كيف تخسر أموالك سريعا في سوق الأسهم؟

يقول صالح كامل نشاط الاسهم طفيلي اكسب انا وتخسر انت ولم اعمل به
ورائيه صحيح

لقد تعرضت الأسواق المالية العالمية هذه الأيام إلى هزات عنيفة, أفقدتها صوابها, وجعلها تترنح بأصحابها, وتضرب بهم هنا وهناك! ولا تزال بعض الدول الشرقية والغربية تحاول كبح جماحها, وترويضها على التأني وعدم التهور بالانحدار إلى أسفل القاع, وذلك عبر قرارات إيقاف التداول المتتالية, ولكنها يبدو هذه المرة قد خرجت عن السيطرة, أو كادت..., أما في البورصات العربية, وتحديداً الخليجية والمصرية, فالخطب أشد؛ لأن القائمين على هذه الأسواق مازالوا يقفون على أطلال الماضي, ويعيشون خارج التغطية، حيث مازالوا يؤمنون الإيمان الكامل بوجوب إبقاء السوق على سجيتها, والمحافظة على حريتها, التي كفر بها الغرب هذه الأيام, وارتدوا ـ بسببها ـ عما كانوا يؤمنون به طيلة عقود مضت, وهي ردة أخرجتهم من ثقافة الرأسمالية الحرة إلى ثقافة الرأسمالية المقيدة, وهي ثقافة جديدة دخلت فيها الدول والأسواق المالية أفواجاً! وهاهي القمم الدولية هذه الأيام تتهيأ لتجميلها, وإزالة ما علق بها من أوضار, وإصلاح ما ارتسم في وجهها من تجاعيد بسبب مرور السنين.

http://www.aleqt.com/2008/09/20/article_155575.html
وفق تقرير أعدته "كسب المالية"
7 نصائح لشراء عقارات استثمارية.. أبرزها مراعاة الموقع

بعض أفضل مقولات "وارين بافيت" عن الإستثمار

قدم الملياردير المستثمر "وارين بافيت" هذا الأسبوع خطابه السنوي لمساهمي "بيركشاير هاثاواي"، وذكر من خلاله مجموعة من النصائح الإستثمارية.

وليست هذه هي المرة الأولى التي يقدم فيها الرئيس التنفيذي لـ "بيركشاير هاثاواي" نصائح للمستثمرين.

وفيما يلي مجموعة من أفضل أقوال "بافيت" على مدار السنوات الماضية التي ذكرها من خلال الخطابات السنوية، الأحاديث التليفزيونية، وحواراته مع المجلات والصحف.

1- شراء السهم أكبر من مجرد النظر للسعر فقط:

قال "بافيت" – في خطابه للمساهمين عام 1989- انه من الأفضل شراء شركة رائعة بسعر عادل عن شركة مقبولة أو أقل درجة بسعر رخيص.

2- ليس بالضرورة ان تكون عبقريا لكي تستثمر جيدا:

صرح "بافيت" من خلال حديث له قائلاً: "لا تحتاج لأن تكون عالما في الصواريخ، الإستثمار ليس لعبة يتفوق فيها من حصل في اختبار الذكاء على 160 على الآخر الذي حصل على 130".

3- يجب ان تدرس الأساسيات:

وفي عام 1966، أوضح "بافيت" في خطاب رئيس مجلس إدارة "بيركشاير هاثاواي" أنه لا حاجة لمعرفة كفاءة الأسواق والنظرية الحديثة للمحافظ وما إلى ذلك للإستثمار بنجاح وانه قد تكون في حال أفضل إذا لم تكن تعلم أي شيء عن ذلك قائلاً: "في راينا، يحتاج طلاب الإستثمار دراسة اثنين فقط من الدورات جيدا وهي: كيفية تقييم الأعمال، وكيف تفكر بشأن أسعار السوق".

4- احتفظ بسيولة دائما:

وفي خطاب للمساهمين عام 2008، قال "بافيت": "لقد تعهدت – لكم ولنفسي – بإدارة "بيركشاير" دائما بأكثر من النقود الوافرة، لا نريد أبدا ان نعتمد على عطف الغرباء من أجل تلبية التزامات الغد".

5- أفضل وقت لشراء شركة عندما تكون في ورطة:

وفي عام 1999، قال "بافيت": "افضل شىء يحدث لنا عندما تعاني شركة كبرى من مشكلة بشكل مؤقت "تدخل في ورطة مؤقتة"...نحن نريد شرائها عندما تكون على طاولة العمليات".

6- الفارق بين السعر والقيمة:

وفي خطاب للمساهمين عام 2008، قال "بافيت" : "منذ فترة طويلة، علمنى "بن جراهام" ان الأسعار هي ما تدفعه انت والقيمة هي ما تحصل عليه، سواء كنا نتحدث عن جوارب أو أسهم، انا أحب شراء بضائع جيدة عندما تكون مخفضة".

7- الشركات التي لاتتغير قد تكون استثمارات رائعة:

وفي عام 1999، صرح "بافيت" قائلاً: "منهجنا هو التربح كثيرا من نقص التغيير وليس من التغيير".

8- لا تخسر مالا:

"القاعدة الأولى في الاستثمار: لا تخسر مالا أبدا، القاعدة رقم 2: لا تنسى القاعدة رقم 1".

42 minutes ago
ست أخطاء يجب تجنبها عند بداية جديد مشروع ...! يبحث الكثيرون عن فرص عمل جديدة وآخرون يبحثون عن بداية مشروع خاص بهم، حيث تظل فكرة أن تمتلك مشروعا خاصا بك هي الأكثر إغراء بالتأكيد. وبدء مشروع خاص بك ليست بالمهمة السهلة على الإطلاق، حيث ستقابلك العديد من التحديات والصعوبات التي يجب أن تتخطاها. ومن أصعب تلك التحديات هو تحويل فكرتك إلى نموذج تجاري مربح، تعد له جيدا من بحث عن تمويل، ودراسة جيدة للسو

ق، والعديد من الخطوات الهامة التي يجب أن تتخذها (اقرأ: عشر نصائح لبدء عمل جديد). . وتقول "الإيكونمكس تايمز" آن اخطر سنوات المشروع هى السنة الأولى حيث يرتكب فيها اخطاء اصحاب المشاريع من الممكن ميسور تنهي فكرتهم تماما الاسم وتقضي عليها وفيما يلى أبرز الأخطاء الشائعة التي يقع فيها رجال الأعمال المبتدئين في مشاريعهم الأولى. 01 أبحاث غير كافية لدراسة السوق قد يكون لديك فكرة فريدة من نوعها ومثيرة ولكن السوق يرفضها نظرا لعدم اعداد أبحاث كافية لدراسة السوق. 02 تفاصيل العقار كاملة بناء المشروع وفق الافتراضات الخاطئة قد تعد أبحاثا كثيره ولكن من الممكن أن تكون تلك الأبحاث مبنية على افتراضات خاطئة. يجب عليك دراسة السوق جيدا واختبار افتراضاتك ومعرفة قابليتها للتنفيذ عمليا. لا تثق ثقة عمياء في دراستك للسوق بل حاول أن تعرضها دائما على متخصصين وخبراء لتعرف احتمالية نجاحها وفق افتراضاتك. اهتم دائما بآراء عملائك، فقد تغير افتراضاتك تماما حتى لو كانت من خبراء، حيث أن العميل في أغلب الأوقات على صواب. 03 فى وقت مبكر النمو لا تتعجل النمو بشكل سريع حتي لو كنت قادرا علي جذب العديد من العملاء الجدد. اختبر مشروعك في البداية وقم بتطويره بشكل سريع حتى تحصل على نمو تدريجي . أصلح أخطائك التي وقعت فيها قبل أن تتوسع بشكل كبير. ضع أهدافا قصيرة الأجل وحققها بنجاح ثم أبدأ في التفكير في التوسع. 04 زياده التكاليف حافظ علي التكاليف فى مستوياتها المعقولة فى بدايه مشروعك. حاول البحث عن الأرخص والأجود في المراحل الأولي من مشروعك لتستطيع أن تخفض التكاليف. مكتب بسيط في شركتك الجديدة غير مكلف أفضل كثيرا من مكتب باهظ الثمن يزيد من تكاليفك. توسعك في رفع التكاليف مع عدم وجود إيرادات سيجعلك تنفق من رأس المال، فأحذر ذلك. 05 عدم تفهم احتياجاتك من القوى العاملة القاعدة الذهبية لريادة الأعمال هى عدم إضاعة الوقت على شيء يمكن أن يقوم به غيرك بشكل أفضل وأسرع. ادرس احتياجاتك الوظيفية جيدا، واختر الأفضل لها. استفد من وسائل الإعلام الاجتماعية مثل (فيسبوك، لينكد إن ..) لتتعرف على العديد من الموظفين المتميزين. 06 عدم الاستناد لملاءة مالية جيدة لا تبدأ مشروعك إذا لم يكن لديك الأموال التي تعينك على ذلك. تذكر امكانية انتظارك لسنوات حتى تبدأ في تحقيق الأرباح. قم بسداد ديونك قبل البدء في مشروعك. تذكر أن البنوك تفضل دائما من ليس لديهم ديونا كثيرة حتى تمولهم.

http://www.ascasociety.org/page.aspx?page_key=ifrs_summery&lang=ar
مجموعة IFRS

مزايا التنويع في المحفظة الاستثمارية
هناك حكمة قديمة نتداولها (لا تضع كل البيض في سلة واحدة) وهي تلخص إلى حد كبير فكرة التنويع في المحفظة الاستثمارية، فالمفهوم الأساسي لتكوين المحفظة هو التنويع لتحقيق مردود إيجابي. وتعود فكرة التنويع إلى زمن قديم إلا أن مفهوم التنويع القوي لم يظهر في النماذج الاقتصادية إلا حديثاً وبالتحديد عام 1952 وذلك حينما فاز هاري ماركوينز بجائزة نوبل للاقتصاد.

ومن أهم النصائح التي توجه للمستثمر أن لا يجمع استثماراته في وعاءٍ استثماري واحد، وهذا ما نسميه مهارة التنويع في المحفظة الاستثمارية وهي إحدى أهم الأدوات للحد من المخاطر الاستثمارية وأحد أهم المهارات التي يجب على المستثمر الإلمام بها.

ولكن إذا قررت أن تستثمر دون أن توزع استثماراتك على أكثر من شركة فأين تكمن مصادر المخاطرة؟ للإجابة عن هذه السؤال نفترض أن المحفظة تستثمر في سهم واحد فقط، مثلاً في شركة مصرفية ما، فإن هناك مصدرين يمكن أن يؤثرا على هذه المحفظة (ولكن دون التأكيد على ضمان حدوثهما). مصدر المخاطرة الأولى يتمثل بالظروف العامة للاقتصاد الكلي مثل: الدورة الاقتصادية Business Cycle ومعدلات التضخم وأسعار الفائدة وأسعار الصرف وأسعار الطاقة إلى آخرة. على الرغم من أنه لا يمكن التنبؤ الدقيق بالعوامل المؤثرة في الاقتصاد الكلي إلا أن هذه العوامل تؤثر على معدل العائد (الأرباح) للشركة المصرفية المستخدمـة في المثال السابق.

مصدر المخاطرة الثانية بجانب مخاطر الاقتصاد الكلي هي مخاطر العوامل المحددة التي تتعلق بنفس الشركة المراد الاستثمار فيها (تؤثر في الشركة المصرفية دوناَ عن بقية الشـركات الأخرى) والتي تتمثل في نجاح الشركة المصرفية في الأبحاث والتطوير، طريقـة وفلسفـة الإدارة... إلى آخره.

ولكن ماذا لو اتبعنا استراتيجية تنويع مبسطة وذلك بإضافـة سهم آخر للمحفظة ذات المخاطر، على أن يكون نصف قيمة المحفظة في شـركـة أخرى لتكون على سبيل المثال شـركــة صناعية عند ذلك ماذا سيحدث لمخاطرة المحفظة؟ كما ذكر سابقاً بأن العوامل المحددة التأثير تختلف من شـركـة إلى أخرى، ثبت إحصائياً أن التأثير يكون مستقلاً من شركة لأخرى، فإن هذه الاستراتيجية يفترض بأن تقلل من حجم المخاطر على المحفظة. على سبيل المثال إذا طرأ تغيير سلبي في أسعار الفائدة فإن ذلك سيؤثر سلباً على أسعار أسهم الشـركـة المصرفية، من جهة أخرى، من الممكن بأن ترتـفع مبيعات الشركة الصناعية، لسبب أو لآخر، مما يكون له تأثير إيجابي على أسعار أسهم هذه الشركـة وبالتالي أسهم محفظتك.

لماذا إذاً الإبقاء على ورقتين ماليتين فقط في المحفظة؟

إن التنويع في المحفظة الاستثمارية يؤدي إلى تقليل نسبة التعرض لمخاطر العوامل المحددة للشركة، وبالتالي فإن درجـة التقلب في المحفظة تستمر في الانخفاض. حتى مع تنويع المحفظة بعدد كبير من أسهم الشركات من الصعوبة بمكان تجنب جميع أنواع المخاطر، يتضح ذلك من خلال تأثر جميع أسهم الشركات بعنصر مخاطرة قوي يتمثل في عوامل الاقتصاد الكلي التي يصعب التخلص من نسبة التعرض لها.

إذا ما رغب المستثمر في تحقيق نتائج استثمارية متألقة فعليه ألا يقضي وقته في البحث عن أفضل الأسهم، بل إن القرار الحاسم هو كيفية توزيع رأس المال (تنويع الاستثمارات) بين الأسهم والاستثمارات محدودة المخاطر، كالودائع أو المرابحات الإسلامية أو السندات الحكومية.

وتسمى هذه العملية تخصيص الموجودات Asset Allocation. يقول وليام دورمز محاضر العلوم المالية في جامعه جورج تاون: إن اختيار مبدأ تخصيص الموجودات يعتبر القرار الأول الأكثر أهمية، كما أن العامل الرئيس الذي يقود نتائج هذا القرار يعتمد على كم من هذه الموجودات ستوضع في سوق الأسهم.

ويعتمد توزيع الموجودات (أو تخصيصها) على أهدافك الخاصة من الاستثمار مثل برنامج المدى الزمني للاستثمار، ودرجـة القرب أو البعد من الهدف المأمول تحقيقه من الاستثمار. فإذا كان الهدف الاستثماري طويل الأجل يفترض بأن يكون أغلب حجم الاستثمار بالأسهم، أما إذا كان حجم الهدف الاستثماري قصير الأجل فيفترض بأن يكون أغلب حجم الاستثمار في استثمارات محدودة المخاطر كالودائع أو المرابحة الإسلامية أو صناديق استثمارية تستثمر في السندات الحكومية القصيرة الأجل.

ومن أكثر الأمور أهمية أن يقوم المستثمر بحصر رأس المال ( الموجودات) على ورقة ومن ثم تخصيص هذه الموجودات. ويفترض أن يحافظ المستمثر على نسب توزيع هذه الموجودات في الوقت الذي يصل فيه إلى تكوين خليط من الأسهم والودائع ومن ثم يعيد التقييم كل ستـة أشهر، فإذا ما كان هناك انخفاض في سوق الأسهم فإن الأسهم الموجودة ستشكل جزءاَ أصغر في محفظة المستثمر عما كانت عليه في السابق. وفي ذلك الوقت يفترض بأن يقوم المستثمر بشراء أسهم إضافية ويخفف من الودائع والسندات.

فمثلاً يقوم العديد من المستشارين الاستثماريين، عند تكوين محافظهم الاستثمارية إضافة إلى الأسهم والودائع، بإدراج الذهب والعقار كجزء من الموجودات وذلك لحماية الموجودات في حال مرور الاقتصاد بتضخم حاد. ولكنهم يفضلون العقار على الذهب لأن العائد على العقار أعلى في الأجل الطويل.

مما ذكر سابقاً يتضح سبب لجوء الكثير من المستثمرين إلى صناديق الاستثمار بالأسهم المحلية و الدولية، ذلك أن عملية تنويع المحفظة ليست سهلة إذ تتطلب تحليلاً على عدة مستويات ( الاقتصادي والمحدد ) لتقليل المخاطر و التي غالباً ما تغيب عن ذهن المستثمر مقارنة بالعائد الذي يرغب في الحصول عليه.

ومن الخطورة بمكان لجوء الكثير من المستثمرين إلى المحافظ المدارة من قبل أشخاص غير محترفين، إذ يكون تركيز هؤلاء الأشخاص على العائد، مثل أغلب المستثمرين الأفراد، وينحصر تركيزهم على أسهم محددة قد تكون في قطاع واحد مما قد يعرضهم إلى مخاطر أعلى مقارنة بالصناديق المحلية، و التي عادة ما تحوي من 15 إلى 30 شركة في قطاعات مختلفة- تخفف بدرجة عالية من المخاطر التي يتعرض لها المستثمر دون التأثير بشكل كبير على ا

http://www.ifrs.org/ifrs-for-smes/Pages/arabicmodules.aspx

معايير بالعربى جميل جدا

أكثر الفرص الاستثمارية متوافرة في السعودية والإمارات وقط

كشف معهد المحللين الماليين المعتمدين CFA، الجمعية العالمية لخبراء الاستثمار، التي تضع معايير الامتياز المهني، عن نتائج استبيان التوجهات التي تسود أسواق الشرق الأوسط السنوي خلال مؤتمر صحفي، وذلك قبل انعقاد مؤتمر «الاستثمـار في الشرق الأوسـط»، الذي ينظمه معهد المحللين الماليين المعتمدين في الأردن تحت رعاية الملك عبدالله الثاني بن الحسين يومي 9 و10 أبريل 2014. وشارك في الاستبيان محللون ماليون معتمدون وأعضاء من حملة شهادات معهد المحللين الماليين المعتمدين CFA من سائر أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا.

الأسواق المفضلة

وأعرب أعضاء معهد المحللين الماليين المعتمدين المشاركين في الاستبيان عن اعتقادهم بأن أفضل الفرص الاستثمارية تتوافر في المملكة العربية السعودية (توقع ما نسبته 85 في المائة منهم أن تكون هذه الفرص جيدة أو ممتازة). بينما أكد 83 في المائة و79 في المائة منهم أن أفضل الفرص الاستثمارية خلال السنوات الثلاث المقبلة تتوافر في الإمارات العربية المتحدة وقطر على التوالي.. كما توقع (51 في المائة) منهم أن تكون فرص الاستثمار في الأردن متوسطة في السنوات الثلاث القادمة، بينما توقع 35 في المائة منهم أن تكون فرص الاستثمار جيدة أو ممتازة في المملكة.

وفي سياق تعليقه على نتائج الاستبيان، قال جميل عنز، رئيس جمعية المحللين الماليين المعتمدين في الأردن: «نحن فخورون باستضافة مؤتمر «الاستثمـار في الشرق الأوسـط» السنوي في الأردن للمرة الأولى. لقد أشارت نتائج الاستبيان إلى أن نصف المشاركين في الاستبيان (51 في المائة) يرون في تحسين مستوى نزاهة وشفافية السوق مفتاح لنجاح الأردن في تأمين نمو اقتصادي مستدام طويل الأمد».

نتائج أخرى

أما أفضل نتائج للاستبيان فهي كالتالي:

1 - توقعات توسع الاقتصاديات المحلية في عام 2014: توقع 80 في المائة من أعضاء معهد المحللين الماليين المعتمدين توسع اقتصاداتهم المحلية في عام 2014، بينما توقع ما نسبته 76 في المائة منهم توسع أعمال شركاتهم، وتوقع 67 في المائة منهم توسع الاقتصاد العالمي.

ومن المتوقع أن تشهد الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية وقطر أقوى نمو اقتصادي في منطقة الشرق الأوسط وشمال افريقيا عام 2014.

2 - توقع (68 في المائة) زيادة الاستثمارات الأجنبية، وأكد 66 في المائة منهم انتعاش أسواق إصدارات الأسهم الأولية والأسهم، و64 في المائة منهم زيادة في عمليات الاندماج والاستحواذ في عام 2014، بينما توقع 90 في المائة زيادة في معدلات التضخم في الأسواق المحلية.

3 - التأثير الاقتصادي الإيجابي للربيع العربي لا يزال مرشحاً للتفوق خلال الأعوام الخمسة المقبلة مقارنة مع نظيره في عام 2014: بينما يتوقع 61 في المائة من المشاركين في الاستبيان أن يؤدي التغيير السياسي الناجم عن الربيع العربي إلى تراجع معدلات النمو الاقتصادي خلال عام 2014، تتوقع نسبة مشابهة (63 في المائة) أن يؤدي ذلك التغيير إلى زيادة تلك المعدلات على مدى الأعوام الخمسة المقبلة.

4 - اقتصاديات دول منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا ليست تنافسية جداً: لا يعتقد سوى 18 في المائة من أعضاء معهد المحللين الماليين المعتمدين أن اقتصادات دول منطقة الشرق الاوسط وشمال افريقيا قادرة على المنافسة في الاقتصاد العالمي.

وبينما أعرب 96 في المائة منهم عن اعتقادهم بأن زيادة الاستثمار في البنى التحتية سوف يترك أكبر الآثار إيجابية على اقتصادات تلك الدول، وأعرب 92 في المائة منهم عن اعتقادهم بأن الاستقرار السياسي والحوكمة الجيدة هما اللذان سوف يتركان مثل تلك الاثار، وأعربت نسبة مماثلة (92 في المائة) عن اعتقادها بأن تطوير القطاع الخاص سوف يترك أكبر الآثار إيجابية على اقتصادات دول الشرق الأوسط وشمال افريقيا عام 2014.

سبعة أسباب لن تجعلك من الناجحين والمميزين في عملك

يبحث الكثيرون عن أسباب النجاح، ويبذلون غاية الجهد في طًرق تلك الأسباب مقدمين في ذلك كل ما يملكون كي يصلوا لهذا النجاح المنشود.

ويغفل العديد من أصحاب المشاريع الجديدة عن دفع الأسباب التي قد تدفعهم بعيدا عن النجاح بل تراهم يبذلون جهدا مضنيا للوصول للنجاح وهم يمارسون احدى العادات التي تؤدي للفشل وهم لا يعرفون .

ويستعرض الجدول المبسط التالي أهم تلك الأسباب التي لن تجعلك من الناجحين والتي عرضتها مجلة "فوربس".

أسباب ستقودك للفشل ولن تجعلك من الناجحين في عملك

01
اضاعة الوقت في وسائل الإعلام الاجتماعي

من الممكن ان تمضي بعض الوقت على الفيسبوك لتقوم ببعض الأعمال، لكن من غير المتصور أن تقضي الساعات الطوال عاكفا على وسائل الإعلام الاجتماعي المختلفة لتكون ضحية لأكبر الأسباب التي تستهلك الوقت.

02
الإستغراق الزائد في العمل

لا تفتخر بأنك تمضي الكثير من الوقت في العمل، لعل هذا الوقت الذي تمضيه غير موجه للعمل، لذا احسب الوقت المرتبط بمجال عملك بدقة ستجد أنك تضيع الكثير من الوقت في تصفح مجالات مختلفة في الانترنت بعيدا عن العمل.

03
أنت لست كفؤاً

قد تعمل بجد طوال الوقت، وتستغل كل دقيقة في العمل، ولكنك لا تعمل بكفاءة، فالمهم هو كيف تعمل، فالعمل بذكاء أفضل ألف مرة من العمل وبذل الجهد بدون التركيز علي العمل بكفاءة.

04
الاستسلام بسهولة

لا تستسلم بسهولة إذا حدث لك ما لا ترغبه، واجعل من كل صخرة تتعثر فيها في طريقك سُلماً ترتقي عليه نحو هدفك.

05
الاهتمام بالنتائج قصيرة الأجل

النجاح على المدى القصير أمر جيد، ولكن الأهم أن تكون تكون محققا أهدافك على المدى البعيد، فإن كانت تلك النجاحات القصيرة الأجل لا تؤدي لنجاحك على المدى البعيد فقم بإعادة تقييم أهدافك مرة أخرى.

06
لا تحاول المخاطرة

لا يوجد ربح بلا مخاطرة وكلما ازدادت مخاطرتك ازداد ربحك، ومن الممكن أن تفشل مرة أو اثنين أو ثلاثة أو عشرة ولكن عندما تنجح سيزيل الشعور بالنجاح كل مشاعر الفشل التي مررت بها.

07
لا تقبل الفرص

خوفك من المخاطر التي من الممكن أن تواجهها مع كل فرصة ستمنعك من اقتناص فرص ثمينة يمكن أن تحول حياتك رأسا على عقب، حاول أن تقول نعم للفرص التي تأتي إليك، واستغلها أفضل استغلال.