قصة حقيقية أتمنى لو أراها في بلادي

قبل 10 سنوات

قصة حقيقية أتمنى لو أراها في بلادي :

يقول احدهم : دخلت و صديقي إلى مقهى وطلبنا فنجاني قهوه وبينما نحن جالسان دخل إثنان فقالا لصاحب المقهى :نريد خمسة فناجين من القهوة علق ثلاثة منهن !!!
فسألت صديقي : ما معنى ثلاثة فناجين معلقه ؟!!
فقال لي :اصبر سنرى !!
ثم دخل أربعة وطلب أحدهما سبعة فناجين ثلاثة منهن معلقه !!
وبينما أنا وصديقي نتحدث وننظر خارجاً إلى الطبيعة الجميله ..فإذا برجل يلبس ملابساً رثة قديمه يقترب من صاحب المقهى فيسأل :
هل يوجد فنجان قهوه معلق ؟
علمنا فيمابعد أنه تقليد في نابولي يطلب فيه أحدهم فنجان قهوه مع أخرى معلقة لاحقاً للفقراء واللذين لايستطيعون دفع ثمنه ...
انتشر هذا التقليد مؤخراً في عدد من الدول وأصبحت توجد سندوتشات ووجبات خفيفه معلقه ..
فنريد أن يصل مثل هذا السلوكـ إلى بلادنا العربيه ,,

قصة حقيقية أتمنى لو أراها في بلادي
عندك أي منتج؟
الكل: 10

والله أنا عندنا كثير ممن يعلق ... ولكن الإشكالية في كيفية ضبط مستحق التعليق

موضوع رائع جداً ... وفقك الله

عضو قديم رقم 188144
قبل 10 سنوات وشهرين
2

الإشكالية الأكبر عندنا صاحب المقهى أو المطعم سوف يقبض ثمن المعلق ولا يعطيه من يطلبه .

عضو قديم رقم 293554
قبل 10 سنوات وشهرين
3

المشكله البطانه اللي طايح حضاها تاخذ حقه وحق غيرها وراح حق المطواطن ؟؟

لعلك تعلم امر
مشكلة انه لاينفع في اي بلاد عربية

لانه هذا الموضوع متعلق بالامانة و الامانة معدموة

بت لا تعرف الفقير والمحتاج من الغني والغير محتاج
والجميع ينظر ان اي شئ حق مستحق ومكتسب له حتى وان لم يكن حلال له اخذه

انت تظر له انه فنجان قهوة مجاني وفية احسان للمحتاجين والفقراء
اناس وما اكثرهم تنظر له ان صاحب هذا العمل مختل عقلي ناهيك على وصفة بالغباء
والادهى والامر ان هذا الشخص وبكل وضعية ودون اي امانة تلاقية ممكن ياخذ هذا الفنجان وان لم يكن من حقة وان لم يكن فقير وان لم يكن محتاج

الله يصلح الامة الاسلامية

عضو قديم رقم 88809
قبل 10 سنوات وشهرين
5

فعلا كما تفضل الاخوان الموضوع موضوع امانه ومع الاسف انعدمت الامانه الا من رحم ربي .. في المدينه المنورة وبمدينه العلاء تحديدا في احدي زيارتي ذهبت الي المخبز ووجدت طاولتين كل واحدة بها خبز وعندما سالت عنهم تبين ان واحدة مدفوع اجرها كاملا للمحتاجين من فاعل خير والاخري لمن يملك نقود ..

أفضل شي ، إأنك إذا رأيت المحتاج تشتري له وجبه وتعطي إياها ، يدا بيد.

شئ بلاش ربحه بيين...

لو حصل وطبق التقليد لوجدت اول من يتسابق عليه الموسرين....حتي لو لم يكونو بحاجته

قصه مشابه اخرى

منذ 3 اشهر..في أحد المستشفيات في كندا كنت في مصف المستشفي أبحث عن مصف لسياراتي ورأيت احد السيارت تهم بالخروج فتجهت نحوها مسرعه لاخذ المكان فأذ بسيده تجاوزت الستين تخرج من السياره وتطلب التحدث معي وكانت درجة الحراره 35 تحت الصفر وقالت لي هل قطعتي تذكره المصف قلت لها ليس بعد !! فقالت لا داعي لديا تذكره لك وهي لطول اليوم فحاولت ان ادفع لها ثمنها قالت لا ولكن أصنعي لي معروفا بعد أنتهاك من أستخدامها أعطيها لاي شخص تجدينه حولك اين كان لونه وسنه وجنسه .

القصة جميلة ولكنها مختصرة جدة وتفاصيلها كالتالي:
كوب قهوة على الحائط
للكاتب اياد عبدالحي
(( من اروع القصص ))
يقول : دخلتُ لمقهى في جزيرة البندقيه بإيطاليا،، وطلبت كوباً من القهوه وقطعة كيك
تنقلت بينهما ما بين مرتشف وقاضمٍ متأملاً في الهدوء الذي عج به المكان فلا يقطعه إلا قرع الجرس المعلق على الباب وهو يُعلن عن دخول أحدهم أو خروج إحداهن
ومع وصولي لنصف كوب القهوه،، دخل أحدهم للمكان وسحب مقعداً بجوار طاولتي فسارعه الموظف بعد قليل من جلوسه فقال له الزبون
لو سمحت،، أحضر لي كوباً من القهوه،، وكوباً آخر على الحائط
اندهشت من طلبه،، وتساءلت بيني وبين نفسي عن قصده ب (كوب قهوه على الحائط)،،
ولم أجد غير الانتظار والترقب للمشهد حلاً لي،،
وبعد لحظات جاء الموظف وفي يده كوب قهوه واحد فقط ،، قدمه لجاري،، ثم أخرج ورقة صغيره وكتب عليها (كوب قهوه) وتحرك نحو الحائط وألصقها عليه وانصرف تاركاً على رأسي صف من علامات الاستفهام والتعجب من فينسيا إلى المسفلة تحديداً،
بعدها بدقائق معدوده دخل ثلاثه وكرروا ذات المشهد بأن طلبوا ثلاثة أكواب قهوه وزادوا عليها بكوبين على الحائط،،
فلم يكن من الموظف إلا أن أحضر لهم الثلاثة أكواب،،
ومن ثم ألصق ورقتين على ذات الحائط بعد أن كتب على كل واحده عبارة (كوب قهوه)،،
أحسست وقتها برغبه عارمه في الصراخ بكل أسئلة الاستفسار،،
إلا أني تذكرت أني في قارة
(كل في حاله) ولست في بلد تتساوى فيه عبارتي
(السلام عليكم) و (إيش الحال) في طرحها على الآخر،
وما هي إلا دقائق حتى دخل زبون آخر رث الملبس إلى حدٍ ما،، فجلس بالجوار فأتاه الموظف فقال له الزبون بهدوء : كوب قهوه من على الحائط فقط،،
فذهب الموظف ومن ثم عاد بكوب قهوه ووضعه على طاولة الزبون،، ومن ثم اتجه صوب الحائط وانتزع إحدى الأوراق الملصقه عليه،،!!
هنا
أعتقد أن الفكره قد وصلت ويالدماثة خلق صاحبها،
إنه التكافل الإجتماعي يا ساده وبطريقه جداً مهذبه ومحترمه ومكتظه بالذوق،،
طريقه تضمن لمن ليس لديه ثمن كوب قهوه من الفقراء أن يطلبها دون حرجٍ وبهدوء لا يخدش كبرياءه ولا يبعثر كرامته،،
وفي الوقت ذاته تعطي للمقتدر فرصة التصدق

شكراللرد رقم 9 للتوضيج
وجزاك الله خيرا

أضف رداً جديداً..