كلنا مع السعودية ضد من يحيك المؤامرات ضدها

قبل 7 سنوات

كشف حساب لتاريخ الهجوم القطري على السعودية والخليج


قطر تريد أن تقود المنطقة العربية بدلاً عن السعودية التي تراها عدوها الأول ولصغر مساحتها وقلة سكانها يلزمها أن تلجأ إلى شريك قوي في المنطقة حتى تتمكن من تحقيق حلمها فاختارت تركيا وإيران كشريكين لمجابهة السعودية ومن معها فشكلوا حلف ثلاثي يعصف بالمنطقة.

والخطة تقضي بتهميش السعودية وحلفائها من أي دور فعال في المنطقة والبداية الحقيقة عام 2004 بإعلان قطر إنشاء الهيئة العالمية لعلماء المسلمين ، برئاسة القرضاوي وتعيين ناصر العمر أميناً لتهميش دور السعودية في رابطة العالم الإسلامي والمؤتمر الإسلامي الذي أنشئ قبل أن يُعترف بقطر كدوله.


ثم أُنشئت الهيئة القطرية للأعمال الخيرية لتهميش دور هيئة الإغاثة العالمية التابعة لرابطة العالم الإسلامي في مكة المكرمة.


وحالياً تسعى قطر جاهدة لأن تحصل على رئاسة الاتحاد العربي لكرة القدم الذي تترأسه السعودية منذ أن أسس قبل 38 سنة ولا زال.


وأنشأت قطر صندوق الدعم العربي لدول الإخوان الناشئة بعيداً عن الصندوق العربي للإنماء الاقتصادي و الاجتماعي الذي يخضع للقرار السعودي ، فبدأت قطر تسير حول فك الدول المرتبطة بالسعودية واحدة تلو الأخرى بالترغيب تارة وبالترهيب عبر قناة الجزيرة ومثيلاتها تارة أخرى.


من المفارقات في عام 1996 استثمرت قطر أكثر من مليار دولار في بناء قاعدة العديد الأمريكية لكن في السنوات الأولى رأت قطر أن الأمريكيين يخططون للقاعدة بمهام متواضعة كمعسكر تخزين فطلب الأمير ( حمد بن خليفة ) من الجزيرة أن تشن حملة إعلامية تطالب بإخراج القوات الأمريكية من جزيرة العرب أي من السعودية حتى تنتقل إلى قطر وهذا ما حدث فعلا والشاهد أنه بعد ذلك لم تكرر قناة الجزيرة الحديث عن القواعد الأمريكية بعد أن بنت أمريكا قاعدتين في قطر ومع الزمن قطف القطريون مرادهم فمعظم القوات التي كانت في السعودية نقلت إلى قطر وهكذا أصبحت قناة الجزيرة تظهر رأسها ( أجندة ) أحيانا وتخفيه أحيانا أخرى تسلط الضوء على أمور وتغيب نهائيا عن أخرى لتترجم التنسيق والتفهم القطري الأمريكي في أوضح صوره

ومن الشواهد الإيعاز ل (قناة الجزيرة) بمحاولة التركيز على أي جانب قصور يتم رصده في مواسم الحج والعمرة والغاية البعيدة من وراء ذلك : تدويل إدارة الحرمين !

لأنّ تدويل إدارة الحرمين تعني عمليّاً حرمان السعوديين من ميزة وجود الحرمين على أراضيهم

سعت قطر لتقسيم الدول العربية ليتحقق حلمها في السيطرة عليها حسب المخطط الإسرائيلي الأمريكي الممنوح لقطر (بالشرق الأوسط الجديد).فدعمت جماعة الإخوان بغزة للانفصال عن الدولة الأم ولها يد طولى في انفصال جنوب السودان ودعمت التمرد الشيعي في البحرين من خلال قناة الجزيرة.

ودعم التمرد الشيعي بالشرقية والمنطقة الجنوبية في السعودية وذكر الأمير طلال بن عبدالعزيز بأن قطر تسعى لاستقطاع حدود سعودية أردنية لتوطين الفلسطينيين فيها.

وأيضاً تدعم التمرد الصومالي والأثيوبي و الأرتيري وتقف مع تقسيم الصحراء المغربية والتقسيم بالعراق ولبنان وانتهاء بتقسيم سوريا.

وأنشأت قطر مؤسسة الكرامة لحقوق الإنسان , وهي تستخدمها ذريعة لتدعم المعارضة في جميع الدول العربية وخاصة الخليجية بل تجتمع بهم في لقاءات سرية ... وهذا الفيديو أحد الشواهد ...



ثم تحولت قطر لمجلس التعاون الخليجي لتعارض أي قرار يخرج من السعودية والإمارات والبحرين حتى وإن صب في مصلحة الجميع.

ورحبت دول المانحين بلندن بأحقية السعودية في إدارة المساعدات اليمنية فاعترضت قطر بأن أحقية الإدارة لها لا للسعودية فامتنعت عن الدعم.

وسربت قطر معلومات سياسية واقتصادية مهمة لمجلس التعاون الخليجي لإيران وتركيا و لإغاظة دول الخليج وبالأخص السعودية أدخلت مكتب إسرائيلي لقطر.

وقد أحضر حمد بن خليفة أمير قطر آنذاك - وبشكل استفزازي - أحمدي نجاد كضيف شرف في القمة الخليجيّة بالدوحة 2007

لم يكن بمقدور قطر التهرب من قرار الدفاع المشترك لدول الخليج فتحججت بأن المسألة تحتاج دراسة أكثر ثم أوعزت لعمان بأن تعارض القرار.

وأيدت قطر دولة الإمارات لمعارضتها البنك المركزي وأيدت الكويت باعتراضها للعملة الموحدة ما يعطي دلالة واضحة بأن الموقف القطري مشبوه.

ودعمت المعارضين الخليجيين ( كالمسعري والفقيه وغيرهم ) في الخارج عبر منظمة الكرامة القطرية لتجهيز المقرات وإغداق الأموال عليهم بصفة مستمرة وخاصة معارضي أوروبا.

والدعم القطري يأتي عن طريق فتح المنابر الإعلامية والدعم بالأموال وخصصت للمعارضة السعودية مبلغ سنوي يصل 65 مليون دولار.

وهي تريد بذلك مساندتها في خططها الطامحة للجذب الشعبي وتحسين صورة قطر في الشارع العربي حتى يتسنى لها تحقيق الحلم بالسيطرة عليه.

وفي ثورة البحرين لم تشارك قطر ميدانياً مع السعودية والإمارات في درع الجزيرة بل اكتفت بأن يكور دورها حماية المستشفيات والعمل الإداري فقط.

وبعد هذه الخطوات بدأت قطر بتفعيل دورها على أرض الواقع والتحرك بسرعة لإسقاط النظام السعودي والإماراتي والبحريني دفعة واحد.

لا ننسى التسجيل الصوتي المسرّب لمكالمة هاتفية جمعت الثلاثي : حمد بن خليفة وحمد بن جاسم و القذافي ، وكان موضوع النقاش : إسقاط النظام السعودي وتقسيم السعودية !


ثم تعاونت قطر مع القاعدة والجماعات الإرهابية على سمع ونظر الولايات المتحدة وبلغت بها البجاحة أن تبث كلمات بن لادن والظواهري عبر الجزيرة.

كل هذا لأجل استقطاب القاعدة وتسييرها مرة أخرى للسعودية لفتح جبهة في العمق السعودي وتحديداً العاصمة الرياض وإشغال الحكومة بمشاكلها الداخلي.

بعدها أعادت قطر علاقتها مع حزب الله المتدهورة بسبب سوريا لترتيب الأوراق من خلال دعم وتدريب حزب الله السعودي بالمنطقة الشرقية.

وساهمت قطر كذلك بدعم الحوثيين بالمنطقة الجنوبية للسعودية مادياً وعسكرياً وتحملت فواتير الحرب مع السعودية التي بلغت 3 مليارات ريال.

ودعمت قائد حزب الله العراقي واثق البطاط ب 100 مليون دولار ومليار دولار إن فتح جبهة قتالية مع السعودية بالشمال لكنه اكتفى بإطلاق 3 صواريخ.

علمت السفارة القطرية في لندن بأن قناة المستقلة تعاني من ديون تصل 4.6 مليون دولار أعباء بث النقل التلفزيوني المباشر ورواتب العاملين فسارعت بتقديم شيك 150 مليون دولار بشرط أن تسيء للملك فهد والأمير سلطان وابنه بندر في صفقة اليمامة إلا أن الهاشمي رفض العرض.

فأعادت قطر عبر سفيرها في لندن وتونس بالضغط على محمد الهاشمي بشيك مفتوح فرفض العرض وطردهم من القناة ، فأرسلت قطر توجيه لجماعة الإخوان بالسعودية لممارسة التشويه وتأليب الرأي العام ضد النظام مع إبراز السلبيات وغض النظر عن الإيجابيات.

وحين زادت السعودية رواتب مواطنيها 5 % تصاعدياً أعلنت قطر زيادة 5 % لعمال النظافة من باب تأجيج الشارع السعودي وحضه للخروج وقلب النظام ثم أعلن أمير قطر زيادة الرواتب 100 % وبعد 9 أشهر زيادة أخرى 120 % حتى يستفز الشارع السعودي للخروج وقلب النظام في العالم العربي ككل.

ولم يكتفي حقد حمد وموزا عند هذا الحد بل أعلنت زيادة الرواتب 60 % وزيادة أخرى للمقيمين وأخرى للمجنسين وكلها تهدف لزعزعة النظام السعودي والعربي.

حتى وصلت زيادة راتب المواطن القطري 420 % على الرغم أن ميزانية الدولة لم تسمح بذلك فاضطرت قطر للسحب من الودائع بالخارج وأخذ قروض لسد العجز.

وقطر مدانة ب 172 مليار دولار تمثل 85 % من الناتج القومي كما ذكر صندوق النقد وفي حال أمرت دول الخليج بحظر اقتصادي فسيعجل بسقوطها لا محالة.

والآن الدين الخارجي لقطر ارتفع الى 150% من الناتج المحلي الإجمالي في 2016، من 110% في 2015 وهو الأعلى ليس فقط بين الدول الخليجية وإنما بين جميع الدول التي تحمل تصنيفات شبيهة ولذلك خفضت وكالة موديز تصنيف قطر

والدين القطري أثر على تركيا مما دفع اردوغان الاستنجاد بالإيرانيين متوسلاً أن يحصل على سعر مخفض لفاتورة الغاز علها تسعفه بالانتخابات .

ثم استمالت قطر بعض مشايخ السعودية المؤثرين على الساحة من خلال إغداق الأموال عليهم وفتح المنبر الإعلامي لهم وهو ما حصل بالفعل ، فقطر تتعامل مع سلمان العودة الجناح الأول للعمل الخارجي وهو المشارك بمؤتمر النهضة ومع ناصر العمر الجناح الثاني المخصص للداخل السعودي وبعد أن منع سلمان العودة من السفر للخارج جاءت الأوامر القطرية بافتتاح قناة باسمه وبرأسمال 50 مليون دولار ليبث سمومه للعالم الخارجي.

فتم الاتفاق بين العودة وقطر على أن يكون أكاديمي قطري هو الوسيط بينهما فأرسلت له وزارة الداخلية خطاباً باحترام آداب الزيارة وعدم اللعب بالنار.

سلمان العودة يمثل مصالح قطر بالسعودية حتى وصل به الحال أن يذهب لرجل أعمال سعودي ليقنعه بتخليه عن الدوري السعودي لصالح قناة الجزيرة القطرية.

وحسب التوجيهات القطرية استمر سلمان العودة في غيه لتأليب الرأي العام والتحريض على الخروج ثم زيارته المتكررة لسفارات العراق وقطر ولبنان بعدها نشر العودة كتاباً مهماً أثار لغطاً قوياً في السعودية تضمن إسقاطات ضد النظام وتشكيكاً في ثوابت الحل والعقد وشرعية الحاكم المتغلب بسيفه.

كما دعمت قطر الجناح الثاني لها وهو ناصر العمر ومجموعته دعماً سخياً لأحد مشاريعه بمبلغ 40 مليون دولار لتوسيع دائرة نفوذه داخل السلطة الدينية.


وناصر العمر يزور قطر باستمرار لأخذ التوجيهات فزارها ثلاث مرات في عام 2009 .


وجلس مع مستشار أمير قطر للشؤون السياسية النصراني عزمي بشارة وُطلب من العمر أن يعطي قناة الجزيرة زخماً دينياً فكال لها المدح والثناء وأنها تقف مع قضايا الأمه ثم أتهم قناة العربية باليهودية والعبرية.


ولدغدغة مشاعر المواطنين وضع بياناً لعشرات المشايخ الإخوانيين ومن أيدهم للضغط على الحكومة الانقياد لأمرهم أو مساومتهم وجاء الأمر السامي الكريم لمعالي رئيس الديوان الملكي الأستاذ خالد التويجري بطرده ومن معه وعدم استقبالهم البتة.

وحاليا سعود القحطاني المستشار في الديوان الملكي يتعرض لنفس الهجوم الذي تعرض له خالد التويجري .


وأفسد ناصر العمر خطة السعودية في العراق القاضية بمهاجمة الفرس المجوس وترك الأمريكان للأمر الأخير حتى يتم التفاهم معهم في نهاية المطاف لكنه ع
ارض الحكومة بفتاواه الغير منضبطة وتم مهاجمة القوات الأمريكية حتى تم إخراجهم من العراق فتسلم الشيعة الذين لم يقاتلوا الأمريكان مقاليد الحكم.

من الأساليب المتعارف عليها دبلوماسياً استدعاء السفراء للتشاور أولاً ومن ثم سحبهم ولا يلامون على فعلهم لأن استفزاز قطر بلغ منتهاه من القذارة.

سبق للسعودية أن سحبت سفيرها من قطر عام 2002 دون إعلان فتودد حمد لولي العهد الأمير عبدالله آنذاك حتى لا يقاطع القمة الخليجية بالدوحة الحل لدول الخليج العربي هو دعم الجيش اليمني الضعيف وتدريبه حتى يستطيع أن يحمي بلاده من عملاء قطر وإيران بالداخل والكويت لا تستطيع أن تتخذ إجراءات كالقرارات السعودية والإماراتية لقوة جماعة الإخوان فمنعوها حتى من المشاركة مع درع الجزيرة ميدانياً بالبحرين.


يتبع =======)

كلنا مع السعودية ضد من يحيك المؤامرات ضدها من عكاظ
من عكاظ
عندك أي منتج؟
الكل: 7

والسعودية تتخذ إجراءات قوية ضد قطر وهي:-


1- إيقاف البنك القطري من الدخول للسوق السعودي
2-تجميد الاتفاقيات التجارية الموقعة عام 2006
3- إيقاف مد أنابيب الغاز القطري للكويت الذي يمر عبر الأراضي السعودية
4- إيقاف جسر يربط قطر مع الإمارات سيمر فوق المياه الإقليمية للسعودية
5- تجميد رخصة قطر التي فازت للنقل الجوي الداخلي السعودي
6- إيقاف مشروع قطر لمد أنابيب غاز لتركيا مروراً بحمص عن طريق الأراضي السعودية
7- إيقاف مشروع قطر لمد أنابيب الغاز للأردن عبر الأراضي السعودية هذا بخلاف الأوراق المطروحة حالياً والتي تهدد قطر
وهي على النحو التالي :-

1- إغلاق المنفذ البري
2- إغلاق الأجواء للطيران القطري
3- تعليق عضوية قطر في مجلس التعاون
4- تعليق عضويتها في جامعة الدول العربية
5- تسع دول عربية أعلنت أنها بصدد إدراج الإخوان كجماعة إرهابية 6- خمس دول إسلامية رهن إشارة السعودية بسحب السفراء مما يزيد عزلة قطر سياسياً.

عدم دعوة قطر وتركيا للشؤون الإسلامية دليل تحجيم دوريهما في الدول العربية بالإضافة لطرد السفير التركي من مصر وسيتبعه السفير القطري قريباً


*منقول بتصرف عن مجموعة تغريدات في " " للكاتب سالم النجدي نشرت عام 2011 وتنقل خلفيات الخلاف مع قطر


منقول

الله يدحر الخوارج والرافضة ومن يعينهم ويدعمهم

واس:
صرح مصدر مسؤول أن حكومة المملكة العربية السعودية انطلاقاً من ممارسة حقوقها السيادية التي كفلها القانون الدولي ، وحماية لأمنها الوطني من مخاطر الإرهاب والتطرف ، فإنها قررت قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية مع دولة قطر ، كما قررت إغلاق كافة المنافذ البرية والبحرية والجوية ، ومنع العبور في الأراضي والأجواء والمياه الإقليمية السعودية ، والبدء بالإجراءات القانونية الفورية للتفاهم مع الدول الشقيقة والصديقة والشركات الدولية لتطبيق ذات الإجراء بأسرع وقت ممكن لكافة وسائل النقل من وإلى دولة قطر ، وذلك لأسباب تتعلق بالأمن الوطني السعودي.
لقد اتخذت المملكة العربية السعودية قرارها الحاسم هذا نتيجة للانتهاكات الجسيمة التي تمارسها السلطات في الدوحة ، سراً وعلناً ، طوال السنوات الماضية بهدف شق الصف الداخلي السعودي ، والتحريض للخروج على الدولة ، والمساس بسيادتها ، واحتضان جماعات إرهابية وطائفية متعددة تستهدف ضرب الاستقرار في المنطقة ، ومنها جماعة (الإخوان المسلمين) و (داعش) و(القاعدة) ، والترويج لأدبيات ومخططات هذه الجماعات عبر وسائل إعلامها بشكل دائم ، ودعم نشاطات الجماعات الإرهابية المدعومة من إيران في محافظة القطيف من المملكة العربية السعودية ، وفي مملكة البحرين الشقيقة وتمويل وتبني وإيواء المتطرفين الذين يسعون لضرب استقرار ووحدة الوطن في الداخل والخارج ، واستخدام وسائل الإعلام التي تسعى إلى تأجيج الفتنة داخلياً كما اتضح للمملكة العربية السعودية الدعم والمساندة من قبل السلطات في الدوحة لميليشيا الحوثي الانقلابية حتى بعد إعلان تحالف دعم الشرعية في اليمن.
كما أنها اتخذت هذا القرار تضامناً مع مملكة البحرين الشقيقة التي تتعرض لحملات وعمليات إرهابية مدعومة من قبل السلطات في الدوحة.
وإنه منذ عام 1995م بذلت المملكة العربية السعودية وأشقاؤها جهوداً مضنية ومتواصلة لحث السلطات في الدوحة على الالتزام بتعهداتها ، والتقيد بالاتفاقيات ، إلا أن هذه السلطات دأبت على نكث التزاماتها الدولية ، وخرق الاتفاقات التي وقعتها تحت مظلة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية بالتوقف عن الأعمال العدائية ضد المملكة ، والوقوف ضد الجماعات والنشاطات الإرهابية ، وكان آخر ذلك عدم تنفيذها لاتفاق الرياض.
وإنفاذاً لقرار قطع العلاقات الدبلوماسية والقنصلية يمنع على المواطنين السعوديين السفر إلى دولة قطر ، أو الإقامة فيها ، أو المرور عبرها ، وعلى المقيمين والزائرين منهم سرعة المغادرة خلال مدة لا تتجاوز 14 يوماً ، كما تمنع ، بكل أسف ، لأسباب أمنية احترازية دخول أو عبور المواطنين القطريين إلى المملكة العربية السعودية ، وتمهل المقيمين والزائرين منهم مدة 14 يوماً للمغادرة؛ مؤكدة التزامها وحرصها على توفير كل التسهيلات والخدمات للحجاج والمعتمرين القطريين.
وتؤكد المملكة العربية السعودية إنها صبرت طويلاً رغم استمرار السلطات في الدوحة على التملص من التزاماتها ، والتآمر عليها ، حرصاً منها على الشعب القطري الذي هو امتداد طبيعي وأصيل لإخوانه في المملكة ، وجزء من أرومتها ، وستظل المملكة سنداً للشعب القطري الشقيق وداعمة لأمنه واستقراره بغض النظر عما ترتكبه السلطات في الدوحة من ممارسات عدائية.

استمع لتآمر أمير قطر السابق مع القذافي ضد السعودية

http://www.alarabiya.net/ar/saudi-today/2017/06/07/%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D9%85%D8%B9-%D9%84%D8%AA%D8%A2%D9%85%D8%B1-%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1-%D9%82%D8%B7%D8%B1-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%A7%D8%A8%D9%82-%D9%85%D8%B9-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B0%D8%A7%D9%81%D9%8A-%D8%B6%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9.html

اللهم إحفظ بلاد الحرمين الشريفين
ورد كيد أهل الزيغ والفساد في نحورهم

بيان من كل من المملكة العربية السعودية وجمهورية مصرالعربية ودولة الإمارات العربية المتحدة ومملكة البحرين:
تعلن كل من المملكة العربية السعودية، وجمهورية مصر العربية، ودولة الإماراتالعربية المتحدة، ومملكة البحرين، أنها في ضوء التزامها بمحاربة الإرهاب وتجفيف مصادر تمويله، ومكافحة الفكر المتطرف وأدوات نشره وترويجه، والعمل المشترك للقضاء عليه وتحصين المجتمعات منه، ونتيجة لاستمرار انتهاك السلطات في الدوحة للالتزامات والاتفاقات الموقعة منها، المتضمنة التعهد بعدم دعم أو إيواء عناصر أو منظمات تهدد أمن الدول، وتجاهلها الاتصالات المتكررة التي دعتها للوفاء بما وقعت عليه في اتفاق الرياض عام 2013، وآليته التنفيذية، والاتفاق التكميلي عام 2014؛ مما عرّض الأمن الوطني لهذه الدول الأربع للاستهداف بالتخريب ونشر الفوضى من قبل أفراد وتنظيمات إرهابية مقرها في قطر أو مدعومة من قبلها. فقد اتفقت الدول الأربع على تصنيف (59) فرداً و(12) كياناً في قوائم الإرهاب المحظورة لديها، التي سيتم تحديثها تباعاً والإعلان عنها.
وهذه القائمة المدرجة مرتبطة بقطر، وتخدم أجندات مشبوهة في مؤشر على ازدواجية السياسة القطرية التي تعلن محاربة الإرهاب من جهة، وتمويل ودعم وإيواء مختلف التنظيمات الإرهابية من جهة أخرى.
وتجدد الدول الأربع التزامها بدورها في تعزيز الجهود كافة لمكافحة الإرهابوإرساء دعائم الأمن والاستقرار في المنطقة، وتؤكد أنها لن تتهاون في ملاحقةالأفراد والجماعات، وستدعم السبل كافة في هذا الإطار على الصعيد الإقليميوالدولي. وستواصل مكافحة الأنشطة الإرهابية واستهداف تمويل الإرهاب أياً كان مصدره، كما ستستمر في العمل مع الشركاء في جميع أنحاء العالم بشكل فعّال للحد من أنشطة المنظمات والتنظيمات الإرهابية والمتطرفة التي لا ينبغي السكوت من أي دولة عن أنشطتها.
وتؤكد الدول المعلنة لهذا البيان شكرها للدول الداعمة لها في إجراءاتها في مكافحة الإرهاب والتطرف والعنف، وتعتمد عليها في مواصلة الجهود والتعاون للقضاء على هذه الظاهرة التي طالت العالم، وأضرت بالإنسانية.
الأفراد:
1. خليفة محمد تركي السبيعي – قطري
2. عبدالملك محمد يوسف عبدالسلام – أردني
3. أشرف محمد يوسف عثمان عبدالسلام – أردني
4. إبراهيم عيسى الحجي محمد الباكر – قطري
5. عبدالعزيز بن خليفة العطية – قطري
6. سالم حسن خليفة راشد الكواري – قطري
7. عبدالله غانم مسلم الخوار – قطري
8. سعد بن سعد محمد الكعبي – قطري
9. عبداللطيف بن عبدالله الكواري – قطري
10. محمد سعيد بن حلوان السقطري – قطري
11. عبدالرحمن بن عمير النعيمي – قطري
12. عبدالوهاب محمد عبدالرحمن الحميقاني – يمني
13. خليفة بن محمد الربان – قطري
14. عبدالله بن خالد آل ثاني – قطري
15. عبدالرحيم أحمد الحرام – قطري
16. حجاج بن فهد حجاج محمد العجمي – كويتي
17. مبارك محمد العجي – قطري
18. جابر بن ناصر المري – قطري
19. يوسف عبدالله القرضاوي – مصري
20. محمد جاسم السليطي – قطري
21. علي بن عبدالله السويدي – قطري
22. هاشم صالح عبدالله العوضي – قطري
23. علي محمد محمد الصلابي – ليبي
24. عبدالحكيم بلحاج – ليبي
25. المهدي حاراتي – ليبي
26. إسماعيل محمد محمد الصلابي – ليبي
27. الصادق عبدالرحمن علي الغرياني – ليبي
28. حمد عبدالله الفطيس المري – قطري
29. محمد أحمد شوقي الإسلامبولي – مصر
30. طارق عبدالموجود إبراهيم الزمر – مصري
31. محمد عبدالمقصود محمد عفيفي – مصر
32. محمد الصغير عبدالرحيم محمد – مصري
33. وجدي عبدالحميد محمد غنيم – مصري
34. حسن أحمد حسن محمد الدقي الهوتي – إماراتي
35. حاكم عبيسان الحميدي المطيري – سعودي/كويتي
36. عبدالله محمد سليمان المحيسني – سعودي
37. حامد عبدالله أحمد العلي – كويتي
38. أيمن أحمد عبدالغني حسنين – مصري
39. عاصم عبدالماجد محمد ماضي – مصري
40. يحيى عقيل سالمان عقيل – مصري
41. محمد حمادة السيد إبراهيم – مصري
42. عبدالرحمن محمد شكري عبدالرحمن – مصري
43. حسين محمد رضا إبراهيم يوسف – مصري
44. أحمد عبدالحافظ محمود عبدالهدى – مصري
45. مسلم فؤاد طرفان – مصري
46. أيمن محمود صادق رفعت – مصري
47. محمد سعد عبدالنعيم أحمد – مصري
48. محمد سعد عبدالمطلب عبده الرازقي – مصري
49. أحمد فؤاد أحمد جاد بلتاجي – مصري
50. أحمد رجب رجب سليمان – مصري
51. كريم محمد محمد عبدالعزيز – مصري
52. علي زكي محمد علي – مصري
53. ناجي إبراهيم العزولي – مصري
54. شحاتة فتحي حافظ محمد سليمان – مصري
55. محمد محرم فهمي أبو زيد – مصري
56. عمرو عبدالناصر عبدالحق عبدالباري – مصري
57. علي حسن إبراهيم عبدالظاهر – مصري
58. مرتضى مجيد السندي – بحريني
59. أحمد الحسن الدعسكي – بحريني

الكيانات:
1. مركز قطر للعمل التطوعي – قطر
2. شركة دوحة أبل (شركة إنترنت ودعم تكنولوجي) – قطر
3. قطر الخيرية – قطر
4. مؤسسة الشيخ عيد آل ثاني الخيرية – قطر
5. مؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية – قطر
6. سرايا الدفاع عن بنغازي – ليبيا
7. سرايا الأشتر – البحرين
8. ائتلاف 14 فبراير – البحرين
9. سرايا المقاومة – البحرين
10. حزب الله البحريني – البحرين
11. سرايا المختار – البحرين
12. حركة أحرار البحرين – البحرين

مساحة الحجاز أكبر من مساحة قطر وكان نسب حاكم الحجاز السابق رفيعا . كان بالحجاز ما في قطر صوفية حرة ومناهج مضللة ظاهرة . إن ضم قطر إلى المساحة أسهل بدون أن تعمل فيها فرقة المجاهدين .

مساحة الحجاز أكبر من مساحة قطر ونسب حاكم الحجاز السابق أرفع . بقطر صوفية ومناهج منحرفة كما كانت بالحجاز الفارق هو سهولة ضم قطر إلى السعودية ولو لم تعمل فرقة المجاهدين بسدها ودوحتها.

5. بقلم: الخير2020

المؤمن عند عهوده

السعودية معترفة بقطر كدولة مستقلة

أما إذا بدأوا بالغدر وضربونا عسكريا فنضربهم الضربة القاضية

قطر سلفية إلى قبل ما يأتي القرضاوي ويحولها لبؤرة إجرام ودعم للرافضة والخوارج

أضف رداً جديداً..