✨قاعدة شائعة راجت في زمن الكسل والتبلد وغياب الاحتساب✨
✨القاعدة✨
✨عش لنفسك
✨دلل نفسك ؟!
✨لاتلتفت لأحد؟!
✨ولقد استسلم لهذه القاعدة حفنة من أولئك المجبولين على الأثرة وحب الذات أو التقاعس واللامبالاة .
✨فلا تسل عن سبب ضعف الأواصر والعزوف عن استقبال الضيوف وإكرامهم رغم البطر وكثرة الخيرات..
✨فهي نتاج ثقافة سعت لإيصالها الدورات التدريبية حقبة من الزمن ليست باليسيرة .
✨ثم بدأ الناس يشتكون من معضلة أخرى وهي عدم الشعور بتقدير الذات فأتي الحذر من مأمنه من حيث أراد الهروب !
✨فكيف تثني الناس عليك دون أن تقدم لهم معروفا
✨كيف تشعر بتقدير ذاتك دون أن تلقى القبول والمحبة .
✨كيف تؤمن بقدراتك وتميزك دون أن يحتاجك الناس لحل أزماتهم أو يستفزعوا بك في معضلاتهم..
✨إنك تدور حول نفسك وكلما دعتك همتك المخدرة للخير أو نادتك فطرتك السليمة للتنازل دعتك النظرية وجرتك إلى مستنقع الأنانية المقيت ولطختك بوحله
✨كيف تُخدع باجتهادات بشرية مستقاة من أديان لاتؤمن بجزاء الآخرة .
✨هل نسيت :
قول الرسول عليه الصلاة والسلام :
✨(خير الناس أنفعهم للناس)
✨(أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم )
✨(من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب القيامة)
✨(لأن أمشي مع أخي في حاجة أحب إلي من أن أعتكف في المسجد شهرا)..
✨كيف ستشعر بالرضا عن إنجازاتك وأنت تقضي جل يومك متنقلا بين المطاعم والمقاهي لتدلل نفسك ؟..
✨كيف سيعود نفع المال عليك بسمعة طيبة ورصيد من المحبين وأنت تبذله متعمدا في صناديق المتاجر والكماليات بحثا عن دلال نفسك ؟!.
✨ثق تماما لاأحد أعلم بك من خالقك فلا تعطل قنوات الفطرة بحثا عن سراب، وتدارك عمرك بحياة متوازنة رسمها خالقك ...
✨"وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولاتنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك "..
✨انطلق وتدارك مابقي من عمرك فلم يجعل الله سعادتك في كوب قهوة بعشرة أضعاف ثمنه تحتسيه بمفردك لتعيش لنفسك ..
✨السعادة في العطاء وليست في الانانية وتدليل الذات👍
مقالك جمبل
الله يحيي الجميع ههههه
هذه الكلمة وإن قيلت ... لايمكن أن يطبقها أحد ... فقائلها له أبناء و أصدقاء وأقارب وعلاقات وروحات وجيات ... يعني الكلمة لا تتعدى كونها كلمة