فعلاً القضاء لدينا بدأ يتطور ...

قبل 11 سنة

تأجيل النطق بالحكم على أب مدان لـ « أسباب إنسانية»



الجزيرة - سعود الشيباني:

أرجأ أحد القضاة في المحكمة الجزئية بالعاصمة الرياض النطق بالحكم على أحد الأشخاص المدانين في إحدى الجنايات إلى بعد انتهاء الامتحانات لكون هذه الفترة فترة أداء الطلاب الامتحانات ومن بينهم أولاد المدان بقضية، وحفاظا على مستقبلهم وحمايتهم من إصابتهم بانهيار نفسي وعصبي وانشغالهم الذهني بالحكم الصادر على والدهم عن مراجعة المواد الدراسية المقرر الامتحان لهم وحتى يؤدوا الامتحان بهدوء واطمئنان وعدم إخفاقهم في الإجابة وحتى يتمكنوا من تقديم إجابة وافية على الأسئلة والحصول على معدل عال يمكنهم التفوق كون أحدهم في المرحلة الجامعية والآخرون في المرحلة الثانوية والمتوسطة، وتحقيقاً للقاعدة الشرعية التي نصت «الضرر لا يزال بضرر أشد منه».

المصدر:
http://www.al-jazirah.com/2013/20130531/lp4.htm

فعلاً القضاء لدينا بدأ يتطور ...
عندك أي منتج؟
الكل: 5
عضو قديم رقم 95963
قبل 10 سنوات و11 شهر
1

ياراجل تلقى القاضي ماقراء الملف ويبي ياجل القضيه

عضو قديم رقم 95963
قبل 10 سنوات و11 شهر
2

ياليت يغيرون قضاتنا في الخليج كله ويحطون اوروربيين والله تاخذ حقك كامل

عضو قديم رقم 92248
قبل 10 سنوات و11 شهر
3

fawaz550

لا تحلف :

والله ما تأخذ حقك لو جاك ما تتمنى يا فواز .... والدليل :

حميدان التركي وغيرهم اللي راحو ضحية . قل الحمدلله على نعمة الاسلام والدين ..

عضو قديم رقم 250412
قبل 10 سنوات و11 شهر
4

الفساد في المؤسسة الدينية أصبح واقعاً ملموساً ومحسوساً , وحري بالعاقل أن لا يختبىء خلف أصبعه , ومن الإجحاف أن نسيء الظن بكل القضاة بل إن فيهم ومنهم أخيار وأبرار ـ نحسبهم كذلك و الله حسيبهم , ولا نزكي على الله أحداً ـ و مطلب الناس هو الاستقلالية التامة للقضاء ...
لطيفـــــــة / كتب أبو جعفر المنصور إلى سوار بن عبد الله قاضي البصرة :
انظر الأرض التي يخاصم فيها فلان ( أحد الأمراء ) فلاناً فادفعها إلى الأمير .
فكتب إليه سوار :
إن البينة قامت لفلان , فلن أخرجها من بين يديه إلا بينة .
فكتب إليه المنصور :
والله الذي لا إله إلا هو لتدفعنها إلى الأمير .
فرد عليه سوار :
والله الذي لا إله إلا هو لا أخرجتها من يدي فلان إلا بحق .
فلما جاءه الكتاب قال أبو جعفر المنصور :
(( ملأتها والله عدلاً حتى صار قضاتي يردونني إلى الحق ))

4. بقلم: فرات

الفساد في المؤسسة الدينية أصبح واقعاً ملموساً ومحسوساً , وحري بالعاقل أن لا يختبىء خلف أصبعه , ومن الإجحاف أن نسيء الظن بكل القضاة ووووو

وش قصتك أنت كل ردودك حمله على هذا البلد على المؤسسات والوزارة والله أنك مريب

أضف رداً جديداً..