قائد اليهود الأكبر والأخطر على الإطلاق قادم سيدخل الجزيرة العربية والعالم

استغرب أن يهود العالم اجمع والذين لا يزيدون على 20 مليون بأحسن الأحوال لديهم بروتوكولات ومواثيق ملتزمون بها بينما مليار ونصف المليار أنسان مسلم لديهم أكبر ميثاق وعهد مع الله تعالى وهو القرءان الكريم ولا يطبقون منه حرفا وكل منهم يغني على ليلاه
لا نريد منهم أن يحاربو على الأقل يفعلو مثل دول أمريكا اللاتينية كالبرازيل والارجنتين وفنزويلا بالرغم من انهم دول أقل منا قوة ألا أنهم يرفضون اي قرار لا يلبي مصالح دولهم وشعوبهم وأقل ورقة ممكن يضغط فيها العالم العربي والاسلامي هو النفط والمقاطعة الاقتصادية والتهديد بالأنسحاب من مجلس الأمن والأمم المتحدة وغيرها كثير من الأمور التي ستجعل الغرب بأكمله يرتعد خوفا ورعبا على مصالحه لكن للأسف فنحن كفيناهم كل هذه الأمور وأصبحنا كالحمل الوديع كما يديرونا ندور .. فهم ان أرادو أحتلال العراق قلنا لهم مرحبا وساعدناهم وان أرادو ضرب ليبيا قدمنا لهم العون والمال وان أرادو ضرب اليمن بطائراتهم الذكية وصواريخهم الغبية شكرناهم ... أتوقع أن تبقى الأمور على ماهي عليه حتى يعود المسلمين ألى عهودهم ومواثيقهم مع الله ... لا يغير الله ما في قوم حتى يغيرو ما في انفسهم ... وأسأل الله أن يجمعنا على كلمة لا أله ألا الله محمدا رسول الله بكل معانيها .

كلام جميل

يجب ان نثق بوعد الله , ولكن ايضا يجب ان نكون على الحال التي نستحق فيها نصرته وتأييده

بشار :

السبب يا أخي أن شعوب تلك الدول حرة يستطيع المواطن فيها ان يرفض ما يرى انه ضد مصلحته وضد مصلحة وطنه , والحاكم في تلك الدول يأتي به الشعب فأمره بيده لا بيد أمريكا لكي يحرص على ارضائها وتقديم مصالحها على مصالح شعبه وبلده

لذا كان الانقضاض الامريكي المحموم على جرية الشعب المصري الوليدة

فحرية الشعوب العربية مرفوضة

إلى أن يقضي الله بأمره

باربروسا

ابحثوا عن عن مقررات مؤتمر لندن 1905-1907 والمعروف باسم مؤتمر كامبل بنرمان((رئيس وزراء بريطانيا))

أرى أكرم من كتب في هذا الموضوع بالمنتدى ، وأشرف من يتشرف به أمثالي المتعلمين هو ذلك الغالي الذي كتب خلف هذه الأسماء
أعز - بشار - شداد - باربروسا
مشاركاتهم صقلت الموضوع ورفعت مستواه .

ثقّل الله موازينَ حسناتكم يوم القيامة بكل خير فعلتموه ورفعكم في الدنيا والآخرة .

وآمل أن تسمحوا لي أن أكتب ما فهمته واستنتجته من بعض القراءات عن حاصل معنى أمارةٍ من أمارات يوم القيامة وشرط من أشراطها .
-------------------------------------------------------
إحدى علامات القيامة
( أن تلدَ الأمة ربَّتَها )
كما ذكر الرسول صلى الله عليه وسلم
فعلى معنى ما قرأت
أن جميع العلماء قد أجمعوا على حاصل المعنى دون أن يشذَ واحدٌ منهم .

والحاصل هذا هو الذي يعنينا ويهمنا
فقد أجمعوا على أنَّ ما سيكون في آخر الزمان هو أن يرتفع النذلُ الساقط من الناس في الوقت الذي يسفل فيه ما كان عالياً رفيعا ومن حقه التبجيل والإحترامُ أو الظهور والرفعة من أهل التوحيد والإستقامة .

ولعل في زمننا من هذه العلامةِ صوراً عديدة

أولها - يهودي لا يسوى شيئا في قرون مضت من جنس اليهود الهابط الوضيع في النفوس السوية الكافرة والمسلمة فلا تحمل له رصيداً يُذكر من التقدير والإحترام وهو يعرف نفسه الخاضعة قبل معرفة الآخرين له
ثم نراه يزمجر ويستعرض بمسرح غزة وفي غيرها مما يدعو للعجب من تشتت الأمور وغياب الترتيب الصحيح والإستغراب عن كيفية حدوث هذا التزييف والتزوير .

2 ومن الصور ما يراه بعضنا في أولاد السادة المسلمين
نراهم يقلدون بإعجاب الفئات المعروفة بتبعيتهم لنا من أولاد الشرق والغرب في أوروبا وغيرهم
وهم يأتمرون بأوامرنا قرونا طويلة ، ووضعنا معهم لا يتجاوز الفائدة من صناعاتهم وما تنتجه أراضيهم على ما كانت تنتجه بعض أراضيهم لأجدادنا في السابق من منتجات النجارة والزراعة وغيرها .

3 - ومن الصور المقلوبة أن تجد علَما محترما وعالما متمكناً في مكانةٍ لا يصلُ بها إلى مكانة الممثلين ولاعبي الكرة عند السواد الأعظم من المسلمين وغيرهم .

4 - الصورة الرابعة هي السبب الأول والركن الركين لحال أكثر المسلمين اليوم ، ولا شيء من الأسباب يؤثر في المسلمين سلباً إن عالجوا هذه الصورة على ما ينبغي - بإذن الله -
السبب للتفرق الكائن وتشتت القلوب ما هو حاصل في بعض المجتمعات من تعظيم الأولياء وأهل الأضرحة وتأطير منزلتهم بإطار من الفخامة والتقديس في مقابل التندر والإستخفاف بأنصار التوحيد وجعل دعوة الحق مستهجنة مستقبحة حتى نبزوها بألقاب مقترنة بألفاظ الجرح والعداوة .

ولا تجد المتبع للسلف الصالح قويا في نصحه ونفوذه ولو قاد الناس لأصبحوا من أهل العزة والسعادةِ
لكن حماة الشر من الروافض والصوفية المنتشرة في العالم الإسلامي تجعلنا نحذر من المسلمين غير الموحدين أكثر من اليهود والنصارى .

5 - ومن الصور أن يكون الغش والتحايلُ لكسب أموال الناس بالباطل من المهارة والذكاء في حين يصبح النصح والبيان دون كذب ومبالغة من الضعف والتخلف .

ولعل منها 6 - نشر الفتاوى الشاذة حتى يتناقلَها الناسُ لهوىً أو بسبب الوسائل المؤثرةِ بهم في حين يتأخر الهاوي في تنفيذ الفتوى الصحيحة القائمة على الدليل .

7 - ومنها إشغال العلماء والدعاة عن الأمور الهامة لتهيئة الشباب والرجال بالردود وتوافه الأمور وأكثر هذه التوافه عن المرأة وطلباتها وقد كانت لها أمورٌ تحت رعايتهم واهتمامهم لكنها قليلة عندما كانت مستقرة آمنة في بيتها .

ومنها 8 - عدم الإستنارة بنور العلم الشرعي الصحيح واستعاضتها ببعض الدورات التي لا تقدم ولا تؤخر أما الدورات التي يمكن تطبيقها دون مخالفة شرعية فلا بأس بها .

ولا شك أن المتتبع سيجد صوراً عديدة وبدائل غريبة تحدث وتتجدد
ولها المعروفون من العلماء والدعاة
يبينونها ويظهرونها جلية كما نسمع ونرى في المنابر وبعض وسائل الإعلام
فالشكر والحمد لله ربّ العالمين .

الآن الي نشوفه خطر المسلمين على المسلمين في سوريا ومصر و ليبيا وتونس واليمن اكثر من خطر اليهود لأن اليهود معروفة اهدافهم فقط دولة اسرائيل التي كانو فيها بالماضي وهم اكثر استعداد للتعايش السلمي مع المسلمين العرب . مشكلة العرب لا تنفعهم قومية ولا ينفعهم دين لأنهم حتى بالدين الواحد منقسمون مذاهب وحتى بالمذهب الواحد منقسمون احزاب اخواني وخارجي وجهمي وكل منهم يحاول بكل السبل تدمير الآخر لو بسفك دمه .

فعلا عجيب امر العرب يقتلون بعض قبل الأسلام وبعد الأسلام على اتفه الأسباب ولا تقوم لهم قائمة ابدا حتى هتلر قال لا اهتم لأمرهم لأنهم سيدمرون بعضهم بعضا دائما ولن احتاج لتدميرهم .
اذن الخلل ناتج من عقول العرب في فهم انفسهم ودينهم فكل عربي له مفهومه الديني والعقيدة والآله الخاص به وحده حسب تصوره هو فقط يعني كل عربي يقول أنا على الحق ومتأكد وأبصم بالعشرة ومن ليس مثلي فهو على الباطل 100%

اذن الحل عندي
يراجع الدين الإسلامي من جديد

1- يراجع ويعدل الشيعه دينهم الغريب العجيب الذي لا يدخل العقل الا اذا كان الأنسان معتوه ومختل الفكر بسبب التلقيم منذ الصغر وهو
عده مذاهب
الأماميه و الزيديه و العلويين و الدروز و الاسماعيله
و الامامه جزء من اركان الاسلام وتكون فى ال البيت فقط.

2-ويراجع السنة دينهم ايضا بمذاهبهم الأربعة وهم أهم شيء بالأسلام بل هم الأسلام بغلافه الصلب والذي تارة تراه جميلا وتارة تراه مخيف , ولا يكتفون بقول اصبنا الحق لصحة الأحاديث بل يوجد احاديث صحيحه غير منطقية اطلاقا .

والفرق التي اندثرت ريحتنا من شرهم والفرقه الأحمدية ليس لها قيمة على الأطلاق فهي تافهة ومكشوفة مثلها مثل البهائية تجعلك فقط تضحك على الطرائف الموجودة فيها والتقليد مع التحريف.

. واشك ان عدد المسلمين يصل للمليار الآن لكثرة المتحولين عنه الى الألحاد أو شبه الملحدين الا ادريين وما اكثرهم عند العرب الآن.

^^^

الرد اعلاه :

وفق وجهة نظرك لحل مشاكل المسلمين ذكرت امرين :

الأول : نصحت بان يراجع المسلمين السنة دينهم ولم تذكر النقاط التي تقترح مراجعتها في هذا الدين , وما هي وجهة النظر الصحيحة لهذه النقاط حسب رايك

الثاني : قلت انه يوجد احاديث صحيحة غير منطقية إطلاقاً

فما هي هذه الاحاديث , وما هو غير المنطقي فيها

ومنكم نستفيد

أما عدد المسلمين فهم يقارب المليار ونصف والمتحولين منهم اي التاركين لدينهم بشكل كلي قليل لا يكاد يذكر في مقابل الداخلين الى الاسلام يومياً من مختلف الملل ولله الحمد

^^^
الرد ادناه :

انا غير ملزم بحل مشاكل المسلمين ولست ولي امرهم

والأحاديث يعرفها من يقرأ جيدا ويحلل بالمنطق . لا احتاج للبحث فيها مع احد

وعدد المسلمين لا اعرف بالضبط ولا احد يستطيع ان يحدد رقما بعينه ولكن كعادة العرب في نشر الأسلام ولو بالأكاذيب والحيل فهم يقولون مليار ونصف من 30 سنة مضت والأحصائيات العالمية مليار مسلم بما فيهم ايران الشيعية وشيعة العرب والدول الأسلامية وغيرهم من الملل المحسوبين ايضا على الأسلام بالعدد مليار .

الرد أعلاه

توقعت مثل هذه الاجابة

وامثالك كثيرون وإجاباتهم واحدة

يتجدث بأماني قلبه ويسوقها على انها حقائق

وإذا طولب بالدليل والاثباتات قال : لا ادري , أو : ابحثوا انتم

ومن واقع إجابتك على اسئلتي انصحك ..

لا تهرف بما لا تعرف

salatinah2

اخ سعدالفين
انا مثل اخي شداد كنت اتمنى ان تأتينا بالاحاديث غير المنطقيه اللتي تقول
لكي يتم مناقشتها
ونستفيد جميعا من مناقشتها
ولكن انا اقول حلاوة الاسلام بالاستسلام لما جاء فيه
لا احد ينكر عليك بالاستفسار عن الحكمه في بعض الاحاديث والتشريعات الاسلاميه
ولكن اغلب الحكمه من التشريعات معروفه
وحول هذا الموضوع اريد ان اورد قصه من الاسرائيليات تشير الى حكمة الله البالغه والتي قد لا يعرفها لا رسول ولا ملك مقرب
وبالمناسبه الاسرائيليات استخدمها السلف الصالح للإستشهاد .
القصه :
يروى انه كان لموسى عليه السلام تل يذهب له ليختلي بنفسه للذكر والتدبر
هذا التل يطل على عين ماء
بحيث ان موسى عليه السلام يرى من يرد على العين ولا يراه الاخرون
وفي ذات يوم وهو على التل اتي التل فارس على حصان فنزل من حصانه وشرب من عين الماء واسقى فرسه وكان معه كيس من النقود نسيه بجانب عين الماء وركب فرسه ومشي في طريق سفره ــ موسى عليه السلام يرى ذلك ـ
بعد الفارس اتى راعي غنم فوجد كيس النقود وأخذه وشرب وسقى غنمه من العين ورجع لمرعاه ــ موسى عليه السلام يرى اخذه للنقود ــ
وبعد الراعي اتى حطاب طاعن في السن ـ شايب ـ وعلى ظهره حزمة حطب ، فأنزل الحطب عند العين وشرب من الماء وتمدد ليرتاح ــ موسى عليه السلام يرى ذلك ــ
وهو كذلك رجع الفارس الذي نسي كيس النقود فوجد الحطاب فسأله اين النقود وانكر الحطاب وجود شيء فأخذ يضربه حتى مات
كل ذلك وموسى عليه السلام يرى
عندها سأل موسى عليه السلام ربه :
كيف يكون عدل في هذه الارض والفارس ضاعت نقوده والراعي اخذها ولم يدري عنه احد والحطاب قتل وهو لم يأخذ النقود ؟؟؟؟؟
عندها أوحى الله لموسى أب الراعي كان مستدين من اب الفارس مبلغ يساوي مافي كيس النقود والحطاب في شبابه قتل اب الفارس
وهكذا حكمت وانا اعدل الحاكمين .
انتهت القصه .
انا اوردتها لتعرف ان لله الحكمه البالغه
حتى لو لم تفهم انت مغزى الحكمه
وهذا لا يعني انني اقول لك اجر عقلك لغيرك
بالعكس انت مأمور بالتدبر
ولكن لا تعلن مباشرة الاستنكار ولكن ابحث في الكتب
لا يوجد دين او فكره او ثوره او حركه سخر الله لها كتاب ومنظرين مثل الاسلام
كذلك مذاهبنا الاربعه هي :: نور على نور للإسلام
وليست عيب فيه
واذا اردت ان تقتنع فقط كمثال خذ مقولاتهم عن الزكاه
وانظر الى روعة اختلافاتهم في استنباط الادله والاخذ بهذا الحديث وترك ذلك الحديث او عدم تقييد ايه بحديث واطلاق ذلك الحديث او تلك الايه
هناك جهابذه من العلماء سخرهم الله لشرح هذا الدين ــ المؤسف انك لا ترى احد مثلهم في هذا الزمان ـ
فيما يتعلق بعدد المسلمين انا شخصيا لا يهمني
ما يهمني ان اكون انا وانتم انشاء الله من الظاهرين على الحق الغرباء اللذين لايضرهم من خالفهم
وصحيح هناك من يترك الاسلام في افريقيا واسيا
ولكن كثير من يعتنق الاسلام في اوربا والامريكيتين
قرأرت في التسعينيات ان بلجيكا سوف تكون دوله مسلمه في 2025م
ولكن يبدوا ان ذلك مستحيل مع الاهمال والتهميش الواضح لمشروع الاسلام الدعوي

اخواني بارك الإله فيكم المطلوب فقط مراجعة لدين الإسلام حتى لا يكفر المسلمين بعضهم بعضا كما هو حاصل الآن في سوريا ومصر وليبيا وتونس واليمن والعراق . واقصد السنة فقط الشيعه خارج الموضوع لأنهم مع اليهود ومعروف غدرهم ومع من هب ودب ضد السنة.

تخيلوا لو حدثت ثورة قوية بالسعودية كم مسلم سني يقتل لأن ذاك جهمي أو منافق أو مرتد او خارجي الى آخره والسبب لأن العلماء لم يستفد منهم ومن علمهم في توحيد الناس على مذهب وفكر واحد صحيح وغير متناقض . فقط كل همهم المنصب والشهرة لذلك تجدهم في خطبهم يمتعون الناس بقصص حماسية او اساطير جميلة او فلسفة عن فضل الصلاة والصيام وما الى هنالك طيب الناس تعرف فضل الصلاة والصيام والحلال والحرام ولكن فكرهم وقناعاتهم مختلفة وداخل نفس المسجد كل واحد له طريقه بالفهم لنفس الدين وهنا مكمن الخطر .
وشكرا لصاحب الموضوع ولكل من شارك.

حتى بعد الثورات العربية وما قبلها من فتن لم يحرك العلماء ساكنا في توحيد المسلمين لفهم دينهم بشكل سليم . بل زادوا الطينة بلة وقاموا يتحدثون عن نهاية العالم واننا على وشك استقبال المهدي وخروج الدجال ونحن من اكثر من 1400 سنة لم نر شيئا وعلمه عند الخالق سبحانه . واختلفوا فيما بينهم . حتى العلماء والمشائخ يختلفون فيما بينهم بدينهم الإسلام . إذا" لا عجب

^^^^

لازلنا ننتظر الأحاديث الصحيحة غير المنطقية ( إطلاقاً )

إلا إذا كان حديث الدجال احدها وكونك منذ 1400 سنة لم تر شيئاً

وإذا كان حلك المقترح لحال المسلمين هو الاجتماع الكلي للكلمة فهو حل غير ناجع لأنه غير ممكن
فالخلاف لا بد منه لأنه ثمرة لطبيعة ابن آدم في اختلاف التصور والتفكير والرؤية
المهم ألا يصل الخلاف إلى استحلال الدم وأخراح من لم يخرجه الله ورسوله من دائرة الاسلام

والعلماء الثقات الذين حملتهم نتيجة ما حل بالامة مجتهدون في حدود الاستطاعة ولم يالوا جهداً في القيام بما يقوم به أمثالهم

قد كلفتهم شططاً عندما طالبتهم بشئ لا يقدر عليه إلا الله
دور العلماء هو النصج والتوجيه والإرشاد وقد قاموا به والساحة تشهد اما الهداية والاستقامة على الحق فأمر لا يستطيعه إلا الله

لا اريد نقاشك ف احاديث من 15 قرن وتم نقاشها والجدل فيها من كثيرون غيري واختلف فيها علماء ومفكرون وادباء وفلاسفة على مر السنين الماضية يكفيك ان تقرأ وتبحث بنفسك .

الحل عندي ان نضع كل شيء تحت المجهر ونخرج بحل منطقي وسليم . وبعدها نطمئن على حالنا لأننا لم نقصر وبذلنا جهدا والخالق سبحانه سوف ينير طريقنا الى الحق ويوصلنا اليه لأنه يرانا نسعى ونطلبه بكل جهدنا ولن يتركنا الا في حاله واحدة انه خلق الكون ولم يطالبنا بشيء تركنا نفهم الكون كما نشاء .

يا أخ سعد ألفين لا يزال أهل الخير ظاهرين منصورين إلى يوم الدين وإن تعدد الأعداء
والأحدايث الصحيحة من الوحي
سمعتُ عالما غربيا في الأحياء البحرية يتحدث عن المرجان
وقال إنه : أطول الكائنات الحيّة عمرا حيث يوجد منه الآن ما له أربعة آلاف من السنين يأكل ويتنفس ويزيد طوله ويتوقع أن يعيش أكثر من ذلك

قد لا يختلف معه أحدٌ من زملائه في التخصص مع أنه ليس بنبي يوحى إليه ولا حتى من المسلمين
لكنه يمكن أن يكون صادقا وإن لم تستوعب بعض العقول ما يقول
ولوبحثت عن الدجال لوجدت الأحاديث الصحيحة وأنه ما من نبي إلا وقد حذّر أمته منه
فالإيمان به من الدين

وعندما نَحذَر الإرهابيين مثلا ونجاهدهم فنحن لا نجاهدهم لخطرهم على السعودية والدول العربية وعلى المكتسبات ولكننا نتعامل معهم على أن الدين حذر منهم والوحي أمرنا بجهادهم وقد أخبر الرسول صلى الله عليه وسلم بأن الصحابة – وهم الصحابة – يستحقرون صلاتهم مع صلاة هؤلاء الخوارج وصيامهم مع صيامهم لكن هذا الصنف العجيب الغريب يمرق من الدين كما يمرق السهم من الرمية دون أي أثر فعلي لكثرة الصلوات والعبادات عليهم
وللخوارج أكثر من 1400 سنة كلما قطع منهم رأس خرج لهم رأس
يمكن أن يكون بعض الخوارج الآن وبعض المجاهدين حديثي ولادة في أقسام الحضانة في مستشفيات الولادة وآخرون في ظهور الرجال والمستقبل بيد الله وما علينا إلا أن نؤمن بالأحاديث التي تتحدث عنهم وتتحدث عن الدجال مع أخذ الحيطة والحذر .

(( يكفيك ان تقرأ وتبحث بنفسك ))

هل سمعتم وقراتم أغرب من هذا الجواب

يدعي امراً لا يسوق عليه شواهد وعندما نطالبه بها حتى نشاركه الراي فيها إما نخالفه او نوافقه يقول

ابحثوا انتم

نحن نؤمن بالأحاديث الصحيحة ايماناً مطلقاً لا يشترط فيه معرفة التفاصيل والتأويل وما لا يتضح لنا قد يتضح لمن بعدنا وقد لا يتضح لحكمة الله اعلم بها

اي انه يطلب منا ان نبحث عن شئ لا نؤمن بوجوده أصلاً

فهات ما عندك عن تلك الاحاديث الصحيحة ( غير المنطقية ) وقد نكون مخطئين فنراجع ما نحن عليه

واضح من ردك انك متاكد انك تملك الحقيقة المطلقة بسبب ايمانك بما نشأت عليه وورثته ابا عن جد وربما درسته وتخصصت فيه ومع ذلك يبدو انك لم تقرأ .
حديث واحد يتعب النقاش فيه فما بالك بمجموعة على العموم المشكلة الأكبر ليس بالأحاديث فقط ولكن المشكلة ايضا بالتناقض بين بعض الأحاديث والقرآن مثل هذا الحديث

- حدثنا أحمد بن عبدة الضبي، أخبرنا عبد العزيز، - يعني الدراوردي - عن العلاء، ح وحدثنا أمية بن بسطام، - واللفظ له - حدثنا يزيد بن زريع، حدثنا روح، عن العلاء بن عبد الرحمن بن يعقوب، عن أبيه، عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ‏"‏ أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويؤمنوا بي وبما جئت به فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله ‏"‏ يجعل غير المسلمين على حق عندما ينعتون الأسلام بأنه انتشر بالسيف ودين شرير .
ويتناقض مع الآية
[ لَا إكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيّ ِفَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدْ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ] والآية الثانية ايضا [ وَقُلْ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكُمْ فَمَنْ شَاءَ فَلْيُؤْمِنْ وَمَنْ شَاءَ فَلْيَكْفُرْ إِنَّا أَعْتَدْنَا لِلظَّلِمِينَ نَارًا أَحَاطَ بِهِمْ سُرَادِقُهَا وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ بِئْسَ الشَّرَابُ وَسَاءَتْ مُرْتَفَقًا]

طيب الآن نحن المسلمين لم ننشر الأسلام بالقوة والأعتداء على الدول الأخرى لأننا في ضعف وهم طبعا أقوى منا بكثير ولم يأتو الينا لنشر دينهم بالقوة .
ولكن سيطفح بهم الكيل وسيأتون لتأديبنا مثل ما فعلوا بالعراق وكل ذلك بسبب عدم فهمنا الصحيح للدين .

أرد على مشاركتك الأخيرة يا أخ سعد ألفين بما هو معروف عند العامة فالمسألة معروفة وواضحة وإذا أردت الأدلة والشواهد من الكتاب والسنة فلك أن تسأل العلماء أو طلبة العلم .

فالمعروف يا أخي
أن معنى كلمة ( أضارب فلان ) غير معنى كلمة ( أضرب فلان ) الأخيرة تكون من جانب واحد يبتدئ الضرب أما الأولى فهي على وزن يدل على المشاركة
وأقاتل الواردة في الحديث ليست كأقتل الناس فالرسول صلى الله عليه وسلم أخذ 13 سنة في مكة ولم يبدئ القتال حتى خرج القرشيون إلى بدر فتقاتلا ودافع عن المدينة في أحد
ولكن مَن هم الناس عندما يقول الله تعالى{ وأذن في الناس بالحج } في سورة الحج
هل ال للعهد أم للجنس
للجنس بمعنى أن الحج واجب على كل الناس المسلمين والكفار سكان الصين والهند وجميع أهل أوروبا والبشر في كل مكان
أم أنها للعهد فيكون المقصود بهم المسلمين الذين توفرت فيهم شروط الحج
هي في الحقيقة للعهد فلا يحج غير المسلم ومَن لم تتوفر فيه شروط الحج .
كذلك ( الناس ) في قوله صلى الله عليه وسلم (( أمرت أن أقاتل الناس .. )) ليسوا كل الناس المسلمين والكفار الذميين مثلا فلا إكراه في الدين
لكن ( ال ) للعهد أي أولئك الذين هم على شاكلة كفار قريش الذين استطار شرهم وأذاهم على الإسلام والمسلمين ولم يكن بينهم وبين المسلمين عهد ولا ذمة .

كذلك تجد الإجابة التي توضح مفهومك الخاطئ في مقالات ومواضيع بالنت لتعيدك - بإذن الله - إلى ما عليه الناس .

ما عليك إلا البحث
فالبحث بالنت في مواقع العلماء الربانيين وفي الصفحات الناقلة عنهم من الأسباب المشروعة
لكن لا تنظر إلى النت والعالم على أنه يؤثر بنفسه دون أن تعلم بأن مسبب الأسباب هو الله محب المؤمنين المستقيمين ومبغض المنحرفين أعدائه المتكبرين
قال الرسول صلى الله عليه وسلم (( اعقلها وتوكل )) حسنه الترمذي .

كأنك نسيت باقي الحروب في الاسلام ونسيت انهم لم يعتدوا علينا بل ذهبنا نحن اليهم لنشر الأسلام بالسيف . حتى ان فتح القسطنطينية كان اعتداء من المسلمين الأتراك لأن الروم المسيحيين وافقوا على دفع الجزية واتباع كل اوامر محمد الفاتح واعطائة مايريد من اقاليم والأعتراف به ملكا على كل المناطق التي تحت سيطرته ورفض لأنه يريد ان يكون هو المذكور بالحديث في فتح القسطنطينية وبلاد فارس والأندلس وغيرها . ونسيت جهاد الدفع وجهاد الطلب . الأسلام انتشر بالسيف واقل عدد من الهندوسية التي لم تنتشر بالسيف.

النهدي11