الاستقدام بين الحقيقة والخيال
يقول عبدالله الخالدي السعودي المرشح من قبل وزارة العمل الإندونيسية لحضور اجتماع وضع الحلول لمشاكل العمالة الإندونيسية بالمملكة قال للرياض ان وزارة العمل قد أخفقت إخفاقا كبير في مفاوضاتها مع الدول المصدرة للعمالة الامر الذي جعل المملكة معزولة من بين دول العالم وطالب الخالدي لسحب ملف استقدام الأفراد من وزارة العمل ويعاد الى وزارة الداخلية التى كانت تصدر التأشيرات كانت الأمور تسير بشكل إيجابي وكانت الدول المصدرة للعمالة تصدر وهى ممتنة للمملكة اضافة الى عدم تدخل سفارات تلك الدول في خصوصيات المواطنين
اصبح وضع استقدام العمالة المنزلية سئ جداً شركات مكاتب كلها في الهواء سواء المواطن يعاني السوق السوداء تشتغل نهيب بوزارة الداخليةان تتصدر هذا الملف بأسرع وقت وحل المشاكل العالقة بحكم خبرتها وتحقيق مصالح المواطنين العالقين بين شركات ومكاتب الاستقدام التي تعجز عن توفير العمالة مع الضبابية في التعامل
صح والله احتكار الان اصبح التجار للعماله يديرون الامور حسب مصالحهم اولهم البداح عنده عدة مكاتب بالمملكه وخاجه
لقد أسمعت لو ناديت حيا ..... ولكن لا حياة لمن تنادي
خدامة تصل تكلفة استقدامها 25 ألف في هذا البلد ؟
المصيبه ماهو البداح او وزير العمل او او.....
المشكله من يقف خلف هولاء ويدعمهم ويستفيد ...؟
اذا لم يمسك على ايدي العابثين فلا يعلم النتيجه الا الله ونتيجه للاسوء