أراد إخوة سيدنا يوسف أن يقتلوه ..( فلم يمت ) !
ثم أرادوا أن يلتقطه بعض السيارة فيمحى أثره.( فارتفع شأنه) !
ثم بيع ليكون مملوكا .....( فأصبح ملكا ) !
ثم أرادوا أن يمحو محبته من قلب أبيه ..( فازدادت ) !
فلا تقلق من تدابير البشر
...فإرادة الله فوق إرادة الكل !
الشماتة عند الموت ( داء المرضى النفسيين ) فلا دواء له
لو أصيب المسلم المستقيم بكورونا فلا يقل : ما أصابني هو لرفعة درجتي في الجنة
شاب من ذوي الاحتياجات الخاصة مضروبٌ بالأحساء لو دافع وقُتِل فلا يُغسّل
الخفافيش سكنت النخيل في مزارعكم فلا تتجاهلوا أمراضها
اقعل الخير مهما استصغرته فلا تدري اي حسنه تدخلك الجنه
إنْزع الحِقد مِنْ قَلبَكْ !