قصه عجيبة👍👇

قبل 8 سنوات

أغبى تلميذ ..

كانت أمه أمية، لا تقرأ ولا تكتب، مطلقة، فقيرة، تعمل خادمة في بيوت الناس ، وبعد إنفصال والديه، عاش هو وشقيقه مع أمهما.كانت الأم، العائل الوحيد للأسرة، جاهلة فقيرة، وسوداء في ظروف ضيقت على الأسود معيشته بسبب لون بشرته.
ولم يؤهلها ذلك إلا للعمل كخادمة في بيوت ميسوري الحال. وبدأ هو في دراسته الابتدائية كأي طفل في مثل ظروفه. كان معروفاً لدى قرنائه أنه أغبى تلميذ في الفصل.
غير أن الأم ذات يوم من الأيام، أخذت قراراً واحداً، غير مستقبل ولدها كانت تقول لولدها بإلحاح، " أنت ذكي وتستطيع أن تكون مثل هؤلاء الأغنياء.
لست أقل منهم في شيء يا بني، لديك كل الإمكانات التي تؤهلك لكي تكون ناجحاً وعظيماً".
كانت تؤمن بذلك وتبث في نفس ولدها ثقة في نفسه، لكن ذلك لم يكن كافياً بعد لكي يغير الطفل الصغير من عاداته أو يفعل شيئاً لمستقبله. فالإنسان في طفولته عجينة طيعة ملأى بالإمكانات والبذور، غير أنها عجينة عاجزة لا تدرك كيف تروي بذورها وتروي أرضها الخصبة.
وذات يوم عادت الأم إلى البيت وأصدرت قراراً بيتياً حاسماً ونهائياً.
مطلوب من أبنها أن يذهب للمكتبة ويختار كتابين كل أسبوع ويقرأهما، ثم يكتب لها تقريراً عن كل كتاب! كل أسبوع كتابين، فإن لم يفعل، فلن يسمح له بأي مصروف ولن يستطع حتى أن يشاهد التلفاز أو يخرج ليلعب مع أصحابه. عليه أولاً أن يقضى هذا الواجب حتى يستطيع الحصول على ملذاته وأسباب لعبه ولهوه.

ضاق الصبي بهذا القرار الظالم!

لكنه لم يستطع إثناء الأم، فاضطر للخضوع كارهاً مضطراً.
وبدأ الأبن يستعير كتابين كل أسبوع ويكتب عنهما تقريراً يقدمه لوالدته. ومع مرور الوقت تحول تلقائياً من أغبى تلميذ في الفصل إلى أنبغهم. بل وحقق نجومية بين زملائه، وأصبحوا يأتون إليه لمساعدتهم في فهم دروسهم ..!

فهل عرفتم من هو هذا العبقري؟!
إنه "بنجامين سولومون كارسون" أو (بـن كارسون) أحد أعظم جراحي الأعصاب في العالم. وصفته مكتبة الكونغرس الأميركية في عام 2001 بأنه أحد "الأساطير الحية"، يُنسب إليه الفضل في أول عملية جراحية ناجحة لفصل توأمين متصلين عند الرأس.

وفي عام 2009 منحه الرئيس السابق جورج دبليو بوش الوسام الرئاسي للحرية ، وهي أعلى تكريم تمنحه الحكومة الأميركية للمدنيين. وجاء الاعتراف الشعبي بعبقرية كارسون مع عرض فيلم "يدان موهوبتان: قصة بن كارسون" في عام 2008 حول حياته وإنجازاته الاستثنائية.

وإذا كان النجاح ثمرة الجهد الدؤوب لتحقيق الأمل المرغوب فإن التشجيع محرك النجاح.

و الإيمان بالله أساس كل نجاح وهو النور الذي يضيء لصاحبه الطريق وهو المعيار الحقيقي لاختيار النجاح الحقيقي ..والإيمان يمنحنا القوة وهو بداية ونقطة الانطلاق نحو النجاح وهو الوقود الذي يدفعنا نحو النجاح ..




بن كارسون مرشح للرئاسة 2016

قصه عجيبة👍👇
عندك أي منتج؟
الكل: 3

" بن كارسون (63 عاما)
جراح أعصاب معروف متقاعد وهو المرشح الأسود الوحيد في السباق إلى البيت الأبيض. تعرض لانتقادات بعد تصريحات عن المثليين وإصلاح النظام الصحي الذي قام به الرئيس باراك أوباما والذي شبهه بالعبودية."

المصدر:http://m.alarab.qa/story/610820/أبرز-المرشحين-في-انتخابات-الرئاسة-الأمريكية-2016

،

لا اعتقد شخصياً ان شخصاً له تاريخ في الطب وبالاخص في الجراحه وبالتحديد في الاعصاب بأن ينجح كسياسي ،، لا اعتقد ذلك اطلاقاً

الطبيب عندما يناقشه قسم التوظيف عن تحديد راتبه والبدلات فسيتم ذلك الاجتماع كأنها جراحة دماغ كما يقول اغلب الزملا من مديرين التوظيف

فما بالكم باجتماعات مناقشة امور كبرى مثل ما يحصل في دول ومحيطات ،

اتوقع ان كارسون قد سأم التقاعد واراد ان يبذر بعضاً من مدخرات راتبه الخيالي مع لفت انتباه العالم لما قام به من انجاز على الرغم من التحديات التي واجهها،،،

من الجانب الآخر ، وصفه لحملة اصلاح اوباما الصحي بالعبوديه يدل لي بأن في تفكيره عاهه من نوع ما ، فأغلب المطلعين على نظام الاصلاح ذلك يرون انه مجدي وجداً في تعديل واصلاح نظام بائس اخذ يستنفذ في صحة الشعب الامريكي لعقود من الزمن

كما وان من اصعب الاشياء التي ممكن ان يفعلها أي رئيس لامريكا هو مواجهة حزب الاطباء ، ولكن اوباما فعلها و واجههم وغير وفعل حتى في النهايه يأتي شخص اصابه مس من الغرور ليصف البرنامج بالاستعبادي ! ربما ذلك الوصف نابع بكل وضوح من تجربة قاسية مر بها كارسون ،،، او ربما يريد ان يتميز بشذوذ رأيه عن العامه ،،،

لكن منذ ان قرأت قصته المذكوره لم اشك في انه سيفشل فشلاً ذريعاً في حتى الوصول للنهائيات،،،

عموماً ،

وكالعاده:

من يريد ان يرينا براعته السياسيه في اختيار من سيصل للنهائات ؟ ؛-)

وتلك ربما هي ما يثير احاديث المجالس الراقيه بدلاً عن طوبه يلحقها عشرون مجنوناً ههه

انا متأكد بأن هيلاري كلينتون سوف تصل للنهائيات وربما اكاد اجزم بأنها ستفوز ايضاً ،،،

اتوقع ان جيب بوش سيصمد طويلاً وربما يصل للثلاثي الاخير

ترامب ذلك العقاري السخيف وصوله سيعني بي ان المجتمع الامريكي لا يزال يحتفظ بحماقته ، ولكني اتوقع فشله الذريع سريعاً وربما صموده سيعتمد على تمويله وخلفيته الماليه ،،،

ما سيقف في وجه هيلاري ربما يكون وضع العالم حالياً من ناحية كثرة الحروب واستفشاء الارهاب ، ولكن اقتصاد امريكا لا يزال في حاجة لدورة ديمقراطية اخرى بعد اوباما ،،،

تيد كروز له فرصه ولكن ربما يقف الدعم المالي في وجهه لكن اعتقد انه سيواصل التقدم...

،
هكذا هي السياسه

فاذا كان هناك ( موضوع ) مؤرّق فلابد من تظييق الخناق لكي يتم التصرف،،،

عموماً كان درساً عابراً 😉

،
احم وش اخبار الانتخابات ؟

أضف رداً جديداً..