كُنْ محترف وَقِشٍرالبُرٍتُقْاَلةًبـ الملعقه
أعلم أنه عنوان غريبـــ؟
ربما لأنهـ،
“مختلفـ!“
أجل “مختلف” جـداَ ..
وهُنا الفكرهــ
هل جربت أن تكون مختلفاً ؟
هل جربت ان يكون يومك هو يومك أنت فقطـ،
و هو ليس أمسِك و بالتأكيد لن يشبه غدك كثيراً!
{{ إليــــكم الخــــطة إذاً }}
* لم لا تفكر ان تقوم بعمل الأشياء التي تحبها و لكنـ،
بطريقة مختلفة ..
جرب ذلك الإحساس و قل لي ..
.. فمثــــلاً ْ..
أنت دائما تقشر البرتقالة بالسكينـ!
لم لا تفكر أن تقشرها بالملعقة ؟!؟
امممم غريب ؟!؟
مختلف ؟!؟
نعم صحيح هذا ما تريد ..
كل الناس لهم طريقة ..
و انت لك طريقتك المختلفة وحدك الخاصة بك ..
اســتمتــــع بهـــــا ,,,
.. هل تعرف عن فكرة تخيل الزمن ؟!؟
.. هل جربت يوماً ان تخرج من بيتك بلا ساعتك ؟!؟
.. وان تتخيل الوقت كلما أردت أن تعرف كم الساعهــ!؟!
صدقني ستكون دقيقاً و إن تأخرت عنـ،
الوقت بدقيقة او قدمته بدقيقة ..
ثم أنت كل يوم تنظر إلى الساعة ,,
صدقني ستجد نفسكــ،
و قد حفظت الوقت في نفسك و ستجد نفسك قادراً جداً ،،
عى تخيل الساعة الآن ،،
جرب و استمتع بإحساسك ،،،
.. في كل مسجد صلاة … هذه فكرة رائعة ْ..
.. هل فكرت يوماً أخي ان تصلي الخمس فرائضـ،
في خمس مساجد مختلفة ؟؟
ولو ليوم واحد فقط ؟؟
* سيكون ذلك جميلاً و مختلفاً جداً ،،
فــــقط جـــــرب ,,
.. هل جربت أن تبتسم و لكن بطريقة مختلفة
لا لا تخاف ،،
هذه المرة لن اطلب منك ان تكون مهرجاً
تمهل
قصدي
جرب هذه الطريقة
ابتسم الآن و في نفس اللحظة التي تبتسم
فيها شفاهك الجميلة فكر بشيء حزين
لا
حاول
اكثر
فشلت ؟؟
هذا ما أردت !!
* إن الابتسامة قبل أن تكون هدية لغيرك ،،
هي هدية لقلبك أولاً ،،
أنت جربت الآن
إنها تمنعك من التفكير بالأشياء المحزنة
( أصلا بالمنطق لا تجتمع الأضداد )
السالب سالب و الموجب دائما موجب ،،
… فكـــن موجــب ,,,
و تعود ان من يراك يراك دائماِ ” مبتسم ”
بل تعود كلما نظرت في المرآة رأيت
فلان الذي لا يعرف غير أن ” تبتسم ”
.. أنت رائــع بأبتسامتكـــْ ..
{ فـأرجوك لا تفقدها }
* جرب أن تعيش و لو يوم واحد ..
و الابتسامة لا تفارق شفاهك
وانت على مكتبك في عملك
و أنت بين أهلك
مع صديقك
و حتى لوحدك ،
و انتبه أنا لم أقل “ اضحك ”
بل قلت ” ابتسامة ” لطيفة خفيفة
تجعــــلك الأجمــــــل
الأفكار كثييييرة
و مختلفة جداً
و القضــية هي:
أن لا تبقى محــبوساً في ملل “الروتين”
و أن تخلق لنفسك عالماً جميلاً طبيعياً,,
و لكن فريــداً و ممتـــعاً,,
أفضل شيء ان الإنسان يحاول يغير ولا يبقى على الروتين
ويبتكر اشياء بسيطه لكن تفيده وتحسسه بـ لفرح
وفي نفس الوقت هو يحبها
التعــود على العيش بروتين واحد
يبعث في النفــس الملل
والتضجر من الحياة
التغيير والتنويع دائماً مطلوب
فهو يبهج النفس ويحسن المزاج
الإختلاف هُنـا مطلوب الأخذ به !
.. جعل الله جميع أوقاتكم مٌ ختلفة مغمسة بـ السعادهـ ْ ،،
أعلم أنه عنوان غريب؟
ربما لأنه،
“مختلف!“
أجل “مختلف” جداَ ..
وهُنا الفكره
هل جربت أن تكون مختلفاً ؟
هل جربت ان يكون يومك هو يومك أنت فقط،
و هو ليس أمسِك و بالتأكيد لن يشبه غدك كثيراً!
{{ إليكم الخطة إذاً }}
* لم لا تفكر ان تقوم بعمل الأشياء التي تحبها و لكن،
بطريقة مختلفة ..
جرب ذلك الإحساس و قل لي ..
.. فمثلاً ْ..
أنت دائما تقشر البرتقالة بالسكين!
لم لا تفكر أن تقشرها بالملعقة ؟!؟
امممم غريب ؟!؟
مختلف ؟!؟
نعم صحيح هذا ما تريد ..
كل الناس لهم طريقة ..
و انت لك طريقتك المختلفة وحدك الخاصة بك ..
استمتع بها ,,,
.. هل تعرف عن فكرة تخيل الزمن ؟!؟
.. هل جربت يوماً ان تخرج من بيتك بلا ساعتك ؟!؟
.. وان تتخيل الوقت كلما أردت أن تعرف كم الساعه!؟!
صدقني ستكون دقيقاً و إن تأخرت عن،
الوقت بدقيقة او قدمته بدقيقة ..
ثم أنت كل يوم تنظر إلى الساعة ,,
صدقني ستجد نفسك،
و قد حفظت الوقت في نفسك و ستجد نفسك قادراً جداً ،،
عى تخيل الساعة الآن ،،
جرب و استمتع بإحساسك ،،،
.. في كل مسجد صلاة … هذه فكرة رائعة ْ..
.. هل فكرت يوماً أخي ان تصلي الخمس فرائض،
في خمس مساجد مختلفة ؟؟
ولو ليوم واحد فقط ؟؟
* سيكون ذلك جميلاً و مختلفاً جداً ،،
فقط جرب ,,
.. هل جربت أن تبتسم و لكن بطريقة مختلفة
لا لا تخاف ،،
هذه المرة لن اطلب منك ان تكون مهرجاً
تمهل
قصدي
جرب هذه الطريقة
ابتسم الآن و في نفس اللحظة التي تبتسم
فيها شفاهك الجميلة فكر بشيء حزين
لا
حاول
اكثر
فشلت ؟؟
هذا ما أردت !!
* إن الابتسامة قبل أن تكون هدية لغيرك ،،
هي هدية لقلبك أولاً ،،
أنت جربت الآن
إنها تمنعك من التفكير بالأشياء المحزنة
( أصلا بالمنطق لا تجتمع الأضداد )
السالب سالب و الموجب دائما موجب ،،
… فكن موجب ,,,
و تعود ان من يراك يراك دائماِ ” مبتسم ”
بل تعود كلما نظرت في المرآة رأيت
فلان الذي لا يعرف غير أن ” تبتسم ”
.. أنت رائع بأبتسامتكْ ..
{ فأرجوك لا تفقدها }
* جرب أن تعيش و لو يوم واحد ..
و الابتسامة لا تفارق شفاهك
وانت على مكتبك في عملك
و أنت بين أهلك
مع صديقك
و حتى لوحدك ،
و انتبه أنا لم أقل “ اضحك ”
بل قلت ” ابتسامة ” لطيفة خفيفة
تجعلك الأجمل
الأفكار كثييييرة
و مختلفة جداً
و القضية هي:
أن لا تبقى محبوساً في ملل “الروتين”
و أن تخلق لنفسك عالماً جميلاً طبيعياً,,
و لكن فريداً و ممتعاً,,
أفضل شيء ان الإنسان يحاول يغير ولا يبقى على الروتين
ويبتكر اشياء بسيطه لكن تفيده وتحسسه ب لفرح
وفي نفس الوقت هو يحبها
التعود على العيش بروتين واحد
يبعث في النفس الملل
والتضجر من الحياة
التغيير والتنويع دائماً مطلوب
فهو يبهج النفس ويحسن المزاج
الإختلاف هُنا مطلوب الأخذ به !
.. جعل الله جميع أوقاتكم مٌ ختلفة مغمسة ب السعاده ْ ،،