قبل ثمانين سنة دعاة للزنى كان منهم في العصر السابق ملحدون، ماذا عن الشعراوي

قبل 3 سنوات

https://archive.alsharekh.org/MagazinePages/MagazineBook/AL_Tatawor/All_Issues/Issue_1/index.html
لهذه المقالات حوالي ثمانين سنة بمصر
يظهر أن الذين قرؤوها قد تجاوز ا المئة سنة
وغير هذه المقالات كتب ومجلات كثيرة في بعض الدول العربية خلا السعودية وبلدان محدودة .

لا تزال بلدان المسلمين في حاجة إلى الرجال الآمرين بالمعروف الناهين عن المنكر وإلى سلطان موحد يمنع هؤلاء وأمثالَهم من إفساد المجتمع .

الوحدة تحت راية الموحدين تلك الراية الخضراء التي تحمل لا إله إلا الله محمد رسول الله كفيلة بتحرير أنقرة وغيرها من الفساد العقدي والنسائي بإذن الله .
الشعراوي عاصر شياباً كباراً في السن في أواخر عمرهم ملحدين ودعاةَ فجور وخنا فناسب تفسيره لهم فقط .
تفسير الشعراوي - رحمه الله - للقرآن يصلح ضد هؤلاء الفاسدين الهالكين حيث يكثِر لهم ما يلفتهم للآيات الكونية التي لا ينكر أحد أن فاعلها وخالق تلك المخلوقات - التي يتضاد بعضها ويأكل بعضها بعضاً - إلا خالق آدم الذي هو الله سبحانه .
وقد كان الشعراوي صوفياً وعليه ملاحظات غير مرغوب فيها لكنه برز بسبب قوة نفوذ هؤلاء الذين مات أكثرهم من دعاة الزنى والحرام وكانت لهؤلاء الفوضويين المتفلتين شوكة لوجودهم في مناصب قيادية بمصر آنذاك
ثم غادر كثير منهم مع أكثر ذلك الجيل الذي غادروا
وقد توجد قلة قليلة منهم أحياء لم يروا ملك الموت ومن معه من الملائكة لكنهم على أبواب المغادرة من هذه الدنيا
وليست أعدادهم الكثيرة القوية قبل سبعين عاماً كالأعداد القليلة الآن في ذلك المجتمع هذه الأعداد التي تحاول نقل التجربة إلى بعض البلدان العربية .

أقر هؤلاء بما أقره روافض إيران وهو قصر الدين حول الإنسان وحول الإنسان بتعظيم الإنسان الميت وآثاره الحسية ضريح أو اسم ودعائه + الخضوع للحي الخائن حتى تتحقق الشهوة المالية والجنسية وشهوة العلو والغلبة على أولياء الله بالخروج عن الطاعة طاعة الخالق العظيم سبحانه .
هذا المنحرف وأمثاله يعتقد أنه يتعامل ضد مجموعة يسميها بأي اسم ؛ ولم يستوعب الضعيف الأحمق بأنه عدو لله العظيم خالق السموات والأرض وما بينهما وأن فعله وتصرفه يجب أن يكون وفق ما يريد سبحانه من خلقه .

قبل ثمانين سنة دعاة للزنى كان منهم في العصر السابق ملحدون، ماذا عن الشعراوي
عندك أي منتج؟
الكل: 14

(تم الحذف بواسطة الإدارة)

(تم حذفه بواسطة صاحبه)

هناك قاعدة حكيمة قديمة تقول
(الماضي السيءُ لا يُذكر ) .
___
المفروض أن تُحرق هذه المقالات والمجلات
والأدب السيء ولا يُعاد نشره
وكذلك الآثار الحسية تُتلف إذا قدِر على إتلافها وإذا لم يقدر على إتلافها فتُغلق الطرق للوصول إليها أو على الأقل لا يكون من تاجر أو أي شخص قادر على تيسير الوصول إليها أن يقوم بتمهيد طريقها أو تهيئة وسيلة للوصول إليها .

هناك شعر وكلام فارغ قيل من بعض المنافقين من اليهود والعرب في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم ضد صحابة مجاهدين وبعض الصحابيات فلم يعتن بحفظه أحد إلا الرقيب العتيد الذي كان يلازم ذلك الخاسر .
--
بالنسبة للفرد لا يذكر حسناته وسيئاته وسيرته الشخصية سواء كان عمره فوق المئة أو دون ذلك
عليه ما هو معروف من تجديد التوبة وإقامة الصلاة إقامة سليمة ثم يستقيم حتى يأتيه اليقين .

(تم الحذف بواسطة الإدارة)

جنس الملَك الملازم للشخص / وهما ملكان .
أما إقام الصلاة فلا يقيمها الشخص إلا إذا كانت سليمة ووصف إقامتها بالسليمة هي للتوضيح . هناك من يقيمها بشروطها وأركانها واجباتها وهناك مَن يؤديها وقد يترك واجباً أو يضعه في غير محله كمن ينهي تكبيرة الانتقال في السجود .

(تم حذفه بواسطة صاحبه)

(تم حذفه بواسطة صاحبه)

(تم حذفه بواسطة صاحبه)

(تم حذفه بواسطة صاحبه)

يُقال لا تنظر للماضي السيء إلا في حالتين
1 - أخذ الخبرة الماضية من الذين نجحوا في
مثل طرق تغيير المنكر وتحويل الناس إلى صالحين . الذين نجحوا كالأنبياء وكالمجددَين محمد بن عبدالوهاب ثم بعد قرون المجدد الملك عبدالعزيز ومن تبعه من الآمرين بالمعروف من المدنيين والعسكريين وغيرهم في هذه البلاد فلديهم كم هائل من الأساليب والوسائل الناجحة .

2 - أخذ العبرة والعظة .

وعليكم السلام ورحمة الله يا هدى .
هدى / من الممكن أن يكون سبب تبرج بعض النساء السعوديات ونشاط أنشطة الموسيقى هذه الأيام هو بسبب ترك بعض الدعاة وطلبة العلم الصغار ؛ الاجتماع على الهدى قبل 15 سنة تقريباً
فقد حذر وقتئذ مشائخُ شباباً من الفرق
الضالة من هؤلاء المحذرين الشيخ صالح الفوزان حذر من كفران النعمة وهو يقصد بالنعمة أهل السنة والجماعة وكفرانها أي أن يلتحق بعضُ طلبة العلم ذلك الوقت بفرق كجماعة التبليغ والإخوان وغيرها وهي مفرقات كانت في معظم مدن السعودية حيث استهلكت نشاط شباب في الردود على بعضهم بعيداً عن دعوة الناس للتوحيد والعقيدة الصحيحة فلم ينضموا إلى الجماعة الأصلية التي تمسكت بالكتاب والسنة كما كان أصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم .
وبسبب ابتعاد هذه الفرق عن الهدى كوفحت وزالت ؛ زالت أنشطتها في وقتنا هذا ومع منع ظهورها غاب طلبة علم صغار وغيرهم كانوا يخلطون بدون قصد في الغالب خيراً وشراً تمثل خيرهم في دعوة النساء للحجاب والستر ونهوا الناس عن سماع الموسيقى فلما ذهبوا أصبحت أماكنهم كبعض القرى والهجر قبل الحكم السعودي ينزاح أهلها إلى مكان ما بإرادتهم فتحل محلهم قبيلة أخرى ثم تدعي الأخيرة أنها أزالتهم بشدتها وبطشها .
غاب الممنوعون الذين التحقوا بالفرق المفرقة عن تأثيرها لينجو بعضهم ويلتحق بكبار العلماء والصالحين الشاكرين
ومع بعض الفراغ هذه الأيام
حل محلهم هؤلاء من النساء المتبرجات والرجال بأخطائهم وقد يظن بعضهم أنهم كالقبيلة الحالة محل الأخرى والأمر ليس كذلك فإن عينة أهل الغناء والموسيقى موجودة منذ القدم ، الشيء الجديد هو ما سيحدث من خير كبير بعد ترتيب الصف وصفه دون مفرّق وسبكه بخصائص الشاكرين المنضمين لأهل السنة والجماعة .
أهل الهدى قادمون ، صفو من مكر الفرق الضالة ومن فسادها فالحمد لله على نعمة الانتساب لأهل السنة والجماعة الفرقة الناجية الحمد لله .

أضف رداً جديداً..