أَبَنِيْ أُمَيّةَ جَاءَ آلُ سُعُوْدِ أَهْلُ الْمَكَارِمِ والْعُلَا وَالْجُوْدِ أَمَّوْا بِمِحْرَابِ الوَلِيْدِ وَخَلْفُهُمْ أُسْدُ الشَّآمِ بِهَيْبَةٍ وَصُمُوْدِ وَكَذَاكَ كَانُوْا لِلْخَلِيْقَةِ قِبْلَةً فِي حَرْبِهَا أَوْ سِلْمِهَا المَنْشُوْدِ . ---- القصيدة لدكتورٍ في علومٍ إسلامية .