جميع الحقوق محفوظة ©
حياكم الله في موقع مستعمل
أعلنت وزارة التعليم في السعودية عن إمكانية تقديم اعتراض على نتائج حركة النقل الخارجي للمعلمين والمعلمات شاغلي الوظائف التعليمية، وذلك عبر نظام نور، بدايةً من أول شهر ذو القعدة على أن يستمر باب الاعتراض مفتوح لمدة خمس أيام، بالتزامن مع إعلان نتائج حركة النقل الخارجي للعام الدراسي 1444 هـ، حسب معايير تضمنت مبدأ تكافؤ الفرص في نقل شاغلي الوظائف التعليمية وحفظ حقوق المتقدمين والمتقدمات، ومعايير الاستقرار الوظيفي والمهني خلال حركة النقل الخارجي.
أعلن الموقع الرسمي التابع لوزارة التعليم في المملكة العربية السعودية، أنّ نسبة من شملهم قرار النقل الخارجي لأكثر من 45% من المتقدمين والمتقدمات للنقل في المحافظات ومناطق عدة في السعودية، تخطى عددهم أكثر من 30 ألف من شاغلي الوظائف التعليمية.
كما أكدت الوزارة أنّ حركة النقل الخارجي لكي تحقق رغبة أكثر من 72% من المتقدمين والمتقدمات، وبالفعل مع الاستعلام عن حركة النقل لاحظ المعلمين رسالة "تم النقل"، وأثنوا على مجهودات وزارة التعليم.
لا يفوتنا التنويه أنه يُمكن الاطلاع على نتيجة مفاضلة إجراءات النقل الخارجي عن طريق نظام نور التعليمي، إلى جانب الاعتراض على النتيجة بصورة إلكترونية خلال فترة خمس أيام عمل بدايةً من الأحد 21 مايو الجاري.
يأتي ذلك في إطار التسهيل على المعلمين والمعلمات وتعزيز الشفافية والعدالة والوضوح، وبحسب القواعد التنظيمية لإجراءات النقل فإنه لا يُمكن العدول عن النقل في العام الحالي إلا عقب ظهور النتيجة منعاً لتأثر سير العملية التعليمية.
يُمكن للمعلم أو المعلمة رفع طلب الاعتراض على حركة النقل الخارجي عبر حسابه في نظام نور، عن طريق اتباع الخطوات التالية:
أعلنت وزارة التعليم موعد تقديم اعتراض على نتائج حركة النقل الخارجي والتي تبدأ من 1 ذو القعدة 1444، ويستمر باب التقديم متاح أمام جميع المتقدمين لمدة خمس أيام، أي ينتهي الاعتراض في 5 ذو القعدة 1444.
وأشارت الوزارة إلى أنّ موعد نتائج حركة النقل الخارجي النهائية ستكون في 8 ذو القعدة 1444 هـ.
تتمثل رؤية وزارة التعليم في المملكة العربية السعودية في توفير تعليم متميز بجودة عالية في ظل وجود كواد تعليمية مؤهلة لبناء مواطن سعودي يعتز بقيمته الوطنية، مع وجود رسالة واضحة للجميع تهدف إلى خلق بيئة تعليمية محفزة على الابتكار والإبداع.
اقرأ أيضاً.. ولي العهد يعلن إطلاق اسم الملك سلمان على حيّي "الواحة" و"صلاح الدين" في الرياض.
