كلمة علماء التوحيد في شبهة كيف يكون الرافضي مشرك وهو يقول ( لا إله إلا الله

الله يجزيك خير علي هدا البيان والتوضيح

والله عيب هالمواضيع تنشر في المنتدى

الأهلاوي29
العيب وجودك معنا

كلام صحيح وبعض عوام المسلمين يردد ان الروافض يقولون لا إله إلا الله

وما اثر لا إله إلا الله إذا كان كل ما عليه قائلها يخالف معناها ومقتضاها , فالشهادة ليست كلمة يتلفظ بها فحسب

موضوع مهم جزى الله صاحبه خيرا

الاهلاوي .. هل انت رافضي ??
مهما يكن فانا مستعد للنقاش معك واقناعك
ولو كانت المواطنه وغيرها من الشعارات تمنع الصدع بالحق لما تكلم محمد صلى الله عليه وسلم بالحق وجهر به وحارب من اجله

باختصار شديد :
لا اله الا الله لا اله نافية أي إله , إلا الله مثبتة الألوهية لله وحده .
الرافضة ينطقونها لكن ما يفهمونها عند الشدائد يدعون من دون الله وهذا الشرك بعينه .
لو حبيتوا تشوفوا شركهم تعالوا للمستشفيات المرضى منهم ومن حدث له حادث يدعون علي من دون الله ويدعون بعد أسماء غريبة عجزت أفهمها .

الشيخ ابن جبرين رحمه الله افتى بكفرهم والشيخ ابن باز رحمه الله استثنى عوامهم من التكفير

يا صاحب الموضوع الله يسخر لك من اسمك نصيب في كل خطوة وعمل

فعلا موضوع مهم..ووضح امور كثير ووجدت فيه اجابة شافية ووافية

يا اخوان لقد سقطت الاقنعة..الربيع العربي بعض الاوقات اقول انه عساه خيرة من رب العالمين..انفضح الشيعة..بانت مخططاتهم..تعاونهم مع الغرب...موقفهم وكذبهم الشنيع على المسلمين

اللهم اكسر شوكتهم وكل من ساعدهم

يا اهلاوي

الله يعينك على نفسك

بعض الناس نفسه عدوة له والعياذ بالله

عزه

استثناء الشيخ ابن باز رحمه الله وغيره من العلماء لعوام الرافضة في الحكم بالكفر انما يكون في حالة عدم العلم بالحق

وفي هذا الزمن لا يستطيع احد من الروافض الزعم بان الحق لم يصل اليه وبالتالي فعذر الجهل منتفي في حقهم

وضلال عوام الرافضة ليس ناتجاً عن الجهل بالحق بل عن اتباع علماء الضلال فحكمهم كحكم من قال الله تعالى فيهم ( ربنا اننا اطعنا سادتنا وكبراءنا فأضلونا السبيلا )

نسأل الله العافية في الدنيا والآخرة

جزاك الله خير ياشداد على التنبيه المهم

ومثل ما قلت لاحظت تعليقات عوام الشيعه باليوتيوب والتويتر عارفين الحق بس شيوخهم مسوين لهم ارهاب رهيب

نسأل الله ان يدلهم على الحق

إخواني عندما أتأمل حالهم وهم في بيوتهم بجوار المسجد لا يعرفون الصلاة فيه ولا يسجدون وهم يسمعون منادي الحق ليلا ونهاراً وسنة تلو الأخرى
أتيقن يقينا تآما أنهم غير طبيعيين وأنهم عدو متربص بلا شك
إلا أن هذا الكافر مدحورٌ ما استعنا بالله وتقربنا إليه بأسبابٍ و بسبب دعاء الصالحين بالمساجد
وبالعلماء والدعاة المحذرين من أسباب عز هذه الشياطين المنتظرة وذلك بتحذيرهم للناس من أكل الحرام ومن أنواع الحرام فبعض الناس بحاجة للتطهر من جروح الذنوب والآثام التي تقتات بها تلك الجراثيم الرافضية .

في الوقت ذاته يبشر علماؤنا أهلَ الإستقامة بالعز والسؤدد والأمن في الدنيا والآخرة .
وعلينا مع علمائنا والصالحين أن نتكاتف لحماية الطيبين في المجتمع وطلبة العلم الشرعي الكبار والصغار ثم تمكينهم للقيادة
مع وجوب الحفاظ عليهم من الخروج ولو للجهاد إن لم يكن واجبا
وقد أفتى بعض العلماء في المدينة المنورة بأن الجهاد بالمال في سوريا واجبٌ عينيا لإخواننا على كل مسلم ولو كان بمال قليل يستطيعه .

نريد المجتمع مجتمعَ شباب ملتح مستقيم وشابات مستقيمات ، نحبهم ونحافظ عليهم ونغبطهم عندما نراهم .
سيهلك هؤلاء المشركون بلا شك فسنة الله في الظالمين لا تتغير ، والحمد لله ربّ العالمين .

يجب التنبيه أنه ليس الروافض فقط من يدعو غيرا لله سبحانه مع انتسابه للاسلام

فطوائف كثيرة من المتصوفة تعتقد في إمام الطريقة وفي غيره أنه أهل للدعاء وهو ميت وقطب يستجار به في حالك الظلم


والليلة مثل البارحة

أبناء سيدنا اسماعيل ابن ابراهيم عليهما الصلاة والسلام

كانوا يعتقدون انهم موحدون لله وأن ما يعملونه ليس شركا


يقول قائلهم في الحج : لبيك اللهم لبيك

لبيك لا شريك لك لبيك

إلا شريكا هو لك

ملكته وما ملك


فهم يعتبرون ما يشركون به هو لله وعبد لله وليس ندا ولا يملك


لكن فعلهم ودعاءهم شرك ومساواة وهو ما جالدهم عليه الرسول محمد صلى الله عليه وسلم

وبما أنني طالبت في مشاركتي أعلاه
بالمحافظة على الشباب الملتحي المستقيم
فأحب أن أذكر أهمية الحفاظ عليهم في مثل المدارس الثانوية
فنحن نجد المرشد الطلابي وهو يحمي الطلاب من التردي الدراسي
و يراقب ضعاف الدين المتلذذين بترديد البصر في الحرام يأمرهم بغض البصر ويسأل المبتَلين بالجمال والوسامة عن أحوالهم .
لكنه غير مخوّل ببند يرفع به مكانة الطلاب المستقيمين حتى يلجأ بعض المعلمين في مدارس معينة إلى مثل ما قمت به
مع بعض لطلاب في الأقسام الطبيعية
حيث ذكرت لهم بأن الطالب فلانا و وجميع أهل اللحى من الطلاب الذين يدرسون موادي سيأخذون
العشرين درجة كاملة وافية ولو لم يختبروا ولهم مني مع الحب والمودة الوقوف معهم بقدر قدرتي .
وقد أعطيتهم المشاركة والدرجة كما وعدت .
في الوقت ذاته أدقق في ورقة الشيعي ليأخذ درجته دون أن أزيد له أي جزء من الدرجة .
كما أعطي الطلابَ الآخرين حقهم إلى أربع درجات لينجح الراسب .

وقد استطاع الطالب المستقيم أن ينفذ الأعمال والأنشطة بأمن وثقة وحزم وحلم دون أن يلجأ إلى المداهنة أو الإنتكاسة ، بسبب مثل هذا العدل الذي قمتُ به ولبعده عن دائرتي القسوة التي لاحظتها
فقد لاحظت دائرتين إحداهما في الأخرى
الدائرة الواسعة عامة وهي قسوة الكفرة على المسلمين كقسوة اليهود والروافض الإرهابيين والنصارى وأمثالهم عبّاد المخلوقات الحية والميتة .

ثم الدائرة الأخرى قسوة المقصرين من المسلمين من أهل الكبائر والصغائر على أدنى خطأ على مثل هؤلاء المستقيمين دون إنذار أول ولا ثاني
من المعلمين والطلاب وبعض العاملين بالمدرسة ،
نجد من المقصرين مَن هو معجب بهؤلاء الرفض مبادر بالسلام والرحمة عليهم كإعجابه باليهود والنصارى ، وما في قلوب الروافض والكفار على هؤلاء المقصرين من البغض وتمني الشر أكثر من ما في قلوب المقصرين من المسلمين على هؤلاء الشباب المستقيم
لكن التلاحم والتعاون الآن أقوى منه بكثير عن ما كان عليه قبل سنوات مضت كما هو مشاهد وملاحظ بوضوح وهو يسير نحو الكمال بفضل الله وكرمه ، فله الشكر والحمد .

الأحاديث التي ظاهرها أن من نطق بالشهادتين حُرّم على النار ليست على إطلاقها ، وإنما هي مقيدة بأحاديث أخرى ، جاء فيها : أنه لا بدّ لمن قال : لا إله إلا الله ، أن يعتقد معناها بقلبه ، ويعمل بمقتضاها ، فيكفر بما يعبد من دون الله ، كما في حديث عتبان : (( فإن الله حرّم على النار مَن قال : لا إله إلا الله يبتغي بذلك وجه الله )) .
وإلا فالمنافقون يقولون : لا إله إلا الله بألسنتهم ، وهم في الدرك الأسفل من النار ، ولم ينفعهم النطق ب ( لا إله إلا الله ) لأنهم لا يعتقدون ما دلت عليه بقلوبهم .

وفي صحيح مسلم : (( من قال : لا إله إلا الله ، وكفر بما يعبد من دون الله حرم ماله ودمه ، وحسابه على الله )) .
فعلّق النبي صلى الله عليه وسلم حرمة المال والدم على أمرين : الأول قول : لا إله إلا الله ، والثاني : الكفر بما يعبد من دون الله ، ولم يكتفِ بمجرد النطق ب ( لا إله إلا الله ) فدل على أن الذي يقول : لا إله إلا الله ولا يترك عبادة الموتى والتعلق بالأضرحة لا يَحْرُم ماله ودمه ) .
كما ورد في كتاب لأحد كبار العلماء الربانيين يتحدث فيه عن فتنة عبادة القبور والتي تُعدُّ بعشرات الألوف بين أهل السنة والشيعة .

================================================================


كما ورد فيه
أن الحق في الخلق عزيز وأهل الحق هم الأقلون عدداً { سُنّة الله التي خلَت من قبلُ ولن تجد لِسنة الله تبديلا }.
قال تعالى { وما يؤمن أكثرهم بالله إلا وهم مشركون }
وقال تعالى { وإن تطع أكثرَ مَن في الأرض يُضِلوك عن سبيل الله } .
وقال تعالى { وإن كثيرا من الناس لفاسقون }
وقال تعالى { وما ءامن معه إلا قليل }
وورد فيه العديد من الأدلة من الكتاب والسنة المبينة لشبهة القلة والكثرة التي يرددها بعض الناس .
مع شبهة خفاء الحق وقول أهل الأضرحة المعبودة : لو كان ما تدعو إليه حقّا ما خفي على فلان وفلان من مشايخنا في الطريقة
والجواب عن هذه الشبهة : بأنها هي نفسها دعوى الكفار الأوائل فيما أخبر الله - تعالى - عنهم في قولهم { لو كان خيراً ما سبقونا إليه } .
وفي قوله سبحانه { أهؤلاء مَنّ اللهُ عليهم مِن بيننا } .
و قال أمير المؤمنين علي رضي الله عنه : ( اعرف الحق تعرف أهله ) .

وفي الكتاب نصوص كثيرة من القرآن ترد على قول عبّاد القبور : نحن لا نعتقد فيهم ، ولكن هؤلاء ( أي المقبورين ) أولياء الله الصالحين، ونحن لم نصل إلى المنزلة التي وصلوا إليها ، فنحن نرغب إليهم في قضاء الحاجات ، ونطلب منهم الشفاعات والوسطات ، كما يشفع أهل الحاجات عند الملوك والرؤساء والوزراء والوجهاء .
والجواب : أن هذا هو عين ما قاله الكفار الأوائل حين أخبر الله تبارك وتعالى عنهم
ثم أورد آيات كما في سورة يونس آية 18 وسورة الزمر الآية 3
وغيرها من الآيات والأدلة الواضحات .
جزاه الله خيراً .

طبعا هذا كلام علماء أفاضل .
--------------------------
وممّا ذكِر من بعض الدعاة بالمدينة المنورة وفي غيرها كلام تكرر في العقد الماضي وهو لا يوافق كلامَ كثير من العلماء في دول إسلاميةٍ عديدة

فحوى كلامهم ذلك الوقت يقول : إن اليهود وقضايا النصارى قد لا تكون إلا مخدر يصرف العقل عن معرفة أخطر الأعداء
فالهبّة لنجدة المنكوبين ينبغي أن تكون حاضرة لنجدة جهلة المسلمين في عقيدتهم ، وأن إغاثتهم بالكساء والدواء لا تصلح إذا لم تقترن بإغاثتهم من النار .

أما العدو الخارجي - اليهود بفلسطين وبأمريكا مع المتصهينين - فهو مكروب لا يدوم ولا يبقى إلا على رائحة البدع والتفرق كما أن البدع المكفرة لا تأتي إلا بسبب الجهل بهؤلاء المشركين وهم بالملايين بيننا وبسبب آخر ارتكابِ المسلمين للكبائر التي تخدمهم .
--
وقد عمل أخطر الأعداء - الروافض - على بناء كيان قوي لهم من خلال جيش حزب الله وأسلحته وتدريبات روافض إيران مع الذين يخرجون بالباصات من المدينة والشرقية ومن بعض الدول وذلك قبل عشرين سنة وما تلاها
إلا أننا نراهم اليوم وكأنهم يعزون أنفسهم على خسائرهم ولو كانت في الصمود ببعض المناطق دون تقدّم يناسب المال والجهد والزمن الطويل من التدريب والإستعداد .
إن كيانهم ينهار ويجب علينا الإستمرار في إضعافهم بالمال وأن نسعى لتطول حرب الشام دون أي صلح يُذكر فإن الله يحب جهاد أعدائه .
ثم ندعوا لكل مَن يحرص على دعوة المتصوفة وغيرهم للتوحيد بنفس طويل عبر العقود والقرون
عند حضورهم إلينا وبالوسائل الجديدة ، أو عمل على مراقبة المغضوب عليهم منهم لإضعافه و حماية المسلمات والمسلمين من شره من خلال القنوات الرسمية .

وقد قال أحدُ طلبة العلم كلمةً طيبة ( لن تجتمع الأسرة ولو كانت من زوجين إلا على التوحيد والطاعة ومن المستحيل جمع كلمة المسلمين على غير التوحيد والطاعة ) .
==========

هناك تناسب عكسي بين النجاح والبركة وبين وجود الروافض وغلاة المتصوفة في أي مؤسسة أو مدرسة يمكّن فيها أعداء الله
كلما زاد عددهم نقص النجاح وقلّت بركة الإنتاج .
وكلما أضعفوا وحوربوا ونقصوا أو أزيلوا كلما قوت المؤسسة وانتصرت على منافسيها وتحققت أهدافها وأهداف مؤسسيها .
أسأل الله أن يحميَ بلاد المسلمين في الشرق والغرب من المشركين وأعداء الدين .