في شهر رمضان هذه السنة قد تختفي هذه الظاهرة من بعض الأحياء

كان الدوام في بعض السنين الماضية كما هو هناhttps://twitter.com/yaak2012/status/1509549922567213057?t=8HMS8IKm4pu1E8CEmpcd1A&s=19

لو تكون الدراسة ليلاً على نحو ما كان قديماً ؛ من الممكن أن يكون الدوام على الرقم نفسه بالنهار ؛ يبدأ الدوام التاسعة ليلاً أو عشرة وينتهي عند الواحدة . هناك وقت متسع للفطور ونوم يقابل القيلولة قبل السحور .

لو تكون الدراسة ليلاً على نحو ما كان قديماً ؛ من الممكن أن يكون الدوام على الرقم نفسه بالنهار ؛ يبدأ الدوام التاسعة ليلاً أو عشرة وينتهي عند الواحدة بعد منتصف الليل . هناك وقت متسع للفطور ونوم يقابل القيلولة قبل السحور .
طبعاً ليس لمثل مالك المدرسة الأهلية والأجنبية والمدارس التي تعمل تحت مظلة التعليم وضع جدول حصص للدراسة ليلاً إلا بعد الرجوع للجهة المعنية بهذا الموضوع حتى لو أيّد الطلابُ المالكَ ووافقه أولياءُ الصغار على ما يريد .
يمكن تكتب حتى لو أيد المالكَ الطلابُ يجوز أن يتقدم المفعول به على الفاعل إذا انتفى اللبس مثل خرق الثوبَ المسمارُ . فالفاعل في موضوع المسمار معروف بدون لبس ولو بدون علامة .
في الأسماء التي ليس عليها علامة ظاهرة يجب أن يتقدم الفاعل على المفعول به مثل علّمَ موسى عيسى صفةَ الصلاة . الفاعل موسى .

قال العلامة ابنُ عُثيمين - رحمه الله -:

" السُّحور: بالضَّمِّ؛ لأن " سَحوراً " - بالفتح - اسمٌ لِما يُتَسَحَّرُ به، و" سُحور " بالضَّمِّ اسمٌ للفِعل، ولهذا نقول: " وَضوءاً " - بفتح الواو - اسمٌ للماء، و" وُضُوء " - بضمِّ الواو - اسمٌ للفعل، ونقول: " طَهور " اسمٌ لِما يُتطهَّر به، و " طُهور " - بضمِّ الطَّاء - اسم لفعل الطَّهارة، وهذه قاعدةٌ مفيدةٌ تعصم الإنسانَ مِن الخطأ في مثلِ هذه الكلمات ".

نسختُ القولَ هذا لابن عثيمين
من صفحة شخصٍ لا أعرفه .

ياجماعه احتاج من يساعدني والله اللي يقدر يدخلي

خلق الله جسم الإنسان وجعله من الكائنات التي تنقطع عن العمل ليلاً وفي النهار يكون طلبه للمعاش والعمل والرزق مع كائنات كثيرة كالحمام وبهيمة الأنعام .
خلق الله في الجسم الآدمي تريليوناتٍ من الخلايا الحيّة التي تنتظم لتُكوِّن الأنسجة، وتنتظم الأنسجة بدورها لتُكوِّن أعضاء الجسم التي تنتمي إلى أجهزة الجسم المُختلِفة، حيث تتآزر معاََ دون أن تستغني عن حاجتها الكاملة للخالق سبحانه حتى تتمكن هذه الأجهزة من أداء الوظائف الحيوية بإذنه سبحانه ، وهذه الأجهزة هي: الجهاز اللحافيّ المُكوَّن من الجلد وملحقاته، والجهاز العضليّ الهيكليّ الذي يساعد الجسم على الحركة، وحماية الأعضاء الداخليّة، والجهاز التنفسيّ الذي يُزوِّد الجسم بحاجته من الأكسجين، ويُخلِّصه من ثاني أكسيد الكربون، وجهاز الدوران الذي ينقل الأكسجين والغذاء إلى كلِّ خليّة من خلايا الجسم، والجهاز الهضميّ الذي يساعد على هضم وامتصاص الطعام، وجهاز الإخراج الذي يُخلِّص الجسم من الفضلات النيتروجينيّة، والجهاز التناسليّ المسؤول عن تكاثُر البشر، وكلّ من الجهاز العصبيّ، وجهاز الغدد الصمَّاء، وهما الجهازان المسؤولان عن تنسيق العمليّات الحيويّة جميعها في الجسم ثم تنقطع ترليونات الخلايا عن العمل زمن الموت وهي مدة يعلمها الله تليها عودة
تكوين الجسم مرة أخرى إلا أجساد الأنبياء فهي لا تبلى في القبور .
يخرج البشر من القبور متوجهين إلى مكان محدد ، حينها تجري أحداثٌ مختلفة جديدة على آدم وذريته ثم سينجو آدمُ بسبب التوحيد كما سينجو من ذريته أهل التوحيد وأتباع الرسول محمدٍ صلى الله عليه وسلم
وهذه النجاة نجاة من النار وفوز بالجنة وهو الفوز الكبير .
----
نسخت بعضَه من موقع .

https://www.mstaml.com/sa/post/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D8%B9%D9%88%D8%AF%D9%8A%D8%A9/%D9%86%D9%82%D8%A7%D8%B4%D8%A7%D8%AA-%D8%B9%D8%A7%D9%85%D8%A9/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AF%D9%8A%D9%86%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%85%D9%86%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D9%85%D8%B3%D8%AC%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%88%D9%85%D9%82%D8%A8%D8%B1%D8%AA%D8%A7%D9%86?id=235827&location=30&type=10