهوم الراسخ لدى بعضهم لكن كثيراً من الناس بمثل هذا الكلام يكتسب قوة في قناعاته التامة بوجوب صلاة الجماعة في المسجد وبمثل البراءة من الشرك وأهله ولو كانوا من بنى جلدتنا .
لماذا فوران و غضب عوض الحكمة و التريث...؟
